حِين وَقعتُ و إِستسلمت للأمُور المُحِيطة بِي و تَلاشَت آَمالِي ، لَم تَكُن بِجَانبي، حِين إِنعزلتُ تمامًا عَن الجَمِيع و بقيتُ شَهرًا بأَكمله أَشكِي للجُدرَان عَدم سؤالكَ عَليّ كُل هَذه المُدَة، لَم تَكُن بِجَانبي.
تَطلب مِني الأَمر ثُقل شَديد لأُدرك أَنك تَخليتَ عَني