مرحبا اسمي ديانا بلدي القاهرة عمري 17 لدي اخ اكبرني 4 سنين....... حلمي ان اسافر لندن وسوف احقق حلمي لقد تعلمت ان عندما يكون لديك هدف يجب علي ان لا اياس حته اوصل لهدفي و هذا ما افعله حالياً *ملحوظه ليس لدي اصدقاء*
.
.
.
.
.
.
.
استيقظت في السادسه صباحآ ذهبت الي الحمام اخذت حمام فراشت اسناني ارتديت بنطال اسود و تي شيرت ابيض جففت شعري اخذت ادواتي المدرسيه و انطلقت الي المدرسه
*في المدرسة*
وصلت للتو الي المدرسة بلوح التزلج *سكيت بورد يعني *
دخلت اللي المدرسة لا اعلم لما الجميع ينظر اللي هكذا هناك من ينظر اللي و يتحدث و من ينظر اللي و يبتسم و من ينظر بحقد و كره لكنني لا اهتم كنت اسير اللي فصلي لكن قبل ان ادخل اتت العاهره الحمقاء كي تصتدم في كي المعتاد لكنني لا اعطيها اهتمام لملمت اشيائي و تركتها تحدث نفسها و تسب نفسها تنهدت عندما وصلت اللي الفصل دخلت ولحسن حظي الفصل لقد كان لا يوجد بي احد عداي جلست ف مكاني المعتاد تنهدت بارتياح انتظرت لثواني قليله حته رن جرس حته يعلن بدا الحصه الاوله دخل الاستاذ محمد انه يدرس الانجليزي * اختصار *
ذهبت الي المنزل
ديانا : امي عودت
امي : انني بالمطبخ
ذهبت اليها
ديانا : ماذا تفعلي
امي : لا شئ فقط اجهز الغدا
ديانا : حسنا * قالتها وانا امام الثلجه *
امي : اذا
ديانا : اذا
امي : اذا
ديانا : اذا ماذا امي
امي : ماذا كيف كان يومك اليوم
ديانا : كالمعتاد 😏
امي : حسنا اذهبي حتي تبدلي ملابسك و تخذي حمام دافي لكي تسترخه اعظامك حتي انتهي من الغدا لكن لا تطولي بالداخل انني اوشكت ع الانتهاء
ديانا : حسنا حسنا لما كل هذا الثرثره امي 😂
امي : هيييييييا اذهبي * قالتها وهي تدفعني للخارج بكل قوتها لكني ارخيت جسمي علي ايدها لكن الذي حدث لما اتوقعو امي افلتتني و سقط لكن امي ظلت تضحك علي كم اعشق تلك المراة *
ذهبت الي غرفتي و فعلت ما امي طلبته مني سمعت صراخ امي و هي تنديني
امي : دياااااانا هيا الغدا جاهز
ديانا : حسنا حسنا اتيا
جلست مكاني اتي ابي و اخي
ديانا : اممم ابي
ابي : هممم
ديانا : اريد التحدث معك في موضوع
ابي : ماذا عزيزتي تحدثي
ديانا : اممممم اريد ان...... اكمل دراستي في لندن
ابي : اذا هذا هو الموضوع
ديانا : اجل
عقد حاجبيه ونظر اللي اقسم لو كانت تلك النظره حقيقيه لكنت ميته
ابي : لا لن تذهبي
ديانا : لماذا دائما ترفض اشياء اريده لماذا دائما اخي ينال ما يريدو وانا لا لماذا ابي اخبرني لماذا
تركتهم و ذهبت الي غرفتي ابكي حته طرق الباب لم ارد لكن الذي يطرق دخل دون ان اسمح له بهذا نظرت وراي حتي اعلم من الذي دخل فرايته ابي
ابي : احم احم ديانا لا اريدك ان تغضبي مني لكن انتي تعلمي ان عمامك لان يصمتو ع ذهبك هناك بمفردك ولا حته الناس
ديانا : ابي انت تعلم انني لا اهتم براي عمامي او الناس كل ما اعلمو الان هو هدفي و ما اريد وليس ما تريد الناس
ابي : حسنا اذا ستنالي ما تريديه
ديانا : ماذا قلت للتو ابي رجاء اعيد ما قولت. للتو
ابي: هيا يا فتاه هل تريديني ان اغير رايي
ديانا : ماذا لالالا انني امزح معك حسنا اذا مته سوف اذهب
ابي : انتي مته تريدي
ديانا : اريد الاسبوع القادم
ابي : اذا الاسبوع القادم كما تريدي
ديانا : اعشقك ابي انت الافضل
لقد مر اليوم بسلام لكنني سعيده للغاية سوف احقق حلمي هذا امر مزهل حقا فكرت كثيرا ماذا سوف افعل عندما اسافر ظليت افكر حته غفيت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مر اسبوع
ها انا استعد للسفر اجل
ابي : هيا عزيزتي سوف تتاخري علي رحلتك
ديانا : حسنا ابي اتيه
في المطار
ديانا : سوف اشتاق اليك ابي
ابي : انا ايضا عزيزتي جمعنا سوف نشتاق اليكي
سمعت منديتهم علي رحلتي ودعت ابي و ذهبت الي الطائره
ها انا احقق حلمي
ها انا في رحلتي ذهبا الي عالمي الخاص ذهبا الي حلمي .............لقد هبطت الطائره و ها انا في لندن
*اختصار*
لقد تمت كل شئ مدرستي سوف اذهب من الغد و لقد وجت منزل جيد لكني مزلت ابحث عن عمل
حسنا الان انا ارتدي ملابسي كي اذهب و اتسكع ف لندن
ارتديت بنطال جينز و تي شيرت كحلي قريب من لون البنطال اخذت لوح التزلج و ذهبت
كم ان لندن رائعه بال اكثر من رائعه
كنت اسير و اري لندن كم هي مذهله لكن رايت كثيرا من الناس لا اعلم لما كل هذا ولما هما كثيرا لم اهتم و تابعت سيري حتي اصتدمت بشئ مثل الحجر نظرت للاعلي حتي اري بماذا اصتدمت لقد كان راجل وسيم للغايه نظر الي بهذا الؤلؤتين و يا اللهي كم هو مثير و رائع
ديانا : هي هل انت اعما انظر ماذا فعلت
الشخص : ماذا كيف تجراي و تتحدثي معي هكذا الا تعلمي من انا
ديانا : لا اعلم ولا اريد احمق مغرور * قلتها و ذهبت من امامو كي لا اعكر مزاجي
هي يا صاح ماذا هناك لما انت واقف هكذا هل حدث شئ
الشخص : لا اعلم فتاة لقد اصتدمت في و دعتني بي الاحمق المغرور ولا اعلم لما لا اوبخه بال ضليت انظر اليها
هي لما كل هذا هل كانت جميله هل كانت مثيره ها ها ها * قالها وهو يخبط كتف بكتفي
الشخص هي توقف ايه الاحمق قولتها وانا امزح معه
ذهبت الي المنزل ذهبت الي غرفتي جهزت اشيائي للغدا ارتميت علي السرير مستسلمه للنوم
.
.
.
.
.
.
.
استيقظت ع الساعه 6 صباحا
اخذت حمام و فرشت اسناني مشطة شعر ارتديت بنطال اسود و تي شيرت اسود و حذاء رياضي ابيض و ذهبت الي المدرسه
ها اول يوم ليا هنا في هذا المدرسة
دخلت المدرسه ولا اعلم لما الجميع ينظر الي هكذا حسنا لا اهتم ذهبت الي الاستراحه حتي تبدا الحصه الاولي
اعلن الجرس بدا الحصه الاولي ذهبت الي الفصل
رايت الجميع ينظر الي تقدم الي الاستاذ وقال اجلسي هناك جلست و كانت هناك فتاة جنبي تعرفت عليها و اصبحنا اصدقاء انها تدعي ساره
انتهيت من الحصص و ذهبت انا وهي لان منزلها قريب من منزلي
ودعتها و دخلت منزلي لقد عرضة عليها ان تقيم عندي بالمنزل لانها تقيم وحدها و انا ايضا فضلت ان انا وهي نكون بمنزل واحد
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بعد اسبوع
ساره : هيا ديانا سوف نتاخر
ديانا : حسنا حسنا اتيه
انا و ساره سوف نذهب الي البار نستمتع قليلا لكن انا وافقة بعد الحاح من ساره
ذهبنا الي البار
* في البار *
ساره : هيا نجلس
ديانا : حسنا
دخلنا جلسنا
و اتي فتاين طلبو منا الرقص ساره ذهبت لكني رفضت اذهب ضليت انتظر ساره لكن رايت شخص ياتي نحوي لم اهتم كثيرا ولكن اتي و تحدث معي
الرجل : مرحبا
ديانا : مرحبا
الرجل : هل ترقصي معي
ديانا : اعتذر لا اريد
الرجل : لماذا يا صغيرتي سوف نستمتع كثيرا
ديانا : اول شيء انا لست صغيرتك ثاني شيء انا لست عاهره للاستمتاع مع عاهرين مثلك حسنا الان اغرب عن وجهي
الرجل : واو لقد تماديتي كثيرا يا فتاه و انا سوف اريكي ماذا يحدث للفتيات الذي تتمادي علي الرجال
ديانا : انا لا اري رجال هنا تماديت معهم ثم.......
لم تكمل كلامها بقطعو لها بشد يدها و اجبارها علي الذهاب معه بحملها
ظلت تصرخ حتي يتركها ولكن لمن هي تصرخ بالتاكيد لخيالها
اخذه الي غرفه من الغرف المتواجده بالبار و قام باغلاق الباب بالمفتاح ثم ذهب لها ظلت تتراجع للخلف و هو يتقدم اليها ثم اصتدمة بالحائط اقترب لها اكثر وضع يدو بجانب راسها و كان علي وشك تقبيلها ولكن هي قامت بركله ثم توجهد للباب ظلت تصوت و تطرق على الباب و لكن لا احد يستمع لها ثم ذهب لها مره اخري و قام بضربها علي وجنتيها ثم فقدت الوعي
ولكن في لحظه انكسر الباب و الذي كسر الباب قام بتوجه الي الشخص الذي كان يحاول الاعتداء على ديانا قام بلكمه كثيرا ثم توجه لديانا و حملها ذهب بها الي الاسفل و توجه بها الي سيارته اخذها و ذهب بها الي منزله وضعها علي فراشه ثم كام بتطهير الجروح التي بوجهها ثم كام بتغطيتها و تركها نائمه و ذهب الي غرفه اخري لينام بها هو ايضا
لقد استسلمه الي النوم