إنه قاتل عائلتي|| He's my fa...

By berna_r

45K 222 147

إنه قاتل ...قاتل ...لقد قتل ابي العزيز وامي الحنونة ...لماذا ! لماذا قتلت عائلتي ؟! لم يكن لي احد في هذا دن... More

التقرير انه قاتل عائلتي || He's my family killer
The story is back to writing again
1 || الغرفة المشؤومة
2 || فرصة واحدة
3 || حنين للماضي
4|| البداية الجديدة

5|| الفتى الغريب

198 8 5
By berna_r

Vote and comments
Before reading

✣ ✣
✣ ✣ ✣
الرجاء تعليق بين السطور لتقدير على جهودي او اجابة على أسئلة البارت
✣ ✣ ✣
✣ ✣


قراءة ممتعة..~~

توقفت السيارة أمام الجامعة مما جذب أنتباه الآخرين ناحيتها فلا احد يستطيع إقتناء هكذا السيارة إلا الأثرياء و من لديهم أموال طائلة ، خرج السائق ليفتح الباب لها مما زاد من فضول الناس .

إبتسمت لسائق العائلة و ترجلت من داخل السيارة و وضعت نظاراتها الشمسية ثم ودعت السائق و اتجهت نحو ساحة الجامعة الشاسعة .

في كل قدم تخطيها ، تأتي صوت همسات من حولها و هم يتهامسون من خلفها بفضول قاتل ، لم تمسح إبتسامتها من على وجهها فهي تريد أن تبدو قوية لكن مع شخصيتها الحقيقة و لا تريد أن تخلق حالة كاذبة لجذب اهتمام الآخرين لها .

طرقت باب غرفة الشؤون الطلابية لتسمع كلمة " ادخل" من خلف الباب ، أخذت نفس عميق و جعلت ملامحها بشوشة ثم دخلت إلى الداخل ، تقدمت أمام أحد المسؤولين و انحنت أمامه و قالت بصوتها الرقيق .

" انيواهسيو (مرحباً) ، أنا طالبة منتقلة اسمي لي بيوتي"  ، ليقول بصوت أجش ذلك الرجل الكبير .

" مرحباً ، اوه أجل سمعت أن هناك من إنتقلت إلى جامعتنا ، سررت بمعرفتك لي بيوتي ، انا بو تيّم جا من ضمن الطاقم الشؤون الطلابية " قالها و هو ينحني قليلاً .

" و أنا أيضاً سررت بمعرفتك سيدي ، سيدي هل بإمكانك مساعدتي في تحديد جدولي ؟!! " سألته بأدب ليجيب هو الآخر .

" أجل بكل سرور من هنا رجاءاً " قالها و هو يشير إلى مكتبه ليبدأ بمساعدتها .

.

عرفت جداولها لتنصرف بعد أن إنحنت بأدب له ، كانت تريد أن تصل إلى خزانتها بسلام و تضع كتبها الذي لا تحتاجها .

نفذ صبرها وتألمت اضلعها من ثقل الكتب فإختل أتزانها قليلاً لتصطدم بشيئٍ ما و تتناثر كتبها في الأرجاء بينما هي الأخرى سقطت على الأرض متألمة .

" اااااه ! ألا ترين أمامكِ يا هذه ؟!" صرخت بها صاحبة الصوت الأنثوي من فوقها بغضب شديد ، كانت بيوتي سوف تعتذر لها عن عدم إنتباها لطريق لكن الفتاة تخطت حدودها لتنظر إلى بيوتي بتعالي مع نظرات إحتقار .

" أيتها الحقيرة ، إن كان لديك ضعف في البصر أو أي لعنة أخرى كانت عليك بالعلاج و ليس أن تدمري مزاج الآخرين بالتصادم بهم " قالتها بسخرية لاذعة ، و لم تعطي أي مجال لها لدافع عن نفسها أو قول شيئاً ما حتى هاجمتها مرة أخرى .

" اعتذري هيا ، قبل ان ادهسكِ على الأرض ، ماذا؟! هل تنظرين إليَّ هكذا !!، انزلي رأسكِ الآن و اعتذري " قالتها بتكبر و هي تأمرها بطلب الرحمة من بين براثينها .

وصل حد بيوتي قمته ، لم ترى فتاة بمثل تكبرها ، جمعت حواسها ثم وقفت بهدوء و ابتعدت قليلاً قبل أن تصيبها فردة حذاء الفتاة العالي و تجعلها ترتمي على الأرض مرة أخرى .

" كنت سوف أعتذر قبل أن تخطئي بحقي ، لكن الآن أنتِ من يجب عليكِ الإعتذار و ليست أنا أيتها السيدة الصغيرة " قالتها بيوتي بتحدي لها بينما أغلب من كان متواجدين حولهما تجمعوا ليشاهدوا الحدث النادر .

أطلقت سخرية و هي تضع أصابعها الحادة المطلية قرب صدرها " تشششه ! هل تعلمين من انا ؟! كيف لفتاة مثلكِ أن تتجرء و تأمرني أن أعتذر لها " قالتها بعدم تصديق من الموقف ، فلا أحد يقف امامها و يتجرأ على أمرها .

ضحكت بيوتي بإستهزاء لتدمر أعصاب الأخرى و قالت "لهذا سبب أرى أمامي فتاة مدللة و عديمة التربية ، هل تظنين أنكِ محور الكون مثلاً ؟!!" بدأت تشتعل التي أمامها حتى أصبحت تتوعد لها بالوَيْل .

" أرى أنكِ جديدة في هذه الجامعة يا لعينة ، إذاً لا تعلمي من الذين يحكمون هنا!! سوف ترين ماذا سيحدث لكِ ، لن أكون كيم جولي إن لم أحول حياتكِ إلى الجحيم " هسهست مرتجفة من الغضب و تحذيرها مما هو قادم لأجل بيوتي .

حركت جولي شعرها إلى الخلف ثم ذهبت من أمام بيوتي بعد أن داست على أحد كتبها ، حاولت بيوتي تجاهل إهانتها لها لتلملم كتبها و تذهب بهم ناحية خزانتها الخاصة بها.

أغلقت الخزانة ثم زفرت محبطة من قدوم المشاكل في أول يوم ، لم يحدث كما خططت له، أبعدت تلك الفتاة كيم جولي من ذهنها ثم نظرت إلى جدول المحاضرات ، و جدت أول محاضرة لها بعد خمسة عشر دقيقة لتسعد بذلك و تأخذ كتاب المادة و تذهب إلى قاعة المحاضرة .

.
.

أمسكت بمقبض الباب ثم دفعته لتفتحه و تدخل إلى القاعة المليئة بالطلاب سواء ذكور أو إناث ، مشت من أمامهم لتاخذ لنفسها مقعداً في الصف الخامس من المدرج ، جلست في مقعدها ثم وضعت أغراضها فوق الطاولة أمامها ، و بهدوء فتحت الكتاب لتتصفحه قبل قدوم المحاضر .

بينما الأصوت من حولها لم تتوقف عن صدى ، فقد تحول أحاديثهم من كل شيء إليها ، و هناك نظرات إستغراب و أخرى فضولية هناك أخرى ليست أقل من نظرات إفتراس .

كانت تحاول جاهدة تهدئة أعصابها من توتر الأجواء فهي ماهرة بها لكن ليس إلى درجة أن تكون متمرسة بها ، حاولت أن تمرر عينيها على المكان لتنظر إلى الفتاة الجالسة بجانبها فابتسمت بدفئ لها ثم عادت إنتباها إلى الكتاب .

الفتاة لم تحاول حتى أن تصدر صوت ، فهي تراقبها منذ أن دخلت إلى قاعة ، جذبت إنتباها الكريزما خاصة بالفتاة الجالسة بجانبها و التي تتصفح الكتاب بهدوء ، فهي ليست لوحدها من إنجذب لحالتها فكل من كان هنا إنجذب لها لحالة الكريزما خاصتها ، أُرسِل التوتر إلى أحشائها لكن بمجرد أن نظرت إليها و قدمت لها تلك الإبتسامة الملائكية ، نست أمر التوتر قليلاً حتى أنها شعرت براحة دون أي سبب كان .

هناك فتى قابع بنفسه بعيداً عن الأنظار بنفس قاعة بيوتي و جالس بينما يضع راْسه إلى الخلف مغلقاً عينيه ليأخذ غفوة غير مكترث بالضجيج من حوله ، ما يريده فقط إنتهاء المحاضرة بسلام و العودة إلى المنزل لينام حتى غروب الشمس ، لكن تحذيرات والده ما جعله يحضر الجامعة دون أن يغيب عن أي محاضرة كان جسدياً لكن عقلياً فهو كان يبقيه مغلقاً و خاملاً دون أي جدوة منه .

.
.

دخل المحاضر بعد مضي خمس عشرة دقيقة ليعم السكون في القاعة ، ألقت بيوتي نظرة على المحاضر .

" سوف آخذ الحضور الآن ، بينما أفعل لما لا تحضرون للمحاضرة " قالها و هو يفتح المستند المدون فيه أسماء الطلاب .

أصبح ينادي بالأسماء بينما من يسمع اسمه يجيب بنعم حتى وصل بجانب اسم بيوتي ليناديها بنبرة شك ، هو لم يكن لديه أي طالبة بهذ الاسم في أي مادة أعطاها مسبقاً ، لذا ظن أنها لأول مرة تأخذ بشعبته مادة ، أجابت بيوتي بــ " نعم ، إنني حاضرة" .

رفع المحاضر نظره محاولاً إيجاد صاحبة الصوت حتى وقعت عينه عليها ، سألها مستغرباً

" هل انتِ أول مرة تأخذي معي ؟، انا لم اراكِ من قبل بين طلابي !" اخبرها مستفسراً .

"اجل! لقد إنتقلت الأسبوع الماضي هنا ، لقد كنت أدرس في بوسان سابقاً " اجابته برصانة .

" أرى ذلك ! إن لم يكن لكِ مانع ، هل بمقدوركِ التعريف عن نفسكِ الآن ؟!!" طالبها أقرب من أن يسألها لتومئ هي برأسها و قالت بصوتها الأجش

" انيوهسيو ( مرحباً ) !، اسمي لي بيوتي ، كنت أعيش في بوسان و انتقلت إلى سيؤل منذ مدة ، اعتنوا بي رجاءاً " قالتها مستخدمة لهجة العاصمة دون أن تخطئ حتى بعد عناء طويل من التدريب أجنت ثمرها و هي سعيدة بذلك .

شكرها المحاضر و عرف بنفسه لها ثم عاد ليكمل ما بدأه ، ثم لثانية توقف امام اسم معروف لديه بسبب سلوكه الشاذة عن الطريق السليم ، نادى على اسمه .

"كيم جونغ إن !"

لكنه لم يسمع صوته لذا قال متمثلاً الملل ليستفز صاحب الاسم  ،" إذا لم يأتي يعني هذا انه غائب على محاضرة ال..-" قاطعه صوت مقتضب .

" إنّي هنا حاضر " قالها ذلك الفتى الأسمر ، إلتفت بيوتي برأسها ناحيته لتظهر صورة صاحب الصوت مدمر أمام مرماها ، تأملته من خلف أهدابها الكثيفة .

ذلك الجسد الرياضي حتى ثيابه عجزت عن إخفاء تفاصيله ، بينما شعره المجعد رفعه إلى الأعلى ، هذا ما أعطى له هالة من القوة و الجبروت ، تلك الرؤية أرسلت قشعريرة إلى أسفل عمودها الفقري .

أطالت بالنظر إليه متجاهلة من حولها إلا هو ، حتى شعر جونغ إن بالنظرات الحارقة من مكان ما فألقى نظرة كسولة إلى جهتها و نظر إلى تلك الفتاة الفضولية ، جالسة في درج الخامس في المنتصف ، ألقى نظرة جليدية عليها ثم أرجع راْسه إلى الخلف .

تجمدت في مكانها ، شعرت بالإهانة من تلك النظرة الساحقة ، أرادت لكم نفسها لإطالة النظر له ، فهي لم ترى فتى مع تلك البشرة القمحية في مجتمع كوري من قبل ، لكن إعترفت بين نفسها إنها أخطأت ، فلا يجب أن تطيل النظر إلى شخص ما فهذا يعتبر خطأ فادح و هي وقعت به الآن ، خطائين !

لقد أوقعت بنفسها في خطائين في يومها الاول بهذه الجامعة ، هذه ليست إشارة جيدة لها بل رهيبة بشكل شنيع و يجب عليها أن تلجم حواسها قبل ان تخطئ أكثر .

أصبحت كل حواسها مع المحاضر و هو يشرح .

.
.

دامت على هذه الحالة حتى إنتهت من المحاضرة ، بعد أن خرجت من قاعة المحاضرة ، نظرت إلى هاتفها لترى كم مضى من وقت على هذا اليوم ثم ذهبت إلى كفتيريا الجامعة المليئة بالطعام .

أخذت لنفسها مقعداً على أحد الطاولات بعدما جلبت لنفسها الطعام ، جلست لتتناول بهدوء بينما تتصفح جهازها .

" هل أستطيع أن أجلس هنا ؟! "
رفعت رأسها إلى الصوت الأنثوي و هي تطلب منها أذنها بأدب لتبتسم لها و تومئ برأسها و تأشر على أحد المقاعد .
جلست الفتاة و قالت مبتسمة

" مرحباً ، اسمي جو مي هو تستطعين مناداتي مي مي "

"اهلاً مي مي أنا لي بيوتي ، تشرفتُ بمعرفتكِ " قالتها بيوتي و هي تمد يدها لها ، أخذت بيدها برحابة صدر .

" بالمناسبة مي مي هل أنتِ إبنة جو مدير شركة كي بي سي ؟! " سألتها بينما تدقق على ملامح مي مي

" أجل !" أخبرتها ثم سكتت قليلاً و هناك علامات كالألم رسمتها على محياها و سألتها " كيف تعلمين عن أبي ؟!"

إبتسمت بيوتي ثم أخبرتها بمرح " لقد إلتقيت بوالديكِ في مناسبات كثيرة و هما حقاً لطيفين جداً ، تعلمين ماذا إنكِ محظوظة بهما " .

رأت بيوتي لمحة من حزن على وجه مي مي لكنها إبتسمت بسخرية ؛
" اجل انا كذلك ، محظوظة جداً " قالتها بشرود .

غيرت بيوتي حديثهما لتتعرفا على بعضهما و أصبحتا صديقتين ، ثم تعرفت على بعض الفتيات و الفتيان من خلال صديقتها مي مي ، قضوا اليوم بطوله مع مجموعة من الأصدقاء الجدد و لم يكن لهم أية محاضرة ليوم كامل ، وجدت مي مي مرحة جداً مما سهل من التعامل معاها .

.
.

بعد أن إنتهت محاضرة جونغ إن فهو لم يكن لديه إلا محاضرة في هذا اليوم لذا عاد إلى المنزل بعد أن ودع صديقه .

" سوهو سوف أذهب إلى الملهى ، سوف تأتي إليس كذلك ؟!" سأله و هو يشعل سيجارته ثم نفث الدخان .

" حدد أي نوع من الملاهي إن كان ملهى ليلي إنني موافق و إما إذا كان نوع آخر لن آتي " أخبره بملل و هو يبعد الدخان عن وجهه بيده .

ضحك جونغ إن ساخراً
" لم اصبحتَ كفئر جبان ، ألا تريد أن تستمتع ؟!" .

" حدد مرة أخرى أي نوع من الإستمتاع ؟! يا صديقي ذلك النوع لقد مللت منه حقاً ، الأمر فقط أصبح مقززاً أن أسلم جسدي لعاهرة ما ، لذا لا شكراً " أخبره بإنزعاج .

" حسناً! حسناً ، كما تريد ، انا سأذهب ففي نهاية سوف أستفيد من أجسادهن إن لم تستفيد من عقولهن " قالها بخبث ثم أطلق الدخان من أنفه و سحق السيجارة على الصخرة .

ودع جون ميون ثم ذهب إلى قصر العائلة لينال قسط من النوم حتى معاد الليل .

.
.

مرت أيام و شهور و هي أصبحت مشهورة في الجامعة بسبب شخصيتها و اسم عائلتها ، و من جهة أخرى في بعض محاضرات كانت تلمح ذلك الفتى كيم جونغ إن ، حاولت كثيراً تجاهله لكن دائماً ما كان ينحرف نظرها في إتجاهه ، لم تعلم شعورها هل هي تهتم به أم أنه فضول منها له أو إعجاب ؟!!، إنزعجت بسببه فهو أصبح تقريباً محور افكارها و لم تقل لأي أحد ، كيف تقول و هي حتى الآن لا تعلم بحقيقة مشاعرها نحوه !!

.
.

الصداقة ؛ عنصر مهم لأجل بناء شخصية الإنسان ، إختر الأصدقاء بتأني ، شخص يمد يد العون عند حاجة إليك و ليس لتدميرك و سحقك .

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اعزاء القراء ، الرجاء وضع تعليقكم لتشجيعي على تكملة القصة الي اخرها ، أعلمكم بان الرواية اخذت مجريات جديدة من الأحداث .

ومن يأمرني حتى احدث سريعاً بشكل يومي ،
سوف اقول بانني لا اصحح اخطاء املائية فقط وإنما غيرت احداث رواية من جذورها لذا لا أستطيع تحديث يوماً .
لذا رجاءاً عدم طلب ذلك وبدل عن هذا تشجعيني من خلال تصويت وتعليق ان كنتم حقاً تريدون ان سرع في تحديث الرواية .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
✣ تمت كتابة «انه قاتل عائلتي» من قبل بيرنا
@berna_r
✣ ✣ ✣
✣ وتدقيق على اخطاء الإملائية على هذه الصفحة من قبل @ParkMercyAriana ❤️ 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

توقعاتكم ؟!!

ماذا ستكون موقف بيوتي من مشاعرها اتجاه جونغ إن ؟!

هل هي الحب ولا فضول ام اهتمام ؟!

تصرفات جونغ إن ؟!

وما هي سبب لجعله يعيش حياة شاذة (حياة غريبة ) ؟! (لا اقصده انه شاذ 😅💔 ولكن طريقة عيشه شاذ )

تقيمكم هذه الجزئية من ١٠؟!

🌸🌸🌸

Continue Reading

You'll Also Like

3M 88.2K 59
قصة رومانسية بقلمي ملك إبراهيم
3M 64.6K 64
تعالت همسات الجميع من حولها منهم المشفق منهم الشامت بينما هي تجلس مكانها جاحظة العينين غير مصدقة انه فعل بها هذا لقد غادر بوسط الزفاف تاركاََ اياها ت...
3M 151K 40
لكلّ شيء ثمن، وكلما عزّ المراد ارتفع ثمنه. كأن همًّا واحدًا لا يكفي، أو كأنّ الهموم يستأنس بعضها ببعض، فلا تنزل على الناس إلا معًا. العمر حين يطول يق...
254K 14.2K 21
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر لا تغترِ عزيزتى وتتباهي أنا الملكه،وسأظل ملكه لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذ...