لست مجرمًا

By harbiat

1.2K 98 60

في تلك الليلة من ليالي شهر اغسطس الدافئ... وجدت الشرطة سبيلا للامساك بنا ... ولكن ماهي جريمتنا؟؟ .. ومن خلف... More

بداية قصتي
الهروب..
اسف مايكل ..
note
مايكل هذا .. ما قصته ؟؟
العودة لكولون

برنارد ريتشهوفن ..

134 14 11
By harbiat

ابتسمت بلطف وتبعته .. عيناه تلمعان فضولا.. اعرف هذه الالتماعة .. انها لاجل برنارد.. خبرتي بمايكل تقول انه يفكر في سر برنارد ريتشهوفن.. ترى من وكيف يكون؟..

سمعت مايكل يقول "انه...

______________*******______________

#مايكل...

تحركاته المضبوطة وسيره الهادئ الواثق بثّا في نفسي القلق .. اتمنى معرفة ما يخفيه ولكن تواجهني مشكلتان .. يبدوا متكتما ويستطيع المراوغة .. والاخرى ان صديقي الفريد من نوعه لن يلاحظ شيئا قد يفيدني .. لا اقول هذا استنقاصا من جايك ولكن لكل شخص منا قدراته .. انا بارع في المراوغة والملاحظة والكذب .. اما هو ف صريح وواضح وسريع في تكوين الصداقات وكذلك الهرب الا انه يتعب بسرعه لانه لم تتح له فرصة الاستمتاع بالهرب كما اتيحت لي ..

سرنا في طريق جانبي وتابعنا حتى شارع رئيسي هادئ يخلو الا من بعض المارة ..

"هذا هو منزلي .." اشار الى احدى الفلل البسيطة كمظهره واكمل بعد ان دخلنا الى الصالة الواسعة ذات النوافذ الزجاجية الكبيرة المضللة .. "اتمنى ان تاخذوا راحتكم فلا يوجد ساكن غيري بهذا المنزل "

ابتسمنا له بشكر فرفع اكمام قميصه بابتسامة واسعة "ساعد الافطار وانتما استريحا حتى انتهي.."

جاءه رد مازح من جايك الذي اتسعت ابتسامته حتى لا يسعها وجهه " يا رجل احضر ما تراه امامك فانا اجزم انك قد تفقد هذا الاثاث ان لم تسرع بتحضير ما يشبعني "

"اذا اددي ارجوك اعتني باثاثي جيدا حتى لا يصبح وجبة لديكي"

ضحكنا بخفة ودخل مسرعا للمطبخ ممثلا دور الخائف على اغراضه.. وابتسمت بدوري لجاك فوجدت نظرتة الحازمة المتسائلة .. لا شعوريا اتسعت ابتسامتي وتحولت لقهقهه

"لا ديكي ارجوك "

نظرة بصدمة "ماهو الذي لا؟!!"

قلت من بين ضحكاتي "ديكي هذه النظرة لا تناسبك ابدا .. "

ابتسم و سرعان ما اخفى ابتسامته واشاح بوجهه مدعيا الغضب .. ااه كم اود ان اقول له كم ان وجهه ظريف .. يبدو طفوليا بدرجة كبيرة.. احيانا اتمنى ان اذهب به الى ملاهي الاطفال .. اشعر انها ستناسبه بشكل كبير ..

تلفت حوله وهمس"منزل جميل اتمنى ان امتلك مثله"

قمت لاستكشف الصالة وادقق في اللوحات الصغيرة ذات الطابع القديم الذي يغلب عليه اللون البني والذهبي .. تعمقت بداخل المنزل واخذت احوم به واتفحصه بعيني صالة الاستقبال يليها ممر قصير يمتد يمينا اخره درج يصعد للطابق الثاني وثلاثة ابواب على جانبيه احدها مفتوح قليلا مما سمح لفضولي بالتوجه لتلك الفتحة بالباب ليرى سريرا خشبيا باهتا عليه غطاء ابيض يبدوا في حالة سيئة و سترة قديمة كحلية اللون علق عليها شعار ذهبي لامع يخالطه الاسود ..

"اددي .. اددي هيا الافطار جاهز "

انتفضت من مكاني وانا افكر في حجة مناسبة .. عدت اليهم وقبل ان انطق حتى..

" هل وجدت الحمام؟ .."

ايكون جاك اخترع هذه الكذبة؟..

"حقيقتا ليس بعد.."

"انه الباب الاخير على يسار الممر .."

" اوه.. جيد شكرا لك.."

التفت عائدا للمر وتنهدت من قلبي .. من الجيد اني لم اكذب حتى لا يكون مظهري غبيا ان لم يكن الحمام من هذا الاتجاه .. دخلت الحمام وبقيت به دقائق انظر الى ما حال اليه مظهري الجميل.. لقد ظهرت بعض التجاعيد الخفيفه على جبيني .. لا تقولوا اني ساكون هرما قريبا.. صفقت وجنتاي بخفة وغسلت وجهي ومسحت وخرجت لتناول الطعام.. فتفاجات بانه قد اختفى ..

" اين ذهبت حصتي من الطعام ؟"

ابتسم لي جايك ابتسامته الطفولية "انت لا تمانع ان اتناول حصتك منه اليس كذلك؟!" تبا نظرة البرائة هذه تجعلني اعامله كطفل مدلل لا يعي ما يفعل ..

"لا باس ولكن الم تفكر ان اباك * واشير على نفسي * قد يكون جائعا وبحاجة الى ما يشبعه ايضا؟"

اتسعت ابتسامته "ولهذا اخبرت سيد برنارد بالعناية به.. فانا طفل لا يستطيع فعل ذلك"

نظر لي بمعنى هذا جزاء معاملتي كطفل..

"حسنا ديكي لا باس"

"طعامك جاهز سيدي اددي" قالها برنارد محنيا ظهره بحركة مسرحية فابتسمت"شكرا لك برنارد العزيز.."

رفع رأسه وابتسامة على شفتيه "لا تاخذ الدور بمحمل الجد عزيزي.."

ضحكنا قليلا ثم امسك بهاتفين بيديه ناول احدهما لجاك "كما اذكر انت لم تتح لك فرصة استعمال الهاتف العمومي .. استخدم هاتفي عوضا عن ذلك رجاءا.. وانا ساستعمل الهاتف التابع للعمل*ثم وقف واكمل* اما الان فيتوجب علي الذهاب الى العمل.. اعتبرا المنزل ملكا لكما وتصرفا براحة.. فانا لن اعود مبكرا"

"ولكن سيد برنارد كانت الدعوة على افطار فقط.. نحن جديا نملك سكنا "

لا باس ببعض الكذب عبس بوجهه بامتعاض "اوه شباب انا فعلا اسف فقط اعتبرتكما كإبنان لي كما افعل مع ابناء اختي.."

"لا عليك سيد برنارد سعدنا بالتعرف عليك ونشكرك على وجبة الافطار.."

"لا باس.. تركت معك الهاتف استعمله واغلقوا الباب خلفكما بعد خروجكما.. ولستما مجبران على الذهاب"

خرج مستعجلا ولم تسنح لي فرصة الاعتراض.. لا اعلم لم لكنني وثقت به لسبب لا اعلمه.. يبدوا لطيفا ومتفهما .. كما انه يبدو مسالما لا ينوي بسوء .. التفت لجايك لاصدم ..

"الو .. مرحبا ايلين.. انا جايكسون.. الا تتذكرينني ايلين انا جايكسون حبيبتي.. *ظهرت الصدمة على ملامحه* مالذي تقولينه ايلين انا بريء من هذا وانت اكث.." سحبت الهاتف من يده واغلقت الخط فورا وتكلمت من بين اسناني"مالذي فعلته جايك .. ستكتشف الشرطة حركاتنا وسيستمعون لمحادثتك الخرقاء هذه .. وياتون ليكبلوا يديك بالسلاسل ثم .." قاطعني جايك والدموع تتجمع في عينيه محاولا اخفاءها "لقد تخلت عني مايكل تخلت عني ايلين .. وانا من فضلتها بالاتصال على امي.."

تساقطت دموعه تباعا .. اااخ اكره هذا لا احب ان يبدوا حزينا.. لهذا اكره البكاء ..وانا اسوء شخص في التعامل مع المشاعر كل ما اجيده هو التخطيط والهرب والكذب..

"اسف لما حصل لك لكن كان يجب عليك توقع ذلك لقد اخبرتك ان تضع حسابا لكونك مطالب قانوني"

الم اقل اني اسوء شخص يواسي.. هاقد بدا نحيبه وازداد انهمار دموعه.. جيد جدا هذا الذي وصلت اليه .. لا طريقة لايقافة الان الا ما برعت في تكراره ..

"جايك ان لم توقف البكاء ف.." قطع كلامي صوت الباب بفتح بسرعه ويدخل رجل برداء الشرطة متعجلا واغلق الباب .. لم استطع الحراك.. تذكرت السترة الكحلية الزي العسكري السابق للقوات المدنية.. خلل ما اصاب خلايا التفكير خاصتي اصابني بالجمود.. تقدم ناحيتنا فاذا هو برنارد.. بردنارد ريتشهوفن برداء الشرطة واضب امامنا ويرى الوجوه الصفراء التي جف الدم عنها..

"اتبعاني سريعا.."

قالها بثقة واضحة كوضوح تفكيره العميق وهو ينظر ناحيتنا ..

"قلت اتبعاني بسرعة لا وقت للتفكير.."

لم يكن مايكل هو من يتحرك وقتها انما جسده فقط.. توقف عقلي عن التفكير ايضا.. لحقنا به بسرعة وادخلنا غرفة نومه ثم الى حمامه الخاص.. خبانا هناك باحد الخزانات الطويلة ذات الزجاج الثلجي تحوي العديد من الملاءات والمناشف التي اختبأنا خلفها

"لا تتحركا ولا تصدرا اي صوت حتى اعود.. ارجوكما حتى اعود.."

اغلق الباب بعد خروجه واقفله .. جيد ها نحن في ورطة كبيرة .. انا حتى لم اكل طعامي بعد.. التفت الى جايك الذي يكاد الخوف ياكله اكثر مني.. اشرت له بالاسترخاء.. اظن انه استغرب من انقيادي التام لبرنارد رغم صدمتي كونه احد رجال الشرطة.. سمعنا همسات في الاسفل.. قلوبنا تكاد تخرج من اماكنها.. ايكون وشى بنا يا ترى.. لا استغرب فعلها فهناك مكافئة لمن يدلي بمعلومات عنا واضعافها لمن يسلمنا.. اقتربت الهمسات ثم اختفت ليحل محلها خطوات خفيفة بالكاد تسمع..

"اخرجا وسلما نفسيكما .." خرج الصوت مرعبا عاليا كانه يستخدم مكبر الصوت .. من اين لهذا الرجل بصوت هكذا..

نظر جايك تجاهي ولكني اشرت بالنفي.. سمعنا صوت برنارد

"جايكسون هانوفر و مايكل اولدنبورغ الجميع يعلم بانكما هنا لذا اخرجا وسلما نفسيكما حالا.."

كان صوته واثقا جدا وقويا ايضا.. الخائن اوهمنا بلطفه ليسلمنا الى الشرطة كم انتم ماكرون يا رجال الشرطة.. اشار الي جايك بماذا نفعل ويداه تنتفضان بخوف وقلق.. اومات له بالبقاء في اماكننا..

سمعنا صوت كسر الباب وولوج رجال الشرطة للحمام.. وحدوث بعض الفوضى هناك "سيدي النافذة مفتوحة " .. تكلم صاحب الصوت الجهوري بعيدا عن الخزانة قليلا صوته كانه ينظر من خارج النافذة .."تبا .. لقد هربوا باستخدامها.. بهذه الطريقة لن يروهم حرس البوابة.. لنلحق بهم قبل ان يفلتوا .." سمعنا اصوات الخطوات تبتعد وتهبط الى ان تختفي في الاسفل..

جسدي لم يعد يستطيع حملي.. وكذلك جايك.. فكرت بالخروج ولكني ترددت بعض الشيء.. طلب برنارد كان واضحا -حتى اعود- ترى متى ستعود ؟ اكاد اموت جوعا واخاف ان تعلو اصوات عصافير بطني المزقزقة.. ليت الفضول لم يبعدني عن الافطار..

مضت نصف ساعة ونحن نتبادل نظرات وايماءا غريبة ليفهم احدنا الاخر.. ابتسمت في نفسي لم يسبق لجايك ان صمت مرغما عنه كهذا الوقت اي ما يقارب الساعة..

سمعنا حركة بغرفة النوم جعلتنا نكتم انفاسنا.. من يمكن ان يكون هنا كل هذا الوقت.. اقترب صاحب الحركة من الخزانة.. وغمغمة صادرة منه..

"اخرجا.." صاحب الكلمة فتح باب الخزانة.. استرددنا انفاسنا بقلق واختبانا جيدا خلف الملاءات قبل ان ينتبه لنا الرجل..

"اددي ، ديكي تستطيعان الخروج الان.. هذا انا برنارد"
قالها والابتسامة واضحة في صوته فرفعنا رؤوسنا بتوتر واعيننا تغزوا الحمام لنتاكد من عدم وجود رجال الشرطة..

خرجنا من الخزانة ووجهنا نظراتنا القاتلة نحوه مستفسرين..

لم تختفي الابتسامة عن وجهه "اشكر لكما إطاعة الاوامر واعلم اني مدين لكما بتفسير ولكن لا وقت لديكما الان للشرح.. مايكل اذهب والحق بوجبتك اللتي شككت رجال الشرطة فيّ.. اعدكم اني ساشرح كل شيء ولكن الاهم فالاهم.."

تبعناه للاسفل وكلانا يفكر في ما حصل.. ما تراه يكون؟.. جلسنا في احدى الغرف الجانبية بالممر وذهب ليحضر الافطار..

"مايكل اعلم ان هذا ليس وقتا مناسبا لسؤالي ولكنني اريد معرفة ما قول اهلك في ما حصل؟.."

صمت قليلا لاختيار الكلمات المناسبة "يقولون ان من الافضل حاليا الا اصل الى ايدي الشرطة حتى يتوصلوا الى حل"

عاد برنارد وبيده الافطار.. اووه لاول مرة اشعر بجوع كهذا .. اخر شيء اكلته كان خبزا بائتا عشاء قبل الأمس..

حاولت ان ابدوا طبيعيا وانا اتناوله الا ان نظرات جايك وابتسامة برنارد جعلتني ارفع راسي عن الطعام واتحمحم..

"لا باس تبدوا جائعا جدا.. اكمل طعامك ريثما اشرح الوضع لكما.."عدت للاكل وانا اراقبه بنظراتي "الامر بدا باتصالك ديكي.. رصدت الشرطة اسمك وقاموا بتتبع المحادثة ولكن الخط قطع قبل ان يصلوا الى الموقع بالضبط.. ابلغني احد اصدقائي بان هاتفي استخدمه المجرمون.. ولذلك تواصل معي المسؤول عن القضية ليستطيعوا اقتحام منزلي حيث هو مكان هاتفي طبعا فاستأذنته بان ابلغ اختي الساكنة مقابل منزلي واخبرها بشكل شخصي كي لا ترتعب اذا ما رات الشرطة تقتحم المنزل.. طبعا انا لم اذهب اليها وبما انه لا علاقة لكم بقضايا القتل او الاختطاف فلم يرسلوا معي فرقة حماية.. وبهذا تمكنت من فعل ما حصل.. تحدثت مطولا.. يبدوا انني اعتدت على طريقة توثيق القضايا.."

"ولم ساعدتنا سيد برنارد.. نحن لا نمت لك بصلة وانت احد اعضاء الشرطة.."

يبدوا انه كان يتوقع الشكر او ما شابه ولكني حذر بطبعي اخشى ان يكون جاسوسا او ما شابه..

"حسن.. ساعدتكم لثلاث اسباب احتفظ باثنتان والثلثة هي اني مقتنع ببرائتكم ولكن لا رأي لي في موضوعكم فانا اعمل في قسم اخر"

تنهدت معنويا بارتياح ولكن الهم الذي فوقنا لا يتركك ترتاح..

"استعملا هذا الهاتف ان احتجتما وهذه البطارية ايضا اود ان اكون على اتصال معكما كي اساعدكما اذا ما استطعت ذلك" قالها وهو يناولنا هاتفا صغيرا عيب الشكل ويبدوا انه لا يملك الكثير من الميزات..

"ولم هذا الهاتف؟"

"اولا هذا خارج نطاق التجسس وتحديد الموقع.. كما ان الرقم الرقم الموجود لا يظهر للمتصل الاخر.. ثانيا هو تقريبا خالي من الميزات عدا الرسائل والاتصالات والخدمات البسيطة.. ثالثا هو يملك بطارية طويلة الامد قد تصل لاسبوع مالم تستعملاه.. رابعا البطارية تشحن عن طريق الشمس اذا كانت خارج الهاتف وعن طريق الكهرباء اذا كانت داخله.. "

"اوو.. حقا.." قلتها بتعجب ثم امسكت الهاتف اتفحصه.. يبدوا غريبا بعض الشيء.. يشبه هاتف جدي القديم بعض الشيء..

"هذا كل ما استطيع مساعدتكم به حاليا واتمنى ان تكون ثقتي بكم في محلها وان اكون اهلا لثقتكم.. "

التفت الى الخبير الرابض على يميني فاوما لي موافقا فوافقت فورا.. لابد انه يرى شيئا ليس على مستوى نظري.. هو يتقن استخدام المشاعر اكثر مني..

ودعنا برنارد وخرجنا من الباب الخلفي حين كان الشارع هادئا كما عادته.. تنبادلنا النظرات والايمائات واكملنا طريقنا نحوالمغامرة الجديدة.. ها نحن نكسب شرطيا في صفنا.. شرطيا لطيفا ومريبا في ان واحد .. اتمنى ان اهرف سبباه الاخران.. اوه مايكل يجب ان تبقي شيئا من الفضول لايفان فهو لن يسمح لك باخذه كله.. اووه ايفان والرفاق ماذا يحصل معهم .. اتمنى ان يبقوا بخير الى ان نستطيع مساعدتهم..

تبادلنا النظرات التي اتقنا لغتها .. وؤفعت راسي للسماء باسف.. اتمنى من قلبي ان لا يصيبهم سوء..

_________________________

اهليييين ..❤❤❤

بجد اسفة ع التاخير بس ما لقيت تفاعل الا قلييل ومافي تعليقات بس كملي.. كملي..
ابغى تعليقات حلوة وتوقعات ..
دخيلكم والله تتعب الكتابة والتفكير يجيب الجنان..
عشان كذا ونسوني بتوقعاتكم وتعليقاتكم الطويلة والكثيرة ولا حاخر البارت الجاي او ما انزلوا اذا ما لقيت تعليقات حلوة..
عارفة انكم تقولون خير تهددنا بس يجد تعبت وانا افكر ارحموني ..
وقولولي دحين ايش رايكم ف شخصيات القصة؟
حلوة لمن جات ع لسان مايكل ولا جايك ولا اخليها ع لسان الراوية؟ ايش تفضلون ؟؟

وبرنارد ذا ايش رايكم ف شخصيتو؟؟

Continue Reading

You'll Also Like

25.1M 1.7M 100
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت...
1.8M 58K 44
مرحباً بكِ في عالمى الرمادى ايتها البيضاء ... كنت مثلكِ الى ان استهدفت بقعة سوداء فؤادى ... فحولتنى الى ما انا عليه ... فبات الجميع يلبي بالسمع والطا...
3.9M 306K 56
ثم ؟! أتُراكَ تدري ما الفرق بينهما ؟! أقصد بين ( الألِف) و (كوز الذرة ) عدا أن الأول أحد حروف الهجاء والآخر نوع من أنواع النباتات ؟! لا علاقة بينهما...
6.9M 198K 51
في وسط المدينة هناك حظ عاثر تورثه فتاة من امها تجاهد كي لا يعيش بناتها نفس المأساة ناسي ان الوراثة لا علاج لها insta: ho.sa105