هذه Opowieści

25 Dzieł

أُنثَى متمردة  autorstwa maxraghad
#1
أُنثَى متمردة przez منيرة ••• Mounira
ولأنَني جميلة العينين سأفعل كما قال لي القيصر : إبتسمي ، تمردي ، تكبري ، تدلَلي ...
الرون موطني  autorstwa _3iix2
#2
الرون موطني przez _3iix2
" خيروني بالكون وسأختار الرون "
Ukończone
ڪوٌڪبً لَيَسِ بًلَطِيَفُ autorstwa DoniaMekawy
#3
ڪوٌڪبً لَيَسِ بًلَطِيَفُprzez Mevis“
عٌدٍنِيَ آنِ تٌظُلَ غُريَبًيَ فُقُطِ فُقُدت ِ آلَکْثًيَر بًمًجّردٍ آنِ آصّبًخِوٌ آصّدٍقُآئيَ .. آلَمًحًتٌوٌيَ آقُتٌبًآسِآتٌ لَــ مًـيَڤيَسِ
Greatness To Me Is My Sister autorstwa TheSmil4
#4
Greatness To Me Is My Sisterprzez The Smil
قصيدة أطلقت فيها العنان لكلماتي متجاهلة قواعد اللغة و أتباعها ارجو أن تستمتعوا بقرائتها و تلتمسو العاطفة التي اريد إيصالها كلنا نرتكب الأخطاء مع اخوتنا إلا أننا لا ندرك...
نهاية هذه السنة autorstwa samehgatri8
#5
نهاية هذه السنةprzez samehgatri8
نهاية هذه السنة لن اكتب لك..... في ليلة هذه السنة لن نودعها كما اعتدنا ..... ايضا لن نستقبل السنة الجديدة معا كما كنا.... سنتي الجديدة لن معك ..... و القديمة منذو
أكتملت حياتي باشئ أنا لااريده ... autorstwa Ayrifan2345678
#6
أكتملت حياتي باشئ أنا لااريده ...przez Ayrifan2345678
انا ريفان عشت حياتي وانا لا أريدها ولكن هذا ملجئ ولكن علينا ان نعيش حياتنا بل حلو و المره وانا عشتها كلها قد يبتليك الله بشيئ لاتريده لكن يمكن ان يكون هذا الشي هو ملجئك...
الملكه ودمعه الحب  autorstwa user18173957
#8
الملكه ودمعه الحب przez بلال مقبل الهيتي
هيت - العراق المقدمة أمل تلاش واندثر يا ويح ذا حكم القدر أمل سقته مدامعي حتى تعالى واعتصر وغدت عليه ملامح غنى لها نور القمر لم أكتب هذه الرواية من محض الخيال ولا حقيقية...
هذه انا !، autorstwa user72484707
#9
هذه انا !،przez مرايم 🤍✨
انا التي جاهت الصعاب لوحدي ،مع ام حنونه تسندني ،مع اقرب شخص لقلبي ،. تـ؏ــآلو نقره كتابي الميز سوه 🖤🪄
نهاية هذه السنة autorstwa samehgatri8
#10
نهاية هذه السنةprzez samehgatri8
نهاية هذه السنة لن اكتب لك..... في ليلة هذه السنة لن نودعها كما اعتدنا ..... ايضا لن نستقبل السنة الجديدة معا كما كنا.... سنتي الجديدة لن معك ..... و القديمة منذو
لم اعد اريد هذه الحياه autorstwa rbp_23
#11
لم اعد اريد هذه الحياهprzez 🫶🏻
لم اعد اريد هذه الحياه