النشر غير منتظم نظرا لأنه لدى الكاتبة ظروف لا تسمح لها بذلك.. ____________ هل أنتِ جادة عزيزتي؟! أتيتِ لتقرئي وصف القصة؟! و بكامل قواكِ العقلية؟! من الذي لا يزال يفعل ذلك؟! سأخبركِ بما يجب أن تعرفيه: •البطلة جزائرية. •البطل كوري. •الرواية تتخللها اللهجة الجزائرية لكن مترجمة للعربية الفصحى. •الرواية عاطفية حزينة قليلا و تتخللها بعض الكوميديا لتلطيف الأجواء في بعض الاحيان. __إذا لم تعجبكِ الرواية فلا تزعجيني بكلامكِ الفارغ و اخرجي بصمت مثلما دخلتِ. ⛔ ما ذُكر في الرواية من اجتهادي الخاص و لا أحلل السرقة و الاقتباس. و شكرا لكل من تفهم ♡

"هل تقبلين الزواج بي؟" كلمات خرجت من فم الغريب الواقف أمامها في محطة الحافلات اعتقدت أنها تعود لسكير أو مجنون ما، إلا أنها قلبت حياتها رأساً على عقب. ▪︎ رواية رومانسية ▪︎ رواية قصيرة، ذات أجزاء قصيرة. ▪︎ بدأت في الرابع عشر من شهر شباط في عام ألفين وثلاثة وعشرون . _ انتهت في السابع والعشرين من شهر شباط في عام ألفين وثلاثة وعشرون .

صفقة زواج تجمع الميلياردير💸 العصبي وصديقة اخته المدللة 🛍️ قالي بعدي على ختي ترديها كيفك.....لكن في النهاية... «حاربتك.... ووقعت فيك » «رفضتك...وانهزمت امامك » «هربت ...وعدت اليك » «قاومتك....وانتهيت عندك » «صديقتها المدللة.... ومصيبتي » «ايفا....صديقتها وفتنتي » «تحت سقف الميلياردير » «صديقتها....لكنها ملكي »

# رينام ابوها يكره خلفة البنات يلقيها في صحراء بين حدود عُمان والسعودية يا تتوقعون شو بتسوي رينام في الصحراء وهل بتقدر تدخل الحدود هذا ما سنعرفه في البارتات المقبله # هاذي روايتي الاولى وليست الاخيره اتمنى تنال اعجابكم # بقلم الكاتبه ✨ وجدان ✨

هي تلك الجزائرية المسلمة التي تهتم لعائلتها فقط ولا تثق بالرجال... وهو ذلك الايطالي المسيحي الذي يهتم لعمله ونفسه، ويتجنب النساء. "ما انا بالنسبة لك ؟" "حیاتی وسبيلي الى الهدى"

بعض القلوب مقدر لها أن تلتقي، حتى لو لم تتحدث... رُنا، الفتاة العراقية المرحة التي تحاول التقرب إلى الله، وسامي، الشاب الأردني الجاد والمتدين، يلتقيان عن طريق الصدف والمواقف . لكن القدر يكتب فصولًا لا يمكن تجاهلها، فهل يجمع بينهما في النهاية؟ رواية إسلامية رومانسية حيث القدر يصوغ القلوب قبل أن يربطها. 17/1/2025

ليست صدفة عابرة، بل خيط من القدر جمع بين قلبين تاه كلٌ منهما في دعائه... حتى شاء الله أن يلتقيا 💫

فتاة ملتزمة بتعاليم دينها و شاب اعتاد فعل مايريد دون ردع مَالسَبِيلُ إِلَىَ الْمَغْفِرَةِ ؟ مَاَذاَ يَقُولُ دِينُكِ ؟ هَذِه بِداَيَةُ كُلِ الْهِداَياَتْ

ما الذي يحدث عندما يصبح الحب قيدًا؟ ماريا، فتاة جزائرية طموحة، جاءت إلى ألمانيا لتبدأ حياة جديدة، تحمل بين يديها حلمًا بسيطًا: دراسة هادئة ومستقبل واضح. لكنها لم تتوقع أن نظرة عابرة ستغير مصيرها للأبد. "كسيليميان سالفاتوري" - الأخ الأصغر لزعيم مافيا إيطالي - رجل لا يعرف الرحمة، ولا يعترف بالحدود. أحبها بجنون لا يليق بعالمه المظلم، وعندما خشي أن يفقدها، لم يمنحها خيارًا: إما الزواج... أو خسارة كل ما تحب. زواج مفروض... حب من طرف واحد... وقيد لا يُكسر. ومع كل محاولة للهروب، تزداد خيوط ذلك القيد التفافًا حول قلبها. تجد ماريا نفسها محاصرة في عالمٍ يعج بالغدر والمكائد، عالم لا تنجو فيه إلا القلوب المتحجّرة. لكنها، وسط كل ذلك، تبدأ باكتشاف مشاعر لم تكن مستعدة لها. هل ستصمد في وجهه؟ أم أن الحقد سيتحول ببطء إلى شغف؟ في عالم تُصنع نهاياته بالتهديد، هل يمكن لشيء نقي كالحب أن يولد من العنف؟ "قيد مارفيلا"... حين يصبح القلب سجينًا باسم الحب.

لم تكن تتخيل أن يصبح اسمها مرتبطًا برجل لا يعرف من الرحمة إلا اسمها... رنيم، فتاة جزائرية الأصل، مسلمة متدينة، لم تعرف من الحياة إلا الحياء والطهر والصمت. وفي لحظة قدر، تجد نفسها رهينة زواج مفروض... من رجل لا يشبهها في شيء. برناردو بروفنزانو، رجل أعمال إيطالي صارم، وأغلق قلبه منذ سنوات. في قصرٍ يخلو من الغرباء، وتملؤه العائلة، يبدأ صراع خفي بين الإيمان والبرود، بين الحياء والسيطرة.