I'm Always With You

由 XlzlnhX

162K 8K 1.9K

روز: فتاة جميله للغايه تمتلك عينان زرقاء كالبحر جسمها ممشوق بشكل انوثي للغايه شعرها بني اللون وبشرتها بيضاء ا... 更多

منقذي
Chapter 2
Chapter 3
Chapter 4
Chapter 5
Note
Chapter 6
Chapter 7
مُراقبة و.......؟ _8
من سابع المستحيلات خروجك من هنا _9
تريدين الخروج من دون علمي !.._10
لا تكسري قوانينه_11
Imp
لن اخذلك صديقي _12
يدي الان مشلولة!!! _13
سيد مالك المتفاخر _14
غداً موعد العملية الجراحية وموعد ..... _15
انا السبب _ 16
الجميع لا يريد خسارته_ 17
استيقظ _18
ساعدوني _19
Imp
Thanx❤️
سوء فهم _20
اعدك اني لن اتأخر _21
22-هل اعترف بحبي ام ماذا ؟
23_ عشقته
24_اعلم انه يحبني وانا كذلك
25_اريد الذهاب
26_ لا هذا مستحيل
27_حياتي البائسة لن تخلو من ذلك الزين
28_لا اعلم هل افرح ام احزن
29_طفلك ينتضرك
30_قاتل
31_انها فتاة
32_اسامحك من اعماق قلبي
33_سجين
34_اسف على كل شيء
35_فراقك من فعل ذلك
36_عدني بذلك زين
37_اصبحت اكره هذه الحياة
38_ليتها كبرت هنا
39_اريد الانفصال عنك
To know each other
41_لكنه محب

40_سأدفعه مهما كان

2.4K 136 33
由 XlzlnhX

" زين اريد الانفصال عنك " بعد نطقي بهذه الكلمات مباشرةً تحولت ملامح وجهه الى الحدة والغضب

" بالتأكيد انت تهذين عزيزتي" تكلم بسخرية

" لا يوجد شيء يجمعنا بعد ما فعلته " حاولت حبس دموعي لا اريد إظهار ضعفي له

" حقاً و ما الذي فعلته ؟" سأل واعتدل بجلسته ليكون وجهه مقابل لوجهي

" هه لا حقاً لم تفعل شي. فقط اتهمتني بقتل طفلتي "

" روز كوني واقعية. جميعنا يعلم انك انتِ من قتلت الطفلة بحركاتك الصبيانية تلك. منذ يوم معرفتي بك حتى اليوم لم اراك تتصرفين كسيدة او حتى فتاة بالغة انتِ تتصرفين كالاطفال روز. انتِ طفلة" تكلم بحدة ممزوجة بالسخرية

" اوه حقاً؟!!. انت ترمي كل اخطائك علي زين. انت من يتصرف كالاطفال.... لست بمفردي اصبحت حامل. انت جعلتني اكون حامل دون ارادتي. ...ماذا كنت تنتظر مني هاا ؟. هل كنت تنتظر ان افرح واغني وارقص بعد معرفتي اني حامل اثر اغتصابك لي ؟. و الان تاتي و تتهمني اني انا من قتلت طفلتي و تقول اني طفلة. من الطفل بنا زين انت ام انا؟. انت الذي لم تتحمل وجودي معك دون قذارة. انت منذ البداية لم تتقبل وجودي معك كحبيبة من دون اقامة علاقة انت قذر زين. بينما انا هه كالغبية تحملت غيرتك القالتة و شكك اللعين وجعلتك تمتلكني. استيقظ بالصباح وابدأ بالاصغاء الى اوامرك و اتبعها  و انم على صوتك وانت تصرخ باسم حبيبتك السابقة  و صوت ضحكاتك الثملة. انت متملك ، اناني ، حقير. لكن الخطأ خطأي منذ البداية لم يكن علي ان اتبع اوامرك كالجرو. كالحمقاء... فعلت كل ذلك لاني احببتك بصدق. احببتك كالحمقاء. والان اصبحت انا الطفلة!! . هه طفلة تحملت كل هذا وااو لابد انها مخلوقة من الحديد. من الطفل زين ؟ هااا. اجبني. من الطفل انا ام انت ؟"  صرخت بحرقة و من دون وعي . لقد طفح الكيل منه ومن كل شيء 

" صحيح اني فعلت كل هذا. ولكني احببتك بصدق كما احببتيني ولم تكن علاقتي بكِ من اجل القذارة ابداً. وبالاضافة الى ذلك انا لم اشك بكِ يوماً " تكلم بهدوء ولكني شعرت بأنكساره. لكن هذا لن يجعلني اعود له مثل كل مرة

" بل كنت تشك بي. هل كنت تتصور اني لم اعلم انك ترسل احد رجالك خلفي في كل مرة اخرج بها بمفردي ؟. مع شديد احترامي لك لكنني توقعتك اذكى من ذلك. وايضاً طرقك قديمة جداً سيد مالك "

" كنت ارسلهم لحمايتك " اجاب بثقة

" هه لن اصدقك هذه المرة مالك. وسوف ارحل عن حياتك. ولا تقترب مني او تحاول الاتصال بي مجدداً " 

تحركت من امامه و تسلقت السلم حتى وصلت الى غرفتي اخرجت كل ملابسي القديمة ووضعتها بحقيبة. ملابسي القديمة فقط لم اخذ معي ولا نصف شيء اشتراه زين لي

دخلت الحمام. غسلت جسدي وشعري بسرعة فائقة وخرجت
ارتديت احد ملابسي القديمة



وتركت شعري المبلل على كتفاي

حملت الحقيبة ونزلت السلم

" اين ستمكثين ؟" سألني

" بمنزلي القديم " اجبته ببرود

" الم تقومي ببيعه؟" سأل بملامح الصدمة

"اخبرتني انك ترسل رجالك لحمايتي اليس كذلك ؟" سألت بسخرية لانه من المفترض انه لا يعلم انني قمت ببيع منزلي

" اجيبي روز" احتد قليلاً وكان الالم يتجسد بصوته. تمنيت لو استطع الركض اليه  و ضمه و مواساته. لكني لم اعد روز القديمة. لن اضعف مجدداً

" لا تقلق. سوف اعيد بناء نفسي من الصفر كما فعلت مسبقاً "

" حسنناً خدي بطاقتي الأتمانية معك بها حوالي المليون دولار دبري بها امورك "

" اشكرك. انا لا احتاج مساعدتك "

" حسناً. ستخرجين هكذا ؟" اشار الى ثيابي

" لا يوجد شيء يربطنا بعد الان لذا ليس من حقك محاسبتي على ما ارتدي "

خرجت من منزله

نعم لا تتفاجأون لقد قمت ببيع بيتي و ندمت

Flashback

قبل يومان

جالسة بغرفتي
لا اعلم ماذا افعل كل خلية بجسدي تحترق قهراً واشتياقاً لطفلتي
ما اشعر به الان قاسي جداً و اتمنى ان لا يشعر به احد ابداً
سأفعل كل ما بوسعي

غيرت ملابسي
نزلت السلم
لم اكن انوي اخبار زين ابداً لكن
" الى اين ؟ " سأل عند وصولي للباب
" اتمشى قليلاً" اجبت بسرعة
" اشعر بالملل. انتضري سوف اتي معك "
" لا بأس اريد ان ابقى بمفردي "
" حسناً. لم تأكلي شيء ؟"
" لا. لا اريد "
" حسناً لا تتأخري "
خرجت اخيراً من المنزل

ركبت سيارة اجرة  وذهبت الى مكتب العمم مايكل
العم مايكل هو احد جيراني القدماء يمتلك مكتب للعقارات
وصلت الى المكتب دفعت المال للسائق ونزلت من السيارة

" عم مايكل كيف حالك ؟" احتضنته بقوة و بادلتي

" بخير ماذا عنك ابنتي ؟"

" بخير " اجبت بأختصار

" اين اختفيتي يا ابنتي ؟"

" اممم. لقد مررت بأيام عصيبة جداً "

" اوه حسناً فقط انسي الامور السيئة ولنتحدث قليلاً. تعلمين ان هناك شخص اتصل اكثر من ثلاث مرات يريد شراء منزلك "

" حقاً ؟!  وهذا ما جئت من اجله. اريد بيع منزلي "

" حسناً سوف اتصل به "

اتصل بالرجل واخبره انه قادم مع زوجته لشراء منزلي حالاً

بعد ما يقارب النصف ساعة اتى رجل طويل بشعر ابيض يبدو عليه تقدم العمر لكنه يمتلك جسد رياضي ممشوق

معه سيدة تبدو كبيرة السن لكن شكلها مألوف بالنسبة لي

لدي احساس كبير انني رأيتها مسبقاً لكني لا انذكر متى واين رأيتها

بعد الاتفاق قمنا بتوقيع العقود واستلمت المال

عند خروجي من المكتب سمعت صوت تلك السيدة

" سيدة روز "

" نعم سيدة ماركيت "

سرنا قليلاً حتى ابتعدنا عن المكتب ونحن بمفردنا الان

" اليس من المفترض ان تكوني حامل ؟" سألت. ولكن ما ادراها

" ن  نعم.  من انتِ؟"

" تذكرين عندما تأكدتي من حملك ؟"

" نعم قمت بأختبار الحمل في الصيدلية المقابلة للمنزل الذي امكث به حالياً " تكلمت وكنت احاول ان اتذكر من تلك المرأة

" نعم انا السيدة التي كانت في الصيدلية. اليس من المفترض ان تكوني بالشهر الثامن او التاسع؟. ماذا حدث هل اجهضتي الطفل ؟" سألت بلهفة

" لا لم اجهضه. ل لقد حدثت بعض المشاكل مع حبيبي و تدهورت صحتي جداً لذلك اضطر الطبيب ان يجعلني انجب بالشهر السابع من الحمل وذلك لانه كلما كبر الجنين سيشكل خطر اكبر علي. عاشت طفلتي لاسبوع ثم فارقت الحياة " تحدثت مع الكثير من الدموع

" اسفة لذلك " تأسفت ومسحت دموعها ايضاً

" لا بأس"

" لم تسألي ماذا سوف نفعل بمنزلك " تحدثت بأبتسامة

" امم ينتابني الفضول حول ذلك " اجبتها ومسحت دموعي وابتسمت لها

" قمنا بشراء المنزلين الذين بجانبه. سوف نعيد بنائهم من جديد. سوف تكون المساحة حوال 1000متر مربع.  سوف تكون هذه المساحة ملجأ لرعاية الايتام "

" هذا عظيم. شكراً لك لذلك " فرحت من قلبي حقاً

" حسناً لقد عطلتك كثيراً "

" لا لم يحدث شيء كهذا"

" مع السلامة "

"  مع السلامة "

ودعتها واخذت سيارة اجرة

وصلت بسرعة ودفعت للسائق

نزلت من السيارة وقفت امام المبنى ارى ارتفاعه الشاهق

" مستشفى سرطان الاطفال " قرأت ما كتب على اللافتة المعلقة اعلى المبنى

دلفت الى الداخل بأتجاه موظفة الاستعلامات

" هل يمكنني رؤية المدير ؟" سألت الموظفة

" يمكنك التحدث من سكرتيرته والتحدث معه ان امكن. مكتبه في الطابق الاربعون والاخير"

" حسناً. شكراً " شكرتها وتحركت بأتجاة المصعد

دخلت وضعطت على الزر الذي يحمل رقم 40

وصلت لمكتب المدير

" مرحباً هل يمكنني التحدث مع مدير المشفى قليلاً " سألت سكرتيرته

" مرحباً. هل انت قريبة احد المرضى هنا ؟" سألت

" لا لكني اريد رؤية المدير لامر هام "

" حسناً انتضري قليلاً " رفعت السماعة وتحدثت بالهاتف اما انا انشغلت بتفحص المكان. انها مستشفى راقية حقاً

" سيدتي. يمكنك الدخول " اومأت لها مع ابتسامه ودخلت

رأيت رجل يبدوا بالاربعينات من عمره

القيت التحية واجابني واشار لي بالجلوس على الكرسي المقابل لمكتبه
جلست

" امم حقيقةً سيدي انا جئت للتبرع بمبلغ بسيط من المال من اجل المرضى هنا "

" شكراً لك انستي. يمكننك تحويل المبلغ من حسابك الشخصي الى حساب المشفى عن طريق البنك الذي بجانب المشفى "

" حسناً شكراً لك سيدي " نهضت وكنت على وشك الذهاب

" انا من يجب علي شكرك" ابتسمت له  و ذهبت الى البنك الذي حدثني عنه حولت المبلع بحساب المشفى وعدت للمنزل

The end of the flashback

Zayn pov

كنت ادخن سيجارتي بهدوء رن هاتفي واجبت دون معرفة من المتصل

" من يتكلم؟"

" كارلوس من الموديست مانجمنت"

" ماذا هناك ؟" سألت ببرود

" هناك اجتماع ضروري يجب عليك حضوره" اغلقت الهاتف من دون رد

غيرت ملابسي و قدت سيارتي باتجاه مبنى الشركة

ذخلت لقاعة الاجتماعات بأندفاع وجدت

نايل و لوي و ليام وهاري وسايمن و كارلوس

" قبل ان تنطقون بأي كلمة. انا سوف اخرج من الفرقة وسوف افسخ عقدي مع شركتكم اللعينة " لم يتكلم اي شخص منهم لكن ملامح الصدمة واضحة على وجوههم

الصمت سيد المكان حتى قرر كارلوس كسره

" لكن هناك شرط جزائي لن تستطع دفعه " السخرية واضحة في صوته

" صدقني سأدفعه مهما كان "

All the love 💜

繼續閱讀

You'll Also Like

176K 8.6K 17
مًنِ قُآلَ أنِهّآ لَيَسِتٌ بًآلَأمًآکْنِ کْمً آشُتٌآقُ لذالك المكان الذي ضم ذكريات لن تعود
1.7M 31.3K 68
نتحدث هنا يا سادة عن ملحمة أمبراطورية المغازي تلك العائلة العريقة" الذي يدير اعمالها الحفيد الأكبر «جبران المغازي» المعروف بقساوة القلب وصلابة العقل...
391K 12.8K 36
قصه شيخ عشيره عمره ٣٩ ياخذ فصليه بعمر المراهقه ١٦ سنه بسبب العادات والتقاليد
1.7M 33.1K 83
اشد الجروح الما ليست التي تبدو اثارها في ملامح ابطالنا بل التى تترك اثر ا لا يشاهده احدا فى اعماقهم. هي✨ لم تخبره بمخاوفها ...ولكن نقطه نور فى اعم...