على سَريرٍ فاخِر ، وبأثمَن المُجوهرات علَى
جَسدي افتَحُ لهُ قَدماي وهُوَ يَدفَع داخِلي بِوحشِيّة تامة ، وكأني حَقا دُميَة لا تَشعُر ،
اُحِبُّ ذلِك !
انهُ غاضِب ، لِذلك ممنوع ان اتأوه لهُ ... في
الواقِع يُحظَر انْ افتَحَ فَمي حينَ يكونُ
بهذهِ الحال ،
ماذا ؟ انهُ فقَط بَند مِن اتفاقيّة مُلكيّتِهِ لي !
" عاهِر ! "
صَرَخَ وهُوَ يصفَعُ مُؤخرتي بصفعات
لا مُتناهِية ، وكُلُّ واحِدة أشَدّ مِن التي قَبلَها ،
حتى وإنْ لَمْ اصرُخ ، جَسدي يصرُخ بالفِعل !
وكأنني السبب في غَضَبِهِ ، يَضرِبُني بأنحاءِ
جَسدي كأني عَدوهُ اللدود ولستُ دميَتَهُ
للجِنس ، انا اتألَم ، لكن سأتحَمَّل ... مِن اجل سيّدي فَقَط !
" أتعلَم جيمين ؟ اجمَل ما بِك هي ان فتحتُك ضَيّقَة ، فورَ ان تتوسَّع سأستبدِلُك "
لا بأس ، لا بأس ... هُوَ يُلقي كَلِمات كهذِه في غَضبِه ، رُغمَ انهُ لا يُعامِلني بِلُطفٍ ابدا لكنني احِبُّ حين اكونُ حوله ، لا يهُم ان كُنتُ فقط تحتَه !
اردتُ الصراخَ بقُوّة حينَ افرَغَ مُنيِّهُ داخِلي بينما
يَدفع بقُوّة ساحِقة ، انها لَيسَت اول مَرّة يقذِف بِداخِلي ... كُلما غَضِبَ كان يقذف داخِلي ،
امسَكَ شعري وشدّني اليهِ بِسُرعة ، عانِيا بذلك ان انظِفَ لهُ قضيبَه ،
انهُ يُمسِكُ شعري بِقُوّة وهذا بالفِعل مُؤلِم ، اشعُر
انهُ سيقتلعه بين يَداه !
احتوي قضيبَهُ بجوفي بِمهارة ، فأنا اتعلّم ان امتعهُ مُنذ شَهر ، امررُ لِساني مِن بدايتِه حَيثُ لازالَ هُناك بعضا مِن السائِل عليهِ واكمِلُ حتى نِهايته ،
" هذِه القذارات هيَ جائزتُك .. عاهِر "
دفعني بِقُوّة على الارض ولَبِسَ ملابِسهُ ثُمّ
خرجَ الى غُرفته ، هل ظننتُم اننا سنتشارَك غُرفة واحِدة ؟ بالطبع لَن يفعَل ... هُوَ يُقدِّس نفسه ولن يَدعَ قذرا مثلي يقتَرِب من غُرفته ،
لا يَراني سِوى وقتْ المُضاجَعة ، يُضاجعني
بعنف ثُم يجعلني انظفُ قضيبَه ويخرُج تارِكا المال على السرير ،
نحنُ لم نتفق على ان يُعطيني المال الا انهُ يضعهُ
لِكَي يجعلني اشعُر بكَم اني عاهِر رَخيص ... هُوَ يُحب ذلّي كثيرا ،
وقفتُ مُجبَرا عَلى تنظيفِ نَفسي ، انها احد البُنود كَذلِك ، لا يهُم كَم آلمني هُوَ لن يهتَم بي وكذلِك يجِب
علي تنظيفَ نفسي مِن رائِحة الجِنس كُلما انتهى ،
لَبِستُ مَلابِس واسِعة كَي اتحرّك بِراحَة
وهمَمْتُ الى الاسفَل قاصِدا المَطبَخ لأُشبِعَ نفسي ، انا جائِع !
رأيتُهُ يُحَضِّر قهوَتهُ ...
" سـ..سيّدي ، هل يُمكنني الدُخول ؟ "
سألتهُ بتلَبُّك واضِح ، لَقَد خِفتُ مِن هدوءِهِ
ولاسيّما بعدَ ان ضاجعَني بعُنف وغَضَب ،
" ماذا تُريد ؟ "
" جـ..جائع "
" ألَم يُشبِعكَ قَضيبي ؟ "
" أشبعني سيدي ، لكنني اقصِد الطعام "
هَمهَمَ لي ثُمَّ خرج ، كاد قلبي ان يقَع بالفِعل ، صنعتُ لي الرامين ثُمَّ جلستُ على المائِدة مُتلهفا كَطفلٍ في السادسة مِن عُمرِه ،
اخذتُ اطعِمُ نَفسي لكنني سَمِعتُ اشياءً تتحطّم بقوّة ، انهُ غاضِب مُجددا ، لديهِ عادة في تحطيم الاشياء عِندما يصِلُ الى اوجِ غضَبِه ،
نَزِلَ بوجهٍ تعتليهِ ملامِح صارِمة وهُوَ يصرُخ
بإسم مُساعِدهِ الشخصي ، لي جيونچ ،
" الصفقة أُلغِيَت مع ذلِكَ المُخنث، عاهِر وإبنُ عاهِر ، سأجعلهُ يعيش الجحيم بقضيبي الذي سأحشرهُ بداخِل فمه ! "
بِكُل غضب كانَ يردِفُ بكلماتِهِ والتي لا تتكلل ابدا بالاحترام ، إنّما الشتائِم فقط ، انا اخافُ مِن وضعِهِ هذا ... فأنتُم لا تعلمون ما الذي يرتكبهُ بِحقي !
" امرُكَ سيدي ! "
بكُل حِرص ودون جِدال اجابَ السيد لي ، هذا ما يَجِب ان يكونَ عليهِ الامر ... كُلُّنا خاضِعينَ لهُ والا العواقِب ستكون وَخيمَة ،
ذَهبَ جالِسا على اريكتهُ وهُوَ ينفِثُ سُمَّ الدخان الذي يضعهُ بِفَمِه ، يفرِّق ما بَين ساقيه ويتكئ برأسهِ على يَدِهِ ، بِنطالهُ ضيِّق وقضيبَهُ الضَخم بارِز للغاية ،
وكأنهُ ينده لي ... لَن ارفُضَ دعوة كهذه ! مِن المُحال ان افعَل !
تقدمتُ ببطئ شَديد مِنهُ وابعدتُ يدهُ ثُمَّ جلستُ على قضيبِهِ أُحرِّكُ وركي بِبراعة فوقَهُ ، وهُوَ فقط يُمسِكُ بالسيجارة وينظُر اليّ بنظرات فارِغة ،
" هَل فتحتُك تُطالِب بالمَزيد عاهِري ؟ "
" إمم دادي ، إنها مُتشوقة لقضيبَك الضخم مَرَّة اخرى "
" لن اعطيهِ لَك "
قالَ بِحَزم ، انا اعلَم انهُ ينتظر ان اتوسَلهُ لاجل قَضيبِهِ ...
وسأفعل ! ذلِكَ ما انا هُنا لاجلِه ... قَضيبُه !
كَما وانَّ توسلاتي تَشرَحُ صدرَه وتُخفف غضَبه ، انا عاهِرُه وهذهِ وَظيفَتي ،
" آه دادي ، اتوسَّـل اليـكَ "
" اكثَر عاهِري "
استَقمتُ عنهُ ووقفتُ امامهُ ثُمَّ خلعتُ بِنطالي دونَ خَجَل ، اعطيتهُ ظهري ثُمَّ انحَنيتُ لتظهَر لهُ فتحتي وهِيَ تنبِض بقُوّة ، انا مُنتشي بالفِعل واحتاجُه !
" ارجوكَ دادي ، انَّها تُطالِب بضَخمِك وتُريدهُ ان يشُقَّها لنِصفان "
احسستُ بِصفعتهِ القويّة على مُؤخرتي ، بِتُّ اعلَم انهُ يُحِب حين يصفعُها وترتد مِن اعلى لأسفَل ،
وكأننا لَم نُمارِس الجِنس قبلَ قليل ، وكأنَّ جسدي لَم ينهارَ قبلَ قليل ... أنا فقَط اريدُهُ داخِلي !
دفعني الى الحائِط ثُمَّ استقامَ وتَبِعَني ، اخرَجَ قضيبهُ
دونَ خلع بِنطالَهُ وادخلهُ بِسُرعة ، عَيناي ترتفعان لأعلى لِفرط القُوّة التي يَدفَع بِها ، وصُراخي باتَ يملأ البيْت ،
هُوَ لا يُمارِس الجِنس ... انهُ يُمَزقُني دونَ ادنى رَحمة
" آه .. آه دادي ارجوك .. توقف قليلا .. آآه ! "
لَمْ اعُد استطيع ان اتحمَلهُ اكثَر ، انهُ لا يُبالي بألمي ولذلك لا يضع حُدود لدفعِه ، لقَد كان مُبالغا هذه المَرّة ،
نطقتُ بِما لا يُعجِبه ، انا اعلَم انهُ خاطِئ لكنني لَم اتحمّل ... ليتني تحمّلتُ قليلا بعد !
" هل تجرأُ ان تنطقَ بِـ توقف في حين انك دُمية جنسيّة فقط ؟ "
" آ..آسِـف سيّدي "
اعتذرتُ مُنتظرا ان يتقبّل اعتذاري لكنهُ صفعني
ورَماني ارْضًا ، خلعَ حِزامَهُ واخذَ يقتَرِب بينما انا ازحَفُ للزواية ،
خائِـف !
سيدي الغاضِب يُخيفني وخاصّةً ان قُمتُ انا بإغضابِهِ اكثر ، حينها لَن يرحَمني بِحق وانا اعلَمُ بهذا !
" سيّد مين ، السيّد جيون ينتظِرُكَ في الشركة "
السيّد لي انقذني حقا في هذهِ اللحظة ، اود ان اشكرهُ ولو بإشارة لكِنني اشعر بتشنج اطرافي !
السيّد لي مُعتاد على رؤيتي بهذهِ الحال ، ألستُ عاهِر ؟
لذا لا بأس ، سيّدي لا يُبالي بالأمر كذلك ... فقط للسيد لي
" آتٍ "
كلمة واحِدة فقط تخرُج مِن ثغرِه ولا احد يستطيع
الكلامَ مِن بعدها ، اعادَ نظرهُ اليّ وتقدّم بينما يهمِسُ امامَ شِفاهي
" عِقابُكَ حينَ اعود ، عاهِر "
__________________________
الرواية راح تبدأ من البارت القادِم ، البارت الاول فقط عشان تعرفه ايش منتظركو لقدام ...
رجاءً ، الرواية فيها كلمات ومشاهد جنسية كثيرة فـ الي ما بيحب هيك اشي ، يطلع من الرواية ❤️
كيف البارت الاول ؟
جيمين ؟
يونغي ؟
لي ؟
مين بيتوقع دور جيون بالقصة ؟👈🏻👉🏻