Story cover for المَلاك الطّاهر 🍃 by yoT330
المَلاك الطّاهر 🍃
  • WpView
    Reads 49,775
  • WpVote
    Votes 642
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 49,775
  • WpVote
    Votes 642
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Aug 27, 2018
"ابتعد ارجوك" قلت بصوت مرتجف متوسلةً له بإن لا يؤذيني.

"انتِ لي أيتها الصغيرة" قال بصوته الاجش.

"ساعدوني، النجدة" صرخت بأعلى قوتي. 

كنت اجري بأقصى ما اوتيت من قوة، حاولت الهرب منه لكن لم انجح، فسرعان ما احسست بيدٍ ضخمة تلتف حول خصري، و اخرى تقبض على انفاسي. كان ضخمًا قويًا .. لم استطع الإفلات منه.. ابدًا.

"والآن و انتِ بين ذراعي" قال وهو يغرس شفاهه في رقبتي.
كنت ابكي و اصرخ .. 
امسكت بزجاجة مرمية فير تلك الغابة اللعينة .. مزقت بيها ذراعه، لكنه كالوحش لم تؤثر به ابدًا. 
شعرت به يخترق احشائي .. صرخت حتى ظننت بأنني سأفقد القدرة عن الكلام بعدها، لم ارى بعدها إلا الظلام، لا اتذكر شيء بعدها .
All Rights Reserved
Sign up to add المَلاك الطّاهر 🍃 to your library and receive updates
or
#67ياغهاز
Content Guidelines
You may also like
كسر by 5___bg___5
10 parts Ongoing
لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
الوهم.... للكاتبة أميرة زقزوق by ShaimaaGonna
10 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس ******** تحرك برأسه مرة أخرى نحو السماء، ثم أردف وصفه لها : إنى أراها صافية تماماً مثلك . ثم نظر إلي بغته ، لأجد يقلبي يقع بين قدمى ، ووجنتاي تشتعلان خجلاً ، في حين تظاهرت بالتماسك لأترك له المجال لانهاء حديثه الذي أخذ منحنى يروق لي ، فأكمل وهو ينظر مباشرة في عيناي ، لأغرق أنا في بحور عيناه ، قائلاً : أراها صافية كما في صفاء روحك ، واسعه مثل سعه صدرك ، هادئة مثل هدوء جمالك ، شامخه مثل شموخ كبريائك ، عالية مثل علو مكانتك في قلبي .. كان قلبي يدق بجنون ، وضعت يدي على صدرى أرجوه بأن يكف عن العبث ، الا أن شفتاي لم تتوقفا عن عبثهما ، فأظهرا ابتسامة واسعه عريضه ، لم أستطع إخفائها ، فقلت وانا أحاول أن أدارى خجلي : ولكننى لست في كل الأحوال صافيه . اتسعت باتسامته ، والتفت بكامل جسده نحوى ، فتساءل وهو يعقد يداه أمام صدره : حقاً ، وما هى الأحوال التي تتخلين فيها عن صفائك إذن ؟! #الوهم أميرة زقزوق
𝓜𝔂 𝓣𝓸𝓻𝓶𝓮𝓷𝓽.....{عذابي } by LilyaBi
38 parts Complete Mature
☑مكتملة☑ ⭕يمنع منعا قاطعا نقل رواية او الاقتباس ❌ ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ ...لقد شارفت ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة على الإنتهاء, وختامها مسك كما يقال. كالعاده سادتي, الأفضل يتنظر للأخر - غزل, إنه دورك . امسك ياسر بيدي وقادني للدخول إلى ذلك المسرح الضخم بأنواره الساطعة، وبرغم كل الإسترخاء الذي يتملكني نتيجه الدواء الذي أجبرت على تناوله، إلا أن قشعريرة سرت في جسدي. إنها النهايه لامفر! وكأن قدمي أيدت وبقوه أفكاري لأتعثر بحذائي الاسود العالي . -عذراء جميله لم تتجاوز السادسة عشر . أمسك بي ياسر ليجبرني على الدورأن حول نفسي، تناثر شعري القصير ليغطي احدى عيني، بينما الأخرى تحاول استكشاف المكان من حولي، إضاءه ساطعه ، بلوره فضيه ترقص في السقف، ألوان كثيره تسقط على جسدي الشبه عاري الا من قطعه شفافه، تتغير من لون لاخر مع اختلاف الإضاءه، كألافعى التي تغير جلدها كل موسم. - أن كنتم تظنون ان بيضاء الثلج اسطوره , فأن الاسطوره تقف امامكم ورهن اشارتكم. شفاه حمراء ملتهبة، وجه طفلة بجسد امراءة. سرعان ما ارتفع صوت برقم معين يتبعه اخر، ليعلو صراخ من نوع اخر - انا اعرفها ، اتركوها.." إلتفت برغم كل ذهولي واندهاشي,محاوله أن اكتشف مصدر الصوت ،ليعود مرة أخرى يتبعه ضجيج عالٍ وعدة اصوات وصرخات معا .. لكن صوت
الاقنعة السوداء by RaghadKhalil803
46 parts Complete
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ هسه بين ايديه ! بين ايديه وتكرهيني ؟ تناقضج عجيب جداً .. اريد احجي ما نطاني مجال دفعني لازم ايدي وجرني عليه بقوة بحركة سريعة صرت نايمة على ايده ، رجع كومني لازم ايدي خلاني افتر حوالين نفسي .. احس روحي طايرة بين ايديه ، يحركني على مزاجه مع صوت الموسيقى .. :- عجبتيني بوكت ماجان اكو شيء عاجبني ! ابتسمت وكلت :: اني ماكو شيء عاجبني ! حتى انتَ . تفقد فضة ذاكرتها بشكل جزئي ، فهي لم تعد تتذكر اخر سنوات لها ، ومن هنا تبدأ رحلة الصراع صراعها مع نفسها لتتذكر كل شيء ولكن بيوم وليلة يحدث مالم يكن بالحسبان بقلمي انا الكاتبة رغد خليل 2024/3/14
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
العادل. بقلم هالة الشاعر  by halaelshaerNovel
15 parts Complete
لم تفق وأستمر هو بصفع خدها إلي أن مل!، فذهب إلي المطبخ وأتي بكوب مياه باردة وسكبه علي وجهها بحده فاستيقظت تشهق وكأنها تغرق بالمحيط تحاول جلب الهواء إلي رئتيها ثم التفتت بنظرها في كل مكان مذعورة وما إن وقع نظرها علي ذلك الكائن الهمجي همت بالصراخ علي الفور ولكنه كتم فمها قبل أن تفعل، حاولت عض يده ولكن أسنانها لم تنفذ من قفاز الجلد السميك الذي يرتدي. وضع إصبعه علي فمه وهو راكع أمامها علي الأرض وقال بهدوء مريب :_ هــــــوش سوف أزيح يدي فقط لو وعدتني بعدم إصدار أي صوت .. هل هذا واضح؟!. كانت عيناها مذعورة ولم تكن تتنفس جيدا لذلك هزت رأسها برعب موافقة. :_ فتاة عاقلة. أزاح يده ووقف وهي تنظر له برعب علي حالها ومن ثم أخذ يحك شعرة ببلاهة ويتمتم بلا مبالاة. :_ تعلمين كان من الغباء أن أطلب منك هذا فنحن في مزرعة ولا يوجد أي بشري حولنا أصرخِ عزيزتي كما تشائي. قاطعت بسمته المستفزة بصراخ هستيري لكلمة واحده وبأعلى صوت لديها:_ النجــــــــــدة!!. وضع يده علي أذنه وأخذ يستمع لصراخها وهو مستمتع وكأنها تنشد أوبرا: Time to say goodbye (Con te partirò) ظلت تكرر الكلمة مرارا وتكرارا إلي أن أحترق حلقها ونفذت قوتها. زم شفتيه وهز رأسه وكأنه يقر أمر واقع :_ أجل عزيزتي هذا هو ما سوف تجنيه من الصراخ ذهاب صوتك، وجعد أنفه مدعي الاهتمام الزائف
اسيري ... بقلم رونا by Ronafoaud
9 parts Complete Mature
حطم المستحيل ليصل اليها وحينما شعر انه قد وصل اليها اخيرا... وجد نفسه لايزال بعيد كل البعد عنها فهي ابدا لن تبادله حبه وكلما اقترب ستبتعد حتي ولو قيدها بالف قيد.. ولكنه غفل ان قيود القلب هي التي ستقربها منه في النهاية اقتباس توقفت الكلمات في حلقها حينما شعرت بأنفاسه قريبة منها حينما احني رأسه ليجتذب نظرها وقال بصوته الاجش: مش هبعد ياصبا متحاوليش... انا مقدرش اعيش من غيرك تلاحقت انفاسها بقوة اثارته وجذبت عيناه الي حركة صدرها السريعه فرفع وجهه ليتأمل ملامحها الفاتنه عينها البريئة والمشتعله بنفس الوقت انفها الدقيق وفمها الوردي المثير.. انها تأسره بكل تفاصيلها التي يعشقها ولم يعد يسيطيع الابتعاد عنها شعرت به يقترب اكثر فرجعت بدورها اكثر حتي التصقت بالجدار وضغطت عليه وهي ترفع عيناها المذعورتين نحوه فيما دنا منها وغمغم بخفوت : وافقي تتجوزيني ومش هتندمي حاولت دفعه وهي تصيح :مش هتجوزك... مش هتجوزك انت مبتفهمش.... مش عاوز تفهم ليه انا بكرهك اد اية ساد الصمت لحظات لم يتخلله سوي صوت انفاسه الغاضبة التي استمرت للحظات قبل أن يقول:بس زمانا بحبك وعايزك :، وانا مش بحبك ومش عاوزاك قال بغضب :هخليكي تحبيني انا متعودش اسيب حاجة انا عاوزها وانا عايزك ...ثم اكمل باصرار :بأي ثمن وبأي شكل بس انا مش عاوز ا
You may also like
Slide 1 of 9
كسر cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
الوهم.... للكاتبة أميرة زقزوق cover
𝓜𝔂 𝓣𝓸𝓻𝓶𝓮𝓷𝓽.....{عذابي } cover
الاقنعة السوداء cover
    رحيق الزين    cover
العادل. بقلم هالة الشاعر  cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
اسيري ... بقلم رونا cover

كسر

10 parts Ongoing

لمسته جعلتني أرتجف و لم أستطع إبعاد عيني عنه، عندما هبطت عيناي على شفتيه. كنا قريبين جدا من بعضنا. أقرب من أي وقت مضى. أنا ، أردت أن أوقفه عن فعل أي شيء قد نندم عليه لاحقاً . ششش ، قال وهو يلمس شفتي بإصبعه السبابة بينما تلامس أنوفنا بعضها البعض. "هل وجدت ما كنت تبحثين عنه ؟" سأل بينما يمرر إبهامه على شفتي مما جعلني أشعر بالضعف في ركبتي. أومأت برأسي بهدوء وأنا أنظر إلى عينيه الملتصقتين بشفتي. "لا أطيق الانتظار لرؤيتك بهما، همس على شفتي قبل أن يقترب ويضع قبلة ناعمة على حافتها . أغمضت عيني وتنفست بصوت عال بسبب الشعور الذي كنت أشعر به . "لا استطيع الانتظار أكثر " قال بهدؤ وهو يبتعد بمسافة قليلة فهمست له"العقد". "اللعنة على هذا العقد"، انفجر وجذبني أقرب من خصري قبل أن . يضغط شفتيه على شفتي مرة أخرى .................................................... تواجه مارينا دينيس ، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، مصاعب كثير بعد فقدان عائلتها المحبة بسبب حادث سيارة وبعد انتقالها من فرد إلى آخر من أفراد الأسرة، قررت البقاء مع عمتها الكبرى وعائلتها تحطمت توقعاتها للعيش معهم والالتحاق بكلية الطب وتحقيق احلامها بعد أن اكتشفت أن عمها وعمتها قد خططا لها زواجًا مرتبا، مع ابن الملياردير البالغ من العمر 25 عامًا، كريستين اليوس، الذي وعدها بأنه