SLOW DOWN

Bởi _Roviana11_

2.2K 183 214

{S E X U A L C O N T E N T} لم تكن تعرف انها ستسير علي نهج خاطئ مع مدير جامعتها «علاقتنا ما هي إلا تبادل من... Xem Thêm

dos
tres

Uno

1.2K 88 49
Bởi _Roviana11_


~هل أنرت نجمة سمائي في الأسفل؟~

قم بكتابه اليوم والتوقيت الذي قمت بقراءه الرواية لذكري لطيفه•

{لقراءه ممتعة قم بتشغيل IDGAF}

_______________________

يجلسون علي درج الجامعة من الخارج بجانب الحائط يقومون بلف ورق البفرا

انتهت هي أولا تقوم بأشعالها ثم قامت بأستنشاق سمومها بِأنتشاء

«الا تزال والدتك مصره علي خطبتك لذالك اليونجون؟» اردف آيدن بعد ما استنشق من خاصته

زفرت ماريلا بضيق من حديثه عن والدتها وما تريدها أو بمعني اصح إجبارها علي فعله

«اللعنة آيدن لا تجلب سيرتها، دعني استمتع بالمرجواناصاحت بها والانزعاج يعلو وجهها ليحل الصمت من جديد

قاطعه وقوف إناتولي من مكانه وثم وضع سِجارته بيد ماريلا ليذهب باتجاه فتاه ما تنظر له

«هل ما أره صحيح؟ أقام إناتولي بالتخلي عن المرجوانا في سبيل فتاه؟» اردفت ناتالي شقيقته التوأم بعدم استيعاب لتنبس ماريلا بهدوء وهي تاخذ نفس اخر

«سيضاجعها حتماً، أنها فريسه سهله انظري لها هكذا» انتهت من حديثها تُدير راس ناتالي ناحيتهم

«انظري كيف تعض شفتيها السفلية وسبابتها ملتفه حول خصلتها؟ كيف تنظر بيعنيها علي جسده تحديداً قضيبه؟» همهمت ناتالي بفهم لتترك ماريلا ذقنها تكمل استنشاق سمومها

زفر آيدن بضيق عندما رأي من المتصل لتعلم كلتاهما من المتصل بالفعل

كاد أن يجيب عليها ولكن ماريلا سبقته بالحديث «لا تُجيب» عقد حاجبيه لتتافف هي وتكمل «ستقوم باغضابك كالعاده لا تجيب فقط!»

استمع آيدن لحديثها ثم اغلق هاتفه نهائيا ثم ألقاه بجيبه

«اظن أن هذا يكفي، يجب أن نستريح حتي حفله الليله» اردفت ناتالي تنهض لينهضوا هم أيضاً

«الن ننتظر إناتولي؟!» اردف آيدن بصوت عالي حتي يستمعون له بما انهم قد سبقوه بالفعل

«لا، هو ذهب ليضاجع جيسيكا بالمرحاض ولا أظن أنه سينتهي قريباً» صرخت بها ماريلا في منتصف الجامعه ليلتفت جميع الطلاب لها بصدمه

وهل تظنون أنها تهتم؟

و الجحيم لا!

صعدت دراجتها الناريه YAMAHA R1 وارتدت خوذتها و ناتالي و آيدن فعلو نفس الشيء ثم خرجوا من الجامعة بأكملها

تقف أمام مرأتها تقوم بوضع مستحضرات التجميل
كانت ترتدي حماله صدر سوداء فوقها ستره جلد سوداء وتنوره جلد ضيقه سوداء أيضاً

أمسكت ملمع الشفاه فوق احمر شفافها تعطيه لمعه تُغري من ينظر لها ليتناولها

ارتدت الحذاء ذو الكعب العالي لونه اسود واخر شئ عطرها من ماركة Sí ذو اللون الاسود والازرق

نزلت الدرج وكادت أن تخرج من القصر ولكنها توقفت باستغراب لأنه وليس من العاده أن لا تُنادي عليها والدتها

استوقفت خادمة تسألها ببرود «اين والدتي؟»
خفضت الخادمة نظرها الي أسفل تجيب بأدب وهدوء «السيده ماريليا خرجت منذ ساعتين تقريباً ولم تقول الي اين»

تركتها ماريلا تذهب ثم خرجت لتجد سياره رياضية زرقاء يقودها آيدن وبجانبه إناتولي وفي الخلف ناتالي

ذهبت ثم ركبت بجانبها بعد أن ألقت التحيه عليهم
ليهمو ذاهبين باتجاه الحفله أو بمعني أدق الملهى الليلي

بعد تقريباً ما يقارب النص ساعه وصلو الي ملهى CRAZY HORSE

كانت جميع الأنظار عليهم بالمعني الحرفي
كانو في قمه الاثاره والجمال

جلسوا بجانب بعضهم علي اريكه حمراء علي شكل نصف دائرة وفي المنتصف طاوله مستديرة

تقدمن فتاتان من آيدن و إناتولي، جلست الفتاه علي إناتولي أو بمعني اصح فوق قضيبه، تتحرك ببطء فوقه ثم مالت ناحيته تقبل شفتيه بجموح

بينما الأخرى اخذت يد آيدن وصعدت نحو الطابق الثاني حيث الغرف لتقضي معه القليل من الوقت...حسنا الكثير من الوقت

ناتالي لم تعرهم اهتمام وجلست تشرب التيكيلا خاصتها متجاهلة نظرات الرجال لها

ماريلا استقامت تتجه نحو ساحه الرقص، هي تريد الآن أن تنفث عن غضبها بأي طريقة

تمايلت باثاره علي ألحان الموسيقي Escapism لـ raye

شعرت بأنامل علي خصرها تصعد نحو صدرها لتلفت وترى رجل يبدو عليه في الثلاثينات من عمره

ولكن هذا كان آخر همها، ما تركز عليه الآن هو أن تنسى أمر والدتها ولو لبعض الوقت

تمايلت مع جسده لتلتفت ويصبح ظهرها مقابل لصدره

يرقصون بقذاره مؤخرتها تحتك بذكوريته بينما وجهه داخل نحرها

تأوهت بخفوت اثر لعقه لعنقها، ابتعدت عنه عندما رأت ناتالي تأشر لها بأن تأتي لتجلس معهم

التفت له لتبتسم باغراء وتلعق شفتيها بقذاره ثم غمزت له وذهبت

وقف يطالع منحنياتها بينما يمسح علي شفتيه السفلية التي بها قرط فضي

جلست علي الاريكه لترى آيدن و إناتولي لتعقد حاجبيها

«اووه آيدن؟ ما بالك سريع هكذا؟ تعلم من إناتولي» ضحكت بصخب بيضحكوا هم أيضا معادا آيدن الذي شزرها بنظراته

«لم اضاجعها ايتها العاهره» وضعت يدها علي فمها بصدمه لتنطق بما جعل ناتالي و إناتولي ينفجرون ضحكا
«يا الاهي آيدن! الديك عجز جنسي؟!!» وقف آيدن واتجه نحوها يفتح الحزام تاليه سحاب بنطاله

«ما رأيك أن تري إذا كان لدي عجز جنسي ام لا!»

لم تعره اهتماماً وظلت تضحك مع التوأم ليجلس آيدن بسخط

ولكن ما لم تعلمه ماريلا أن هناك أعين تكاد تلتهمها من بعيد

الساعه الثالثة فجراً

دلفت المنزل تتمايل بينما تدندن ولكنها توقفت عندما رأت والدتها تقف متكتفه الذراعين عند الدرج

لم تعرها اهتمام وتخطها ولكن والدتها أمسكت ذراعيها وتكلمت ببرود

«اين كنتي حتي هذا الوقت المتاخر؟» دفعت ماريلا يدها بعيداً عنها يخشونه ثم اردفت بصوت حاد «ليس من شأنك»

اتلقت والدتها ضحكه ساخره قبل أن تمسكها من شعرها وتقرب وجهها من ماريلا

«عندما اتحدث معك تُجيبين وأنتِ تنظري داخل عيني وباحترام--افهمتِ؟!!!» صرخت في وجهها نهايه حديثها ولكن ماريلا لم تعطي اي رده فعل، هي معتاده علي ذلك بالفعل

دفعتها علي مسند الدرج الزجاجي ولسوء حظ ماريلا كان يوجد كسر به

لتنجرح ماريلا في خصرها ولكنه ليس بالشيء الكبير

ستقوم بتعقيمها لاحقاً، ولكن إذا قامت باخلاف علامه علي جسدها فهي حتما ستقوم بحرق والدتها حيه

«غدا سيأتي يونجون مع عائلته لتتعرف عليكِ، اقسم أن لم تأتي قبل أن يأتون أو لم تنزلي أو احرجتني أمامهم تعلمين ما سافعله بكِ

بصقت حديثها السام ثم تركتها وذهبت

استدارت ماريلا وصعدت غرفتها، صفعت الباب خلفها بقوه وهي تتنفس باهتياج

قامت بتكسير ما كان علي المرآه وما كان علي الطاولة

جلست بين الزجاج ويدها داميه وخصرها كذلك تحتضن ركبتيها ناحيه خصرها وظلت هكذا ولم تستطع النوم خوفاً من ما قد تفعله والدتها

نعم هي لاتزالك تلك الصغيرة التي خاف والدتها وتخاف أن تعاقبها بإدخالها القبو مع الفئران ولا اضأه

ظلت علي هذا الحال حتي الصباح، حين موعد ذهابها للجامعة

استقامت من مكانها واتجهت نحو المرحاض، نزعت جميع ملابسها ثم دخلت بكامل جسدها حوض الاستحمام البارد

نزلت برأسها أسفل المياه الباردة وظلت هكذا لمده ساعتين كاملتين

هي معتاده علي المياه البارده، حيث أن هذه واحده من أحدى عقابات والدتها لها وهي صغيرة

استقامت أخيراً من أسفل الماء و وقفت أمام المرآة
امتدت بدها الي عُلبه الاسعافات الأولية

تاخذ منها مُعقم ولاصق طبي وقطعه قطنه وشاش
في البداية عقبت جرح خصرها ثم جرح يدها

بعد انتهائها من لَفُ الشاشِ خرجت ثم ارتدت ملابسها ونزلت

..........

دلفت القاعه تبحث باعينها عن أصدقائها لتراهم اخيرا وتتجه نحوهم

جلست بجانب آيدن تستند برأسها علي منكبيه وتشابك يدها مع ذراعه

نظر لها ورفع يده الفارغه يملس علي خصلاتها وينطق بصوت منخفض

«ما بكِ؟» نفت له برأسها لكنه لم يصدقها، تفحصها لتقع عينيه علي يدها لينطق بذعر

«ما هذا ريلا؟! ما بها يدك» صوته الفت انتباه التوأم لينظر كلاهما نحو يدها لتمسك ناتالي يدها

«انه ليش بالشيء الكبير يا رفاق مجرد حرج بسيط»

عقد إناتولي حاجبيه بغضب واردف  «كيف ليس بالشيء الكبير؟؟ ماريلا يدك تنزف؟؟ كيف حدث ذلك؟»

زفرت أنفاسها عندما أدركت أنها لم تسلم منهم لتقص عليهم ما حدث ليله امس

ضرب إناتولي الطاولة بغضب ما أن أنهت حديثها ينفس بغضب

بينما آيدن أظلمت عيناه من الغضب يفكر بطريقة لقتها

ناتالي عقدت حاجبيها بغضب شديد، كورت يدها تحاول التحكم باعصابها

«رفاق، لا داعي لذلك تعلمون أنني يمكنني قتلها بدم بارد ولكن اريد معرفة الحقيقة اولا»

قاطع حديثها دلوف المحاضر ثم بدأ بشرح المادة

توقف حالما دلفت معيده ما تخبره بشئ ليومئ لها ثم رحلت

لم يعر الأربعة اهتماماً لهذا ولكن صب تركيزهم علي المعيد عندما نبس

«موك ماريلا، المدير يريدك»

نظرت لأصدقائها تخبرهم بعينيها أنها ستذهب

خرجت من القاعه سارت قليلاً حتي المصعد ثم ضغطت علي الطابق الخامس حيث مكتب المدير

حسنا هي لم تكن تعلم اين مكتبة قامت بـ سوأل فتاة ما

الحقيقة هي لا تعلم المدير ذاتاً، مع إن هذه سنتها الثالثة فـي كلية الهندسة المعمارية

قاطع شرودها عندما فتح باب المصعد لتسير في الممر تبحث عن مكتبه

توقفت عندما لمحت باب محفور عليه [DIRECTOR JEON]

طرقت ثلاث مرات ثم فتحت الباب دون حتي أن يسمح لها

هي لم ولن تنتظر أحد أن يسمح لها بفعل شئ
هي تفعل ما تشاء

قابلها ظهر المقعد، وفي ثانيه استدار المدير لينطق وابتسامة قذرة ترتسم علي شفتيه «مرحبا مجدداً ايتها المثيرة»

___________________
8/4/2024✓

الروايه بها مقاطع جنسية وكلمات جريئه جدا

إن كنت لا تحب هذا النوع من الروايات فارحل بدون تعليق

اي تعليق سخيف يؤدي الي حظر

إن قمت بسب الرواية أو بسبي قد يتحول هذا الي أجرأ قانوني وانا لا امزح

إن كنت لا تتقبل الروايه فقم بالخروج منها فحسب لا داعي بالقاء الشتائم!

الروايه خيالية اي ليست حقيقية كل هذا من خيالي

قمت باقتباس اسامي المشاهير فقط اي الروايه ليست حياتهم الحقيقية

الروايه لا تمد للواقع بـ صلة

لا اسمح بتشبيه روايتي بروايه كاتبة أخري

قد تكون ما الا تشابه افكار لا اكثر

لا اسمح بسرقه أو أخذ اقتباس واحد من الروايه دون أذني أو الرجوع الي اولا

ستكون بارت الروايه طول ليس كهذا، البارت هذا فقط كان كَـ مقدمة بما أنه البارت الاول فكان قصير

وفقط

SEE YOU IN S.D PART TWO

Đọc tiếp

Bạn Cũng Sẽ Thích

2.8K 119 6
A student from a senior high school in Seoul was found dead in the school bathroom. Nobody knows why,how or when he got killed. Shim Jaeyun , a smar...
2.2K 84 6
Things have been going pretty well with his family so far. He has a place he can call home, brothers who will answer his every call regardless of the...
1.1M 60.6K 38
It's the 2nd season of " My Heaven's Flower " The most thrilling love triangle story in which Mohammad Abdullah ( Jeon Junghoon's ) daughter Mishel...
170K 8.7K 13
[ S E X U A L C O N T E N T ] كنت أعتقد أنني سأعيش بقية حياتي في الظلام مغمضة عيناي الى ان رأيتك فكنت النور في حياتي. -أبعدي هذا الوشاح عن عينيك...