Story cover for  دموع الملاك  by Natalia_55
دموع الملاك
  • Reads 5,664
  • Votes 1,006
  • Parts 22
  • Reads 5,664
  • Votes 1,006
  • Parts 22
Ongoing, First published Jan 09, 2018
من بين سطور روايتي اكتب معنى لكل عذاب اشتاق للموت حين يتردد على مسامعي كل يوم 

كنت ولا ازال أعيش في عالم مضلم يملوة العذاب لم يبقى لي الا اختي 

ولكن سوالي الأهم هو : 

( هل الموت عذاب ام راحة ابدية )
All Rights Reserved
Sign up to add دموع الملاك to your library and receive updates
or
#1امراء
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
47 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
تمرد عاشق  cover
سر بين السطور  cover
عشقت نهديها  cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
الامارة cover
الموروث نصل حاد cover
عنقود محرم cover
عاجر  cover
عطر سارة  cover
YOUR MINE.  cover

تمرد عاشق

46 parts Complete

أَيُّهَا المُتمَرد علي عِشْقِي .. عُذْرًا فإنْ كُنْتَ ابنَ آدمِ فأنَا ابْنَةُ حَواء وإنْ كَانتْ شِيمَتُكَ التَّمَرُدُ .. فشِيمَتِي الكِبْرِيَاء إنْ كانَ عِشْقُكَ وَاقِعِي .. سَأَجْعَلُ عِشْقِي يَجْرِي بِالدِّمَاء فلاَ تَغْتَرُ بِقَلْبِ عُصْفُورٍ أَصَابَه سَهْمُ الهَويَ فَتنَاثَر أَشْلَاء إنْ كُنْتَ دَائِي فَمِنْ عُمْقِ جُرُوحِي صَنَعْتُ الدَّوَاء وأُسْقِطُ حُصُونَكَ وَقِنَاعِ غُرُورَك وأَمْنَحُ رُوحِي حَقَّ البَهَاء بِأَنْي أَنَا مَنْ عَلَّمْتُ المُتَمَرِدَ فُنُونَ الكِبْرِيَاء .... أَهْلًا بِكَ في ِ قَلْبِ عُصْفُورِكَ أَيُّهَا العُقَاب ‏ .... .... .... ....