Story cover for المَلاك الطّاهر 🍃 by yoT330
المَلاك الطّاهر 🍃
  • WpView
    Reads 49,771
  • WpVote
    Votes 642
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 49,771
  • WpVote
    Votes 642
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Aug 27, 2018
"ابتعد ارجوك" قلت بصوت مرتجف متوسلةً له بإن لا يؤذيني.

"انتِ لي أيتها الصغيرة" قال بصوته الاجش.

"ساعدوني، النجدة" صرخت بأعلى قوتي. 

كنت اجري بأقصى ما اوتيت من قوة، حاولت الهرب منه لكن لم انجح، فسرعان ما احسست بيدٍ ضخمة تلتف حول خصري، و اخرى تقبض على انفاسي. كان ضخمًا قويًا .. لم استطع الإفلات منه.. ابدًا.

"والآن و انتِ بين ذراعي" قال وهو يغرس شفاهه في رقبتي.
كنت ابكي و اصرخ .. 
امسكت بزجاجة مرمية فير تلك الغابة اللعينة .. مزقت بيها ذراعه، لكنه كالوحش لم تؤثر به ابدًا. 
شعرت به يخترق احشائي .. صرخت حتى ظننت بأنني سأفقد القدرة عن الكلام بعدها، لم ارى بعدها إلا الظلام، لا اتذكر شيء بعدها .
All Rights Reserved
Sign up to add المَلاك الطّاهر 🍃 to your library and receive updates
or
#67ياغهاز
Content Guidelines
You may also like
بعشقك أحيا  by alyaa563
25 parts Complete
♡♡ ♡ اقتباس♡♡♡ قبلها قبلة دافئة تحمل الكثير من الشغف والاشتياق فلم تستطع المقاومة واستكانت بين اضلاعه وكأنها تطلب المزيد فتحسست يده مفاتنها ورفعت راية استسلامها فشعر برغبتها فازداد شغفه كرجل ولكن ناقوس الخطر دق ابواب العاشق فابتعد عنها في هدوء وتأمل وجهها الملائكي وهي مغمضة الاعين تائهة في عالم عشقها فقال في نفسه اه ياملاكي الصغير كيف جعلتيني اسيرا لعشقك واقترب منها مرة اخري وطبع قبلة رقيقة علي جبينها لتفيق من عالمها بهدوء وتفتح عيونها ليتوه في ملاكه الصغير فاقترب يهمس في أُذنها *من نور عينيكي اشرقت شمس حياتي* *ومن رحيق شفتاكي تذوقت إكسير الحياة* *فوالله ياملاكي سأجعلكي عروسا لي* نظرت له بطرف عينها واستدارت بوجهها خجلا فاحمرت وجنتها فاقترب لها من الخلف وحضانها ودفن رأسه في عنقها ليتوه في عبير جسدها فتخدر جسمها فشعر بها فجلس على مقعد واجلسها علي رجليه يتأمل عيونها ويلمس خصلات شعرها وقال:احبك يا ملاكي الصغير قالت:وانا من عشقك لن ارحل ثم سكتوا برهة وقالت:بس انا بحبك من زمان يامالك وانت عمرك مااهتميت بيا من امتى وانت بتحبني مالك:من زمان اقوى كنت بشوفك بتكبرى قصادى واتعلق بيكي اكتر واكتر حور:بس ليه كنت بتعذبني مالك:غصب عني حياتى وشغلى بيجبروني اعمل كده اخاف في يوم مرجعشي واسيبك متعلقة ح
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم by 07_nadin
24 parts Ongoing
بعد ان استيقضت في فيلم لنهاية العالم اصبح بمقدوري رؤية خيط القدر الذي يربط الاحباء. وخيط قدري ارتبط بالطرف الثالث الذي احب البطلة وكان كالعبد لها يفعل اي شيء لأجلها، سيخفي جرائمها ويتستر عليها، كان مهووسا بها.. لكنه لم يستطع التقدم اكثر... اعتبرته صديقا ورأت حياتها مع البطل. هذا الرجل لم يكن رحيما ولم يساعد احدا دون مقابل، حتى لو ارتبط قدري به لم اخطط للمطاردة او الاقتراب. فليفعل ما يفعله. * * * "انت تخليت عني" كان الصوت هامسا وصغيرا يكاد النسيم ان يكسره. تلك الاعين المشمشية باهتة واسفلها هالات سوداء و الجسد الصغير تعرض للعنف. شد قبضة يده وشعر بالحموض وغضب يتقارح بصدره، شيء ما لم يستطع فهم لما يشعر به يعصف بعقله. كان مضطربا الان بالكاد باعد بين شفتيه واخذ خطوة للأمام. "انا لم اتخلى عنك هوى يين" "انت تخليت عني" الصراخ الحاد الذي قاطعه جعله يجفل ويتيبس، ذلك الخيط الاحمر المهترئ الذي يربطها بدى انه شارف على الانقطاع قريبا...
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
خطايا البيد|| +١٨ by LastStanding1
52 parts Ongoing
كنت أظن أن الهرب يكفي. أنني إن خنقت أنوثتي وخطت صوتي تحت اسم "سالم"، ستنتهي اسواء الاحتمالات لكن البيد لا تنسى، والعيون فيها لا تُخدع. حين دخل، لم يسأل من أنا لم يكن يطلب، كان يأخذ... بيده، بنبرته، بوجوده الذي لا يقبل مساحة للرفض. كنت أقاومه بجسدي لا بصوتي، لكن صوتي لم يكن ينجو، كان يتكسّر تحت أنفاسي، يتبعثر في الارتجاف، ثم يتلاشى مع كل مرة يفرض حضوره فوق جسدي. لم يعتذر... ولم أطلب. شيء في داخلي صار يشتاق إليه رغم كل شيء، كأنني أبحث فيه عن نهاية لقلقي، أو عن مجرم يحرس خرابًا يشبهني. لكن الحكاية لم تنتهِ عنده. دخل صاحبه من بابٍ آخر، أقل وحشية... وأكثر خبثًا. لم يحاول كسر الباب، بل وقف أمامه طويلًا، ينتظر أن أفتحه أنا. كان يحدّق بي كما لو أنه يرى امرأة جديدة، كأن كل ما احتقره سابقًا... صار يشتهيه الآن. لم يقاوم، ولم أنكر. كنا نعرف أن ما بيننا ليس حبًا، بل صفقة صامتة: هو يلعق خيانته على جسدي، وأنا أختبر قدرتي على احتقار الضعف... بعد أن جُرّدت منه. بين ذئب و مستذئب لم أعد أعرف أين أبدأ، ولا مع من سأنتهي. لكني أعلم أنني لست وحدي من يبحث عن خلاص... كلانا - وكلهم - غارقون معي..
الوهم.... للكاتبة أميرة زقزوق by ShaimaaGonna
10 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس ******** تحرك برأسه مرة أخرى نحو السماء، ثم أردف وصفه لها : إنى أراها صافية تماماً مثلك . ثم نظر إلي بغته ، لأجد يقلبي يقع بين قدمى ، ووجنتاي تشتعلان خجلاً ، في حين تظاهرت بالتماسك لأترك له المجال لانهاء حديثه الذي أخذ منحنى يروق لي ، فأكمل وهو ينظر مباشرة في عيناي ، لأغرق أنا في بحور عيناه ، قائلاً : أراها صافية كما في صفاء روحك ، واسعه مثل سعه صدرك ، هادئة مثل هدوء جمالك ، شامخه مثل شموخ كبريائك ، عالية مثل علو مكانتك في قلبي .. كان قلبي يدق بجنون ، وضعت يدي على صدرى أرجوه بأن يكف عن العبث ، الا أن شفتاي لم تتوقفا عن عبثهما ، فأظهرا ابتسامة واسعه عريضه ، لم أستطع إخفائها ، فقلت وانا أحاول أن أدارى خجلي : ولكننى لست في كل الأحوال صافيه . اتسعت باتسامته ، والتفت بكامل جسده نحوى ، فتساءل وهو يعقد يداه أمام صدره : حقاً ، وما هى الأحوال التي تتخلين فيها عن صفائك إذن ؟! #الوهم أميرة زقزوق
الاقنعة السوداء by RaghadKhalil803
46 parts Complete
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ هسه بين ايديه ! بين ايديه وتكرهيني ؟ تناقضج عجيب جداً .. اريد احجي ما نطاني مجال دفعني لازم ايدي وجرني عليه بقوة بحركة سريعة صرت نايمة على ايده ، رجع كومني لازم ايدي خلاني افتر حوالين نفسي .. احس روحي طايرة بين ايديه ، يحركني على مزاجه مع صوت الموسيقى .. :- عجبتيني بوكت ماجان اكو شيء عاجبني ! ابتسمت وكلت :: اني ماكو شيء عاجبني ! حتى انتَ . تفقد فضة ذاكرتها بشكل جزئي ، فهي لم تعد تتذكر اخر سنوات لها ، ومن هنا تبدأ رحلة الصراع صراعها مع نفسها لتتذكر كل شيء ولكن بيوم وليلة يحدث مالم يكن بالحسبان بقلمي انا الكاتبة رغد خليل 2024/3/14
الجزار (دم أسود)  by ayatalbably
26 parts Complete
باوعلي بنضرات صعب وصفها وعيونة تلمع وشفته ترجف متلهف عليه همس وهو يجر حسرات _بس يمچ دنگت راسي.. _شنو الفائدة؟! ما حاربت علمودي _ما اگدر أكون أناني، أنتي تستاهلين الأحسن مني _صير أناني أني أريدك تصيرررر أناااانييي... بباوعلى بنضرة كلها خيبة وعيونة تلمع يريد يبجي وگعت دمعة منه صد على جهة بسرعة ومسحها همست أحاول أستفزة _هلگد تحبني باوعلي بنضرة عصبية كلش ولأول مرة جرني من أيدي ضغط على معصمة ومشة بأتجاه غرفتة رعبتني حركتة دفعني بكل قوته وهو يصرخ _شوفييي غرفتيييي وحددددة مثلللججج تتحملللل تعيشش بهيججج مكاااان وبمثللل هيييج غرففففة جاوبيييينييي! ما أگدر انيمج على سرير ما أگدر أطلعج ما اگدر أونسججج شتسوووين بيه فهمييينيي أني ما أستاهللجج وحدة مثلج عايشة مثل الأميرات ميصير ترتبط بگصاب يبيع لحم بأجر يوميي ميصيييررر فهمييي عااااددد... يمامة حائرة لكنها تؤمن بالمعجزات، تقع بين يدي جزار وسردار لتعشق احدهم لكن تصاحبها لعنة امها والاخر مدى الحياة لا تحتوي تعنيف ولا سحر لا مشاهد مخلة بالحياء فكل ما مكتوب حَدث علی أرض الواقع .. رواية عِراقية حَقيقية لِ علاقة حُب عميقة و مُستحيلة بسبب الفوارق الاجتماعية ،خيانة من أطراف قريبة، وصراع بين جَزار وسردار علی فتاة تائهة تعيش الألم بكل أنواعه. حب من
𝓜𝔂 𝓣𝓸𝓻𝓶𝓮𝓷𝓽.....{عذابي } by LilyaBi
38 parts Complete Mature
☑مكتملة☑ ⭕يمنع منعا قاطعا نقل رواية او الاقتباس ❌ ♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡ ...لقد شارفت ليلة من ليالي ألف ليلة وليلة على الإنتهاء, وختامها مسك كما يقال. كالعاده سادتي, الأفضل يتنظر للأخر - غزل, إنه دورك . امسك ياسر بيدي وقادني للدخول إلى ذلك المسرح الضخم بأنواره الساطعة، وبرغم كل الإسترخاء الذي يتملكني نتيجه الدواء الذي أجبرت على تناوله، إلا أن قشعريرة سرت في جسدي. إنها النهايه لامفر! وكأن قدمي أيدت وبقوه أفكاري لأتعثر بحذائي الاسود العالي . -عذراء جميله لم تتجاوز السادسة عشر . أمسك بي ياسر ليجبرني على الدورأن حول نفسي، تناثر شعري القصير ليغطي احدى عيني، بينما الأخرى تحاول استكشاف المكان من حولي، إضاءه ساطعه ، بلوره فضيه ترقص في السقف، ألوان كثيره تسقط على جسدي الشبه عاري الا من قطعه شفافه، تتغير من لون لاخر مع اختلاف الإضاءه، كألافعى التي تغير جلدها كل موسم. - أن كنتم تظنون ان بيضاء الثلج اسطوره , فأن الاسطوره تقف امامكم ورهن اشارتكم. شفاه حمراء ملتهبة، وجه طفلة بجسد امراءة. سرعان ما ارتفع صوت برقم معين يتبعه اخر، ليعلو صراخ من نوع اخر - انا اعرفها ، اتركوها.." إلتفت برغم كل ذهولي واندهاشي,محاوله أن اكتشف مصدر الصوت ،ليعود مرة أخرى يتبعه ضجيج عالٍ وعدة اصوات وصرخات معا .. لكن صوت
You may also like
Slide 1 of 10
زوجتي المزيفة || My wife is a fake   cover
(أنتِ شيئ يخُصني.)  cover
بعشقك أحيا  cover
مطاردة الطرف الثالث في نهاية العالم cover
بريئه بين انياب الذئاب cover
خطايا البيد|| +١٨ cover
الوهم.... للكاتبة أميرة زقزوق cover
الاقنعة السوداء cover
الجزار (دم أسود)  cover
𝓜𝔂 𝓣𝓸𝓻𝓶𝓮𝓷𝓽.....{عذابي } cover

زوجتي المزيفة || My wife is a fake

8 parts Complete Mature

يديه على خصرهاا بتملك ...وانفاسه تضرب وجنتيهاا بقوة ...احست بتصدع قلبهاا لينهار لكثرة المشاعر التي احتلتهاا كالعدو .. وضع شفتيه على وجنتهاا قبلهاا بخفة ولم يبتعد يتعمد جعلهاا متوترة كما يحبهاا ان تكون يتعمد جعلهاا تذوب بين يديه بسبب لمساته .. استنشق انفاسهاا المتسارعة قائلاا وهو يغمض عينيه .." قلت لك ساخبرك في الوقت المناسب .." اغمضت عينيهاا وهي تحس بأنفاسه التي تذيبهاا ..استفاقت من شعورهاا بعد ان احست بالبرودة تضرب وجنتيهاا بعد ان كانت انفاسه تحرقهاا ..لتتفاجئ به يقبل عنقهاا سرت رعشة داخل جسدهاا لتشهق بقوة وهي تقول بصوت خافت " ما الذي تفعله .." بقلمي ..صبا ..