Story cover for لعنة الواتباد《مكتملة》 by W_JouSka
لعنة الواتباد《مكتملة》
  • Reads 26,860
  • Votes 3,057
  • Parts 8
Sign up to add لعنة الواتباد《مكتملة》 to your library and receive updates
or
#11قوانين
Content Guidelines
You may also like
ما يُواريه النسيان. by _nataly_story
126 parts Ongoing
لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، أشبه بالخيال هو وصاحبه الغامض، فسرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق. في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.
You may also like
Slide 1 of 10
ما يُواريه النسيان. cover
One Day |يومًا ما cover
تايكوك 🔞 cover
آية للعالمين cover
كيف بدي أعيش بلعبة رعب cover
أكادمية رويال . cover
أيها السحرة! احذروا الفرسان cover
أيَّام رماديِّة cover
هكذا هزموا اليأس cover
بالأزرق الفاتح | خواطر cover

ما يُواريه النسيان.

126 parts Ongoing

لم تكن مارين هالدِر أكثر من فتاةٍ عادية، عادية بمقاييس مختلفة، مرت بتجاربها الخاصة، وصقلت شيئًا فريدًا بيديها الموهوبتين حتى وصلت إلى مرحلتها الأخيرة من الثانوية، لكن تجارب مارين لم تنتهِ كما ظنّت، إذ كُتِب لها أدوار مسبقةٌ في مسرحيةٍ لم تخترها، مسرحيةٌ سيئةٌ لم تكن فيها إلا كومبارس، شخصيةٌ جانبيةٌ بلا أسطرٍ تقريبًا. إلا أنها تكتشف مكانًا خارجًا عن المألوف، أشبه بالخيال هو وصاحبه الغامض، فسرعان ما يمسي سرها الصغير، وجزءًا لا يتجزأ من حياتها اليومية، حياتها التي توشك أن تنقلب لأسباب عديدة، أهمها النسيان، وكل ما يخفيه من تداعياتٍ خلف بابه العتيق. في هذه المسرحية أقنعةٌ عديدةٌ متقنةُ الصنع، وعلاقات هشةٌ تمسي على المحك، وشخوصٌ ما كان يفترض أن تتقاطع طرقها في أحلك الكوابيس، لكن الدمى تواصل حركاتها على خشبة المسرح، متجهةً، شاءت أم أبَت، إلى ما كانت تهرب منه، إلى الباب الذي خبؤوا وراءه كل شيء. أدب المراهقين، خيال. تنويه: تحتوي القصة على أفكار وأساليب انتحارية صريحة/أذى للنفس قد لا تُناسب بعض القُراء.