الورد الاسود

By Eva_hawkins

181K 12.1K 3.8K

تجاوزت امتحان القبول لتصبح فرد ضمن فرقة الحراس الخاصه بأمير مصاصي الدماء ، هدفها التجسس علية لصالح أسرتها... More

المقدمه
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
17
18
19
20
21
22
23
24
..الخاتمه ..

16

6.3K 436 131
By Eva_hawkins

كان سام واقف جانب سريرها  ينظر لها من خلف عدسات نظاراته وشعره الثلجي مصفف الى الخلف بعنايه   وهي  جالسه على سرير  تحدق بالطعام أمامها دون أن تلمسه ..

يتذكر كيف جاء بها يورا اليهم كانت ساخنه ملتهبه من شدة  الحمى  تعاني ضيق في التنفس بعدما  تعرضت لكسور متعدده في اضلاعها بسبب ضربه تلقتها خلال مهمه كانت تؤديها  ، وهم يعتنون بها هنا منذ عدة ايام 

كان ينظر اليها وهو يشعر بالاسى لانه علم ان الملك  اختارها بمرتبه تابع وهي  ادركت ذلك في وقت قريب من الان  ،    يراها شارده طوال الوقت  امواج الذكريات تسحبها بعيدا .، كانت عالقه في ذلك اليوم حين اعلن لها باترك بشكل فعلي انها تحتاج اليه حتى تبقى حيه ، كانت تستعرض باضطراب هذه الحقائق وتشعر بالخوف 

حاول سام  اقناعها  انها يجب ان تاكل 
ولكن لا حياة لمن ينادي، هي لاتسمعه اصلا ، ضجيج أفكارها يطغى على كل ما يحيط بها ليبقيها في عزله وهميه نطاقها أفكارها المتصارعة

حل الصمت فجاة ،عندما أطل سيباستيان ليلقي نظره فارغة نحوها بينما يأخذ طريقة ناحيتها دون مقدمات وضع يده على كتفها واعادها لكي تستلقي  بينما يوجه كلامه لسام بنبرة الأمر
قائلا (ارفع الصحون فأنت تضيع وقتك ....)

آمالت ايفا  رأسها نظرت اليه ، تريد ان تتذكر ملامحه ، ثم انبسطت تعابير وجهها وبدت اكثر هدوء حين تذكرت انها راته في منزل باترك ذات مره كانت تعرفه بانه الطبيب الذي يعالج كارل  ـ حمل سام الصحون واتجه نحو الخارج ليوقفه صوت سيباستيان (عندما تعود جهز لي بيانات تخص الأولاد الجدد كي يطلع عليها النبلاء )

فاومأ له المعني بطاعة وهو يولي منصرف ...

عاد سيباستيان لينظر اليها (كيف تشعرين اليوم ...)
وبدء بإلقاء نظرة على نتائج الفحوصات 

آمالت رأسها تتطلع بالفراغ دون أن تجيب .. كانت نظراتها ضائعه منطفأة 

فتطلع بها  بصمت  فيما كان  يستقيم بوقفته ليضيف
(حالتك الجسدية أفضل اليوم )

لم  يبدوا على وجهها أي نوع من السرور  

فامال سيباستيان رأسه بشيء من الإحباط ..متسائل ماذا يفعل معها فهي لا تبدي أي   تجاوب
وكأن الأمر لا يخصها 

أخذ كميه من الهواء ليملاء  بها صدره ثم أضاف بمحاولة أخيرة منه ليبث شيء من السعاده إليها

(يمكن لك المغادرة اليوم  )

رفعت ايفا  رأسها ببرودة  نظرت له من بين خصلات شعرها الطويل  (أستطيع ..الخروج من الغرفه )

-(بلا تستطيعين ...ولكن لاتختلطي بأحد )
فاومات له موافقة ..

استدار سيباستيان متجه للخارج وهو يرمي آخر كلماته ( أراكِ لاحقاً . )

نهضت بتثاقل أخذت حمام دافئ لتنيشط جسدها ، ثم ارتدت ثيابها وعادت الى الغرفه كانت ترتدي قميص قطني اسود مع سروال اسود  وانتعلت حذاء رياضي  ابيض ثم اعادت تجديد الضمادات حول معصمها ،  كانت خيوط الشمس الذهبيه تتسلل من خلال النافذه ، ازاحت الستاره لتسمح لضوء النهار بان يغمر الغرفه كانت السماء صافيه وهناك سحب بيضاء تزينها  والرياح معتدله  تداعب فروع الأشجار

 كان الجو جميل فكرت بذالك وهي تلتقط  سترتها  واغادرت الغرفه متجهه نحو الخارج

 بخفه نزلت درجات السلم كان المنزل شبه فارغ في هذا الوقت من النهار ...  نزلت للأسفل و مضت بخطواتها إلى حدود الضوء غمرها نور الشمس ببهاء وهي تنزل الدرجات القليله للبوابه الداخليه للمنزل كان الممر مضلل بسقوف من القواطع الخشبيه المسنودة ،   تداخلت فيها  اغضان العنب  المتسلقه  لتشكل  حاجز متماسك يحمي الواقفين تحته من نور الشمس المباشر وقفت هناك وهي تستمتع بدفئ الشمس  والهواء  يلاطف شعرها الطويل والمبلل قليلا  ليشعرها بالانتعاش

-(يفترض انك مريضة ...لماذا غادرتِ ؟ )

فوجهت نطراتها الباحثة نحو صاحب الصوت  لترى  يورا كان يقراء  صحيفة وهو جالس تحت سقيفه مقببه من الخشب  في  الركن الهادئ ..تقابله طاولة مستديرة

( لقد اخبروني اني استطيع المغادرة اليوم )اجابت وقد بدى عليها الحزن بعض الشيء حين عادت و تذكرت باترك 

-( هذا جيد ) 

-( هل يملك سيدك ما يغير قراراته في العفو و الادانه ) سالت وهي تنظر اليه من فوق كتفها 

 انتكئ يورا  على كرسيه بوضع مستريح وهو  ينظر اليها بثبات  كانت متحررة بطرح اسالتها ولا تراعي ان باترك سيدها ايضا , ولكنه لم يجد فائدة من تذكيرها بذلك قال ( قرارات السيد  صارمه وقاطعه ، تقبلي الامر وتكيفي  مع الوضع الجديد فهذا هو السبيل الامثل )

خفضت ايفا راسها قالت ( اعلم ان ما ساقوله مخالف للقوانين ولكني اريد الانسحاب  ، هل هناك طريقه )

( لا ، ماعاد الامر ممكن ) وضح لها وهو يشعر بالانزعاج من صراحتها ( ستكونين المتضرر الوحيد ) كان يحاول ان يذكرها بكونها ستموت ان فكرت بذلك ولكنها لم تنتبه 

  كانت لاتزال لاتعرف باتريك جيدا وهي عاجزة عن توقع قراراته ولكنه لايملك شيء ليفعله اكبر من انه سيقتلها ، وهذا اهون من حياة الذل والشعور بالعار في تقبل الامر الواقع 

تاملها يورا بصمت وادرك انها تستعرض الاحداث وتحاول ان تجد فكرة كي تقنع باتريك بتركها 

طوى الصحيفه ووضعها على سطح الطاولة التي امامه ونهض ليتقدم نحوها بخطوات متزنه لكن سريعه   سحبها من يدها واخذها معه الى ملحق القصر 

حاولت ان تحرر يدها لكن  ذهب جهدها هباء ( اين تاخذني )  سالته  منفعلة  ، وقبل ان تدرك وجدت نفسها وجها لوجه مع سيباستيان     

كان   جالس  بالردهه علامات الهدوء تطغى على تفاصيل وجهة يتأمل  وجوههم  حتى استقر عند ايفا كانت نبض قلبها في تسارع ، وانفاسها مسموعه  ..فأشار لها كي تجلس .. ونقل نظرة نحو يورا يستفسر 

جلست ايفا بينما شرح يورا لسيباستيان ما دار بينهما 

عاد سيباستيان لينظر نحوها وهو يشعر بالاحباط ، كان سام واقف عند الباب يراقب المشهد ثم انصرف حين تلقى من سيده اشارة ثم بعد لحظات عاد وفي رفقته اربعه عشر طفل بين صبي وفتاة .جميعهم يتميزون بصفات مشتركه شعر ثلجي وعيون حمراء دامية ..

 (التابع  مثل المساعد البشري الخاص  لسيده ) قال يورا ثم اضاف (من ترينهم الان  ليسوا بشر انقياء ،  يمكنكم اعتبارهم نوع مهجن تم معالجته وراثيا ليتناسبوا مع متطلبات سادتهم بالاضافه هم مجبرين على تنفيذ أي أمر يطلب منهم   ) كانت نبرته صارمه 

  أخذت أنفاس ايفا   تتوتر وهي تنظر. ثم انحنت ودفنت وجهها بين يديها

( انت من اختار هذا الطريق يا ايفا ، عليك تحمل العواقب  )كان يصدمها بالواقع 

.كان سام ينظر اليها وهو يشعر بالاسى لانه يفهم ما تمر به فهو مثلها 

بقيت ايفا ساكنه وهي منحنيه الى الامام قليلا عيناها شبه مفتوحتان وخصلات شعرها متهدله على كتفيها  كانت عيون الاتباع منطفاءة زجاجيه  وهم يتطلعون بها ، كانو لا يفهمون ما خطبها  لانهم بالواقع اموات وينتظرون السيد الذي سيختارهم كي يبقيهم على قيد الحياة 

تنهد سيباستيان  مستاء حين طال صمتها وهي بتلك الوضعيه المكدرة ، وقال  وهو يقترب منها ( بالعاده نحن لا نختار البشر يا ايفا . انت الاستثناء الوحيد  ) اكد وهو يمرر يده على راسها بحركة ابويه 

اغمضت عيناها لبرهه ثم عاد لينظر لها ( هل هذا لاني كنت اخدم المجلس ) 

-( ربما ) 

كانت لا تبدوا على ما يرام عيناها غائرتين لاحظ يورا ذلك وهو يصغي لانفاسها المتلاحقة 

(سوف نغادر الليله  )خاطبها بصرامه كي تعود لرشدها 

اختنقت بانفاسها حين سمعته .. و زاولتها نوبه سعال للحظات ثم مررت يدها على جبينها وهي تعود لتنظر ناحيه سيباستيان بعينان تطالب بتفسير وتحرر صوتها مخدوشًا (لكني اريد ..  لم تنهي كلامها حين قاطعها يورا ( جهزي نفسك  ايفا ، سوف نعود ) كان  ينظر اليها بتهديد 

.

..

... 

كانت سرعة يورا تنهب الطريق عبر الطرقات الفارغه ، وهي خلفه تجاريه ، لم ياخذوا سياره ولم يستعملوا اي وسيله للتنقل  هذه المره ، اخذها راجلًا ..  ليس لشيء فقط لانه لايريد لها ان تغرق بافكارها المعيوبه و المتمرده من جديد حسب وجهه نظره

اخذ الامر منهم ثلاثه ساعات كانت شمس النهار تزحف باتجاه المغيب والجو صحو عندما وصلوا الجزيره ارتجفت للحظة واحدة ، لحظه وصولها لذلك القصر الابيض الذي اختاره باتريك ليكون منزله ضمت قبضتها وحثت الخطى لتقطع الامتار القليلة حتى البوابه الداخليه للمنزل 

صعدت مدرج البيت وهي تشعر بانظار يورا تترصدها كانت لا تشعر بالامان ولكن لانية لها بالهرب فهم سيجدونها مادام ذلك الختم الذي رسمه باترك على عنقها موجود! 

بدا المنزل فارغ وهناك عدد قليل من الخدم وقفوا لاستقبالهم سالهم يورا عن سيده  ، بينما اخذت ايفا طريقها نحو الصالة ارتمت على الكنبة  و بقيت ساكنة كانت تشعر انها ستفقد الوعي بسبب الارهاق كانو قد قطعوا مسافة طويله  اصابعها  الطويله ترتجف  وجميع عضلاتها تنبض 

 كان المكان هادء تتسللت ظلال الضوء من خلال النوافذ وانعكست على الارض بشكل خافت لا يكفي ليبدد  الظلام داخل الفضاء  الواسع للغرفه ،  

دخل يورا بعد دقيقه نظر اليها كانت متعبه وتوشك ان تنام لم يحاول ازعاجها وتركها لترتاح 

......

...

..

.

عندما حل المساء عاد باتريك ورجاله ليجدوها هناك داخل الصاله  كان ينظر اليها منزعج ، و امسكها من ذراعها ....وراح يمطرها بالاسالة

لم يسبق لها أن شعرت بالخوف هكذا كانت  كانت تنظر اليه وهي ترتعد ( ماذا ستفعل بي .....)

ابتسم بمكر وآمال رأسها لتشعر بانيابه تنتهك عنقها كان الألم لا يحتمل

...

إذا بايفا افاقت من نومها مفزوعه ، كانت قد نامت دون تنتبه فوضعت يدها نحو عنقها ، تتحسسه ثم تنفست بعمق فقد كان مجرد حلم ..

 اعتدلت جالسه وهي ترى ان الليل قد هبط وقد اضيئت الثريات المذهبه للصالة بشعل صغيره مثل النجوم  

 لم تنتبه انه هناك ..  واقف بجانب الشرفه ينظر اليها يلاحظ اضطرابها ويسمع انفاسها كانت  خائفه، شيئاً او قلق يرتجف داخل صدرها ، كانت مشوشة 

ترتدي ستره رياضيه فوق قميص اسود من القطن ، لم تخلع حذائها رغم انها كانت نائمه ، ملامح وجهها جميله رغم انها متوتره وقد عاد اللون الوردي الى وجنتيها ،يدها اليسرى ملفوفه بالضمادات وهي تستريح جانبها على ذراع الكنبة ، واكمام سترتها مرفوعه قليلا .

 كان وجودها داخل عالمه الضيق و المرتب باحكام  مسلي ، خفتها الرائعه وعفويتها اخرجته من سياق حياته المنظم  بشكل ممل ، كان جدوله دائما  مرهون في اوقات متفق عليها  ، يلتقي برجاله في وقت معين كي يهتمو باشياء معينه ، يلاحظون بعضهم بعض ويدققون في بعضهم بعض في برمجه ثابته 

ولكنها حين دخلت حياته احدثت تغيير ، لهذا لم يستطع قتلها حتى حين تطلب الامر ذلك .. حين تخلت عن حمايته وتركته لرجال المجلس كي يتخلصوا منه 

في تلك اللحظه رفعت راسها حين احست بنظراته  تحدق بها من الخلف وعندما التفتت راته ،  كان فمه مطبق بصرامه و عيناه تحوي سر ما وهي تتعمقان فيها  ،  وضياء القمر يشع فوقة ( هل رايت حلم سيء ) سالها بهدوء 

فنضرت إليه أيفا 
ثم خفضت رأسها ...من دون رد ...كانت واضحه بحيث يمكنه قراءه ما تفكر له كان لايزال ينتظرها نظرة اللامع يترصدها 

ماذا يريد ؟ فكرت ونهضت عن الكنبة بحركة عفوية ، كان صمت باتريك يوترها ونظرته تكهربها وتجمد الدماء في عروقها 

( هل انصرف ) سالت قلقه

اذا بصوت طائرها الصغير تردد داخل فضاء الغرفه وهبط ليحط على كتفها . اضاء وجهها حين راته (هاروكي أين كنت لقد اشتقت اليك ...)

قفز الطائر ليقف على يدها فبدأت بمداعبته ....ونسيت خوفها 
كانت سعيده برؤيته مجدد  ،كان شعرها ينسدل حتى خصرها..ووجهها عاد ليضيء مع ابتسامتها المرحه 

 (تبدين بحال جيدا اليوم ..... )قال ديفيد واقبل بخطوات رصينه لينمظم اليهم 

(هذا لاني رأيت هاروكي ...)

( لقد طلب مني  السيد  الاعتناء به خلال فتره غيابك . )

(.شكرا لك ..) انهت جملتها وهي تعود لتوجه نظرها نحو باتريك حدقت في عينيه مباشرة كان وجهه صارم و نظراته بارده تتركز فيها 

فاسرعت وغادرت حتى لا تكشف نفسها امامه اكثر 

...

..

.

 مرت الا يام سريعا ، كان باتريك  لا يعهد اليها باي شيء ، يتجنب اشراكها في المهام ،  وعند الاجتماعات ويتحفظون عند الحديث امامها ، رغم انهم جميعًا يراعونها ويتوخون الرقه في معاملتها  ، ولكنها من شدة قلقها اعتقدت انهم يفعلون ذلك من باب الشفقه 

ومع الوقت بدات تتجنبهم ، تعتزل في غرفة و تقضي وقتها مع كتاب او عمل تنجزه وحدها ..

 وذات صباح افاقت على صوت عصفورها وشعرت ان هناك ما يسحب بخصلات شعرها ، وينقر على جبينها وكانه يحاول ايقاظها 

ففتحت عينيها الزرقاوتين الممزوجه بالاخضر لترى طائرها الصغير واقف على وسادتها يجر باحدى خصلات شعرها 

فابتسمت وهي تبعده عنها وتنهض لترتب شعرها 

فعاد الطائر وحط على كتفها فاخذته ايفا وبدات تداعبه ، ثم توقفت حين شعرت بصوت طرق خفيف على الباب ودخل يورا نظر اليها قائلا ( السيد يريد رؤيتك ، )

-( لماذا ) 

هز يورا كتفيه بلامبالاة ( ما ادراني )واستدار منصرف .......

نهضت أيفا من سريرها.اتجهت نحو دوره المياه قامت بأخذ حمام و ارتدت 
الثياب الرسميه 

وقفت أمام المرأه تتامل نفسها  امسكت شعرها ووقع بصرها على المقص الذي على سطح الطاولة ...

بعد مرور دقائق عديدة  غادرت عرفتها 
متجهه نحو غرفه الاجتماعات بالدور العلوي ارتقت درجات   السلم بهدوء ...

سمعتهم يتحاورون كما الآتي .

-(رجال المجلس يخططون لتحرير كروس مجددا  )

-(علينا ان نختطف ارين حتى لايعود الامر ممكن لهم  .)

-( معك حق .فكل شيء متعلق بها )

تابعت أيفا طريقها وهي تصغي 

فسمع باتريك  خطواتها وهي تقترب ...فالتفت نحو السلم ....

فاطلت أيفا ...عليهم ....
قالت ( استطيع ان اساعدكم بذلك .)

فالتفت الجميع اليها ...
ليفاجئوا ....إنها قامت بقص شعرها بطريقه جعلتها تشبه الأولاد

فحدق بها باتريك  مطولا ، وفتح فمه بدهشه كان لا يعرف ما خطبها !!
وضع يده اسفل ذقنه
وبان على وجهه نوع من الانزعاج

′°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

يتبع .......

♡♡

Continue Reading

You'll Also Like

13.4K 817 92
هيون وو شخص يتم اهانتة بشكل يومي من عائلته لانه ضعيف لابعد درجة لكن ياتي يوم يتغير كل شيء في حياته و----
187K 9.7K 28
عُـقـود مِـن الـعيشِ وَحيـداً بيـنَ طَـياتِ الـظِلال مُكَـبلٌ بـذكـرياتِ حُـبه الأول حَـتى تَـقـتحمَ حَـياته الـمقيتـة فـتاةٌ ذَاتَ دَمٍ مُـميزٍ جَ...
Catman By violet edwards

Historical Fiction

27.3K 1.8K 19
"لا تركضي خلف رجل او باص دائما سيكون يركض وراءه واحد آخر" تم النشر بتاريخ 7 من الشهر الثاني 2016 تم الانتهاء يوم 22 من الشهر الرابع * واثقة ان لا وج...
618 218 15
تخيل ان تكون طالب ثانوي عادي و لكن تنقلب بك الأمور لتختبر أمور لم تكن لتتخيل أن تختبرها يوما مع المجهول اهلا بك في رواية "حياة عالم اخر"