-What made me turn to you...

Od Rean-7

3.8K 1.3K 403

فضولها و حبها له جعلها تقود من الإنجيل إلى القرآن، و من انتقامها إلى استلامها بإسم الحب. -الرواية خيالية من ت... Více

intro لمحة
part2
part3
part4🤎🦋
part5
part6
البداية part7
part8
part:9
في قلبي.
اسطورة. part10
part11
part 14
part 15
part16
part 17
part 18
part 19
part20
part 21 .اعتراف
part22
لقد اقتربنا من النهاية.
the end?
النهاية.

part13

73 35 4
Od Rean-7

Heyyy new part♡
اجيت بعد عناء طويل و عادت نور ومهمتها
-What made me turn you...?
.

بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.

New part= 1.100

نبدأ.

■■■■■■■■■■■■■■

خرج من شقته بسرعة يبحت بعينيه عنها تم دهب مباشرة يفتح شقة ماريس بسرعة و خوف.
وقف متصنما لرؤيته ماريس واقفة بفستان اسود طويل و أمامها كاميليا ترتب لها شعرها الأشقر الطويل نضرت له باستغراب و بسرعة حين فتح الباب بعنف و قوة
" ما بك اريس؟"
اردفت باستغراب لتصنمه قرب الباب ينضر لإبنته بخوف
اقترب منهم تم حضن ابنته براحة
" لما لم تخبيريني انك ستأتي هنا"

وجه حديته نحو كاميليا التي عبست فور ما وضع يديه على شعرها يخرب لها تسريحتها

"ابيي ابتعد عني انت بالفعل خربت تسريحة الخاصة بي"
قهقهت ماريس بلطف على مناصبهم اللطيف
"من فعل لك هذا؟"
اردف اريس بإبتسامة بينما يحدق بتسريحتها
"انها ماريس"
رفع رأسه ينضر نحو ماريس بهدوء تم تمعن في فستانها الأسود الطويل مع كعب ابيض نضر لملامحها التي تغيرت عندما نزعت غرتها و وضعتها جنب مع بعض المستحضرات التجميلة
تم وقف بتوتر
أخذ يدين كاميليا بين يديه تم قال:
" ماريس هل انتهيتي؟ يجب أن ندهب الان"
" أجل انتهيت فقط سأضع وشاح الخاص بي علي لانه يبدو الحال بارد"
همهم لها بتفهم تم خرج بهدوء من شقتها ينتظرها في سيارته
" ابنتي من كان هنا"
اردف ماركوس بصراخ حين استمع لصوت رجل في الشقة
" انه اريس يخبرني أن اسرع"
اردفت بينما ترتدي نشاطها الاحمر
" حسنا هيا اسرعي و انتبهي لنفسك"

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

"هل ابدوا جميلة؟"
اردفت داليا بينما تحدق بتوتر في امها
اقتربت منها غرايس بينما تمسك نفسها من البكاء بصعوبة
"انتِ تبدين في اقسى مراحل الجمال انتِ نسخة مني صغيرتي"
انهت حديتها تم احتضنتها بقوة و بدأت تدرف دموعها بتأتر
"امي توقفي أرجوك لا تبكي"
اردفت داليا بمزاح بينما ابعدتها عنها و مسحت لها دموعها بهدوء
" أحبك يا اجمل ابنة في العالم"
قهقهة داليا بخفة على حديت امها المعتاد دائما ما تشعرها انها الوحيدة التي تراها في أعينها
و لكن هده هي الحقيقة
قاطع حديتهم طرقات على الباب بهدوء
"مرحبا "
اردفت ماريس بعدما دخلت بهدوء و ببطئ تنضر لهم ببرود بيننا تحمل في يديها فستان ابيض و في اليد أخرى حقيبتها و هاتفها
نضرت لها داليا بصدمة لم تتوقع انها ستأتي و اليوم ايضا وقفت بسرعة
" مرحبا ابنتي انتِ من صديقات داليا اليس كذلك"
" اجل، هل يمكنك تركنا مع بعض لدقائق؟"
-اردفت ماريس فورا بينما تقترب من داليا ببطئ
" ماريس لم اتوقع مجيئك!"
اردفت داليا بابتسامة مشرقة بينما اقتربت منها بسرعة تحتضنها بادلتها ماريس بابتسامة خفيفة
" ما زلت يا ماريا لا تخلفي الوعود"
قهقهت ماريس بخفة على حديتها
" انضري ماذا جلبت لك؟"
اردفت ماريس بينما ابتعدت عنها و رفعت يديها اليمنى التي كانت تحمل فيها الفستان، نضرت لها داليا باستغراب
" ما هذا؟"
" انه فستانك"
نبست ماريس بهدوء و اخرجت الفستان
" اوه، هل هو فستان الزفاف؟"
اومئت لها بابتسامة هادئة
اخدته داليا بين يديها بحماس مفرط و وضعته على جسمها تم التفتت للمرآة تنضر لنفسها
"يبدو جميل علي اليس كذلك؟"
"تبدين فاتنة"
نضرت لها داليا تم اختفت ابتسامتها و اقتربت منها تحضنها
"ماريس انا اسفة مجددا على ما حصل سابقاً اتمنى ان نصبح صديقات مجددا"
انهت حديتها بهدوء بينما تشدها لها
" اهدئي داليا لقد حدت ذلك في الماضي و انتهى"
نبست ماريس بينما تبادلها حضنها و ابعدتها عنها لتضع يديها على وجهها
" داليا اليوم ليس البكاء او الحزن هيا ابتسمي مجددا "
اومئت لها تم خرجت ماريس تغلق الباب خلفها تترك داليا ترتدي فستانها بينما تتنهد براحة و اخيرا عادت علاقتهم اللطيفة.
.
.
.
.
.
.
.
.
تقف فيوليت في شرفتها تحمل هاتفها بهدوء لكن لم يدوم هدوئها طويلا فقاطع هدوئها صراخ شقيقها من الخلف بينما دخل يكسر باب غرفتها بغضب
" يا لعينة الم اقول لك الخروج بدون علمي ممنوع؟"
التفتت فيوليت بخوف بينما أصبحت يديها تلقائيا ترتجف برعب و هي تنضر له يقترب نحوها بغضب
" سعد أرجوك اترك شقيقتك و شأنها"
" امي انضري لإبنتك ماذا فعلت بنا"

اردف سعد بغضب و اخد شعر فيوليت بين يديه يشده بحدة و عنف
" اليوم اسود عليك "
" اترك شعري سعد انتَ تؤلمني"
" ألم؟ هده البداية فقط"
" أرجوك حبيبي اترك اختك في الاخير هي صغيرتنا"
" امي لا تتدخل ابتعدِ فحسب "
ابتعدت امها حين دفع يديها عنه بعنف تم نضرت لفيوليت التي نتضر نحوه بهدوء
تم اخد هاتفها بين يديه يرميه بعيدا عنهم يسقط اشلاء
شهقت فيوليت بحزن على هاتفها
" سعد لما فعلت هذا "
" لقد قلت لك هده البداية فقط"
.
.
.
.
.
.
"تبدو جميلة اليس كذلك"
اردفت ماريس بينما اقتربت من ادن اريس
" أجل، اخيرا أتى هذا اليوم"
اومئت له ماريس بهدوء تم التفتت للوراء حين استمعت لنداء باسمها
" هل انتِ هي ماريس؟"
و قد كانت غرايس من تتحدت
" امي اين كنت؟"
اردف اريس باستغراب حين لم يلاحظها في القاعة كتيرا
اقتربت غرايس من ماريس متجاهلة سؤال ابنها بينما تحدق بها بتمعن و ابتسامة حنونة على وجهها
" انتِ جميلة"
" شكرا لك هذا لطف منك"
نسبت باحترام شديد و توتر ربما لانه اول لقاء بينهم
" اذن انت هي ماغرليس"
اردفت غرايس بهدوء
" عفواً اسمي ماريس و ليس مغرليس"
" لابأس الأهم انك أتيت اليوم لكي اتعرف عليك اكتر"
" اوه، أجل تشرفت بك"
"إذن لنجلس و نتحدت "
اردفت غرايس بينما تجلس على الكرسي تنهد اريس بملل على تصرفات امه المعتادة
" يبدو أنك من بلد آخر اليس كذلك"
اومئت لها ماريس تم قالت
" أنا من روسيا"
" كأنني رأيتك في التلفاز"
اردفت غرايس بخفوت تم شهقت بصدمة
" هل انتِ هي ابنة السفير أوليفر ماركوس؟"
اومئت لها ماريس بإلتسامة تم قالت:
" أجل انت محقة قبل تلات سنوات كنت ضهرت معه في التلفاز بالخطأ و قد انتشر هذا لانه لأول مرة الناس يلاحضون رؤيتي مع ابي"
" انتِ نسخة اصل عن والدك"
" أجل الكل يقول هذا "
اومئت لها غرايس بحماس
" لقد احببت لكنتك الاسبانية لكن كيف تعلمتي التحدت بها؟"
استغربت من طلاقتها بالتحدت بلغتهم الأم
" فقط من المسلسلات و الاخبار و قراءة بعض الكتب و هكذا"
" هذا جيد يبدو علاقتك مع ابني جيدة و قريبة منه"
نضرت في آخر كلامها لأريس الذي كان ينضر لها بحدة
" أجل انه لطيف و يساعدني في عدة اشياء "
وضعت غرايس يدها فوق يدين ماريس بحنان و قالت
" أجل ابني شخص محترم جدا، و شخص عاقل، و ليس مرتبط لعلمك، لديه ابنة جميلة و لطيفة انضري لجمالها، تشبهني اليس كذلك؟"
اردفت بسرعة و حماس تم في آخر كلامها رفعت كاميليا تضعها فوق رجليها تؤشر عليها و ماري تنضر لها بهدوء و ابتسامة
"اجل هي تشبهك."
قهقهت غرايس بمرح و الذي لاحظته انها لا تبدو في حركاتها و شكلها انها امرأة أربعينية أبدا
ارقد منك ان تأتي دائما معه حين يريد أن يأتي لمنزلنا و أخطط ان نخرج معا كتيرا لكي اتعرف عليك "
" حسنا انا موافقة"
.
.
.
.
.
.
.

تنزل داليا بينما تضع يديها بين يدين ليام و ينزلوا على ذلك الدرج الطويل و كل من في القاعة يرفعون رئوسهم و ينضرنا لهم بإبتسامة.
.
.
.

في جانب آخر
تقف ماريس قرب اريس الذي كان يتمعن النضر في شقيقته التي كانت تبدوا متل الاميرة و هي في فستان ابيض طويل يصل للأسفل مع مستحضرات تجميل خفيفة و شعرها الأشقر القصير يصل لعنقها.
واصلوا طريقهم بين المهزومين بابتسامة هادئة و داليا توزع قبلات على من تعرف إلى أن وصلت لماريس التي كانت تنضر لها بهدوء تم اقتربت منها تحضنها بقوة بادلتها ماريس ايضا و كل هذا تحت انضار اريس المستغربة
.
.
.
"انها نسخة الأصل عن نايت"

اردف ارلوند يقصد ماريس التي كانت تجلس قرب اريس.
وجه حديته لهم قبل أن يلتفتوا له
" أجل، اه تدكرت الا ترى أن ماريا أصبحت قريبة من شقيقك؟"
اردف اوسكار باستغراب من وجودها اغلب الاوقات معه و ابنته
" لا أعلم لكن يقول انها صديقته فقط"
بدأ يضحك ادغار على غبائهم بعدما تذكر حين دهب مع اريس لمزله و لاحض خوف ماريس عليه و كيف كانت تعتني به
" صديقته؟ هل انتَ متأكد ارلوند هههههه"
"ما بك انا لا امزح"
"مزاحك تقيل"
اردف اردغار بينما التفت للوراء ينضر لماريس فجأة ينادي عليها و هي بدورها حين استمعت لنداء بإسمها التفتت له باستغراب لوح لها بيديه معنى أن تقترب منهم استأدنت من اريس تم اقتربت منه
" مرحبا ادغار"
القت التحية عليه تم القت على اوسكار ايضا و بادلها بلطف ابتسم ادغار بشر تم اخرج هاتفه من جيبه و بدأ يبحت في جهة الصور الى ان وجد صورة ماريس و هي تحضن اريس تم وضع الهاتف أمام عينيها بينما يبتسم بجانبية شهقت بصدمة حين رأت الصورة
"هل أنت مجنون امسحها الان"
اردفت بخوف ان يلاحضها أحد و بخصوص اريس
" أجل انا مجنون ما رأيك ان اريها لأوسكار هاا؟ "
" بلا أرجوك لا تكن غبي دائما"
" ما الذي سيريه لي"
اردف اوسكار باستغراب
تم وضعت ماريس يديها على وجهها بخيبة الأمل انهم سيتغيرون لكنها كانت مخطئة.
" انضر!! هل ما زلت على رأيك انهم فقط اصدقاء"
نبس بينما يقرب هاتفه نحو اوسكار
كان قبل أن تدفعه ماريس بقوة ليسقط على الأرض تم اقتربت منه تنحني لمستواه
" ادغار لقد حذرتك من فعل هذا امسحها الان "
نفى لها ادغار باستمتاع
"ماذا يحدت هنا؟"
اردف اريس بينما يقترب من ماريس يبعدها عن اوسكار بخفة
" اتركني اريس سأقتله"
" ماريس اهدئي ماذا حدت؟"
نفت له ماريس بغضب بينما تحاول الفرار من يدين اريس التي تشد على خصرها بحجة ابعادها من اردغار
"هل هذا صحيح؟ أنكم تتواعدون"
اردف اوسكار بعد لحضة صمت مرت عليهم
نضرت ماريس لأوسكار بحدة
و نضر له اريس باستغراب
" أجل هم يواعدون و هده الشقية لا تريد اخباري"
نبس ادغار يتصنع الحزن
"لقد تأكدت انك مجنون حقا"
نبست ماريس بهدوء تتجنب سؤال اوسكار لكن اريس كان له رأي آخر
"اجل هل لديك اعتراض في هذا؟"
نضرت له ماريس بصدمة و ايضا ارلوند الذي كان يشاهد كل ما حدت سابقا بصمت التفت له بصدمة لم يستطيع إخفائها
" حقا و متى موعد زفافكم؟"
"سيكون موعد جنازتك ان لم تصمت "
اردف اريس ببرود بينما اخد يدين ماريس بين يديه يبعدها عنهم و هي الى الان لا زالت تحت تأثير الصدمة
" هل هذا حقيقي"
اردفت ماريس بصدمة
" ما بك انا كنت امزح فقط "
اردف اريس بتوتر
.
.
.
.
.
.
.

جائت فقرة الخاصة برقص العروس مع زوجها و هذا جزء من الحفلة يخص تقاليد و الفقرات الأوروبية.
كان الكل يشاهدهم بإبتسامة و هم يتقدمون تم توقفوا في الوسط انطفأت الأنوار على أركان القاعة و سلطت على العروسين وضع ليام يديه على خصر داليا بتملك و بهدوء تم وضعت دراعيها حول رقبته بإبتسامة و اشتغل عزف هادئ تم بدأت داليا تتمايل على أنغام الموسيقى اولا و تبعها ليام بعد وقت لا بأس به وضعت رأسها على كتفه تم اردفت بخفوت قرب ادنه
" أشعر بالسعادة بجانبك"
استمع لها ليام تم اجابها
" و انا أشعر بالراحة لأنه و اخيرا أصبحت ملكي"
" ليام انا هائمة بك"
" انتِ تعلمين الحب الذي احمله نحوك الي كذلك؟"
ابعدت وجهها عن كتفيه تم نضرت له مباشرة
" اجل، انت اجمل شيء حدت لي "
" اصبح العيش بدونك محال زوجتي"
انهى جملته مع إنتهاء العزف و رقصتهم في نفس الوقت تم بدأ المعزومين يصفقون بحرارة على جمالهم مع بعضهم البعض تم وضع ليام يديه وراء ضهر داليا يرشدها نحو عائلته لتلقي التحية عليهم فهده هي تقاليدهم.
.
.
.
.

يجلس قربها يرتشف من كأسه بينما انضاره عليها مند و هي شاردة في كوبها حمحم بخفة تم قال
" مند متى و انت تحبينه؟"
ابتسمت ماريس ابتسامة حقيقة صادقة أضاءت وجهها بينما اريس امال رأسه للجانب الآخر نضر لها بهدوء و هذا فقط خطف لها أنفاسها
عدلت خصلات شعرها الشقراء التي سقطت على وجهها تم قالت له بنفس تلك البسمة الهادئة:
" ارى انك تشعر بالفضول اريس"
صمت اريس و لم يجبها ليس لانه ليس لديه جواب بل فقط التفكير ان قلبها ملك لآخر غيره يجعله يحترق.
سماعه اياها تنطق اسمه من بين شفتيها و بصوتها الناعم وجعل شعورا غريبا يحتاجه اللعنة.
أخرجه من تفكيره صوت ماريس و هي تقول بعد أن وقفت من مكانها:
" لا أعلم متى أحببته لكن لندع هذا الجواب للمرة القادمة و ستعلم كل شيء"
وقف اريس ايضا من مكانه تم قال:
" و من اخبرك انني سأترك تتكلمين عليه معي؟"
ارتفعت زاوية فم ماريس بإبتسامة جانبية تم حملت كأسها من الطاولة و قالت:
" بعض الوقت و سيتضح ما يوجد في الخفاء"
تم غادرت دون أن تلتفت للوراء جاعلة منه يبتسم
.
.
.
.
.
.
.
.
" اخي أرجوك افتح الباب"
اردفت فيوليت بنبرة منكسرة من خلف باب غرفتها
اقترب سعد من غرفتها ببطء و توتر
تم التفت بسرعة حين استمع لخطوات امه بسرعة نحوه تشبتت بيديه تترجاه
" أرجوك ابني اترك شقيقتك "
توقفت في الحديث ليتملكها رغبة في البكاء
" امي اتركي يدي انا من فعلت في نفسي هذا و وصلت لهده المرحلة معها"
نفت له امه ببكاء
" بلا انت ليس لديك دنب في كل ما حدت، والدك هو من جعلك تصبح هكدا أرجوك صغيري استرجع وعيك"
نفى لها بهدوء بينما يبعد يديها عنه بهدوء
" لما فعلتم بي هذا هل انا لم اكن ابنكم يوما ما؟ لما ؟ قابلت الكره و العنف و الجرح مند صغري من طرفكم و هي؟ تأخدونها في عناق تشتروا لها ما تحتاج كل الحقوق تمتعت بها و انا؟ لم انعم بعناق منكم صادق او شجاع منكم هل انا سيء لهده الدرجة؟ "
" بلا لكن كل شيء كان بسبب والدك انا كنت ضعيفة قربه لا استطيع الدفاع عنك"
قهقه بألم حين استرجع بضع ذكريات حين كان طفل

Flash back:

"اين انتَ سعد؟"
اردف والده بصراخ بينما يدخل لغرفته
" هل تضن انك نجوت مني؟"
اردف بينما يقترب منه يأخذه ورائه بعنف
قاطع صراخهم امه التي اقتربت منه بخوف على تعنيف والده له
" جاك اترك سعد انه ابنك "
دفعها عنه بعنف حينما اقتربت منه
لتسقط على الأرض بضعف بينما تنضر لإنكسار ابنها و تعنيفه امام عينيها و لا تستطيع فعل شيء
" ابي أرجوك لقد أصبحت اخاف بقربك"
" تخاف؟ هل هده اول مرة.
انت لا زلت لم ترى شيء"
" ابي اشتقت لك"
نبست فيوليت دات خمس سنوات بإبتسامة لطيفة تم اقتربت من والدها تحضنه
" اوه، صغيرتي انا ايضا اشتقت لك"
اردف بحنان تم حملها على يديه الايسر بينما قبلها على وجنتها
" ابي اتركه ارجوك"
اردفت فيوليت تقصد سعد الدي كان ينضر لهم بحزن بينما هو يتعرض للعنف من طرفه و هي تتعرض للأحضان و الاشتياق و كل هذا تحت انضار سعد الذي اقسم مند هذا اليوم انه سينسى انه شقيقها و ابنهم.

End flash back.
"اريس لقد اشتقت لك"
اردفت مينا بينما تقترب من اريس تحضنه و كل هذا تحت انضار ماريس الغاضبة
" مينا اتركي بعض الحدود بيننا "
" اوه، انتِ مجدداً"
نبست بحقد حين لاحظت وجود ماريس بجانبه
" أجل هل تعترضين؟"
تجاهلت مينا طريقة التي إحداها تم قالت :
" بلا فقط مستغربة"
لاحض حدة ماريس نحوها و قرر أن يشعل غيرتها
" كيف حالك مينا"
" بخير عزيزي"
" و هذا ما اردته"
نبس بإبتسامة مزيفة
" لقد أصبحت اكتر وسامة اريس"
اومى لها تم قال بغير الموضوع لجانب آخر
" اعلم، كيف تسير دراستك؟"
" جيدة لكنني اتعب كتيرا"
نضرت لهم ماريس بحقد تم حملت كأسها و ابتعدت عنهم

بدأت تسير ماريس في ذلك الرواق بهدوء بينما تحمل كأسها ترتشف منه لكن لم يدوم هدوئها ليأتي شخص و يصطدم بها متعمداً.

شهقت بصدمة من المنضر الذي أصبح يرتى لها.
فستانها الأسود أصبح متسخاً عليها و قطرات من المشروب على يديها
التفتت له تم صرخت بغضب
"يا لعين ألم ترى انني اسير هنا"
اردفت بينما تقترب منه بغضب
ابتسم بإستفزاز تم قال:
" ما بها الجميلة؟"
اردف بينما يقترب منها لتتراجع خطوة للوراء بتوتر
" لا تتحدى حدودك"
" اوه"
خرجت من فاهم تم اقترب منها يأخد يديها الأخرى تم حاصرها على الحائط كانت على وشك الصراخ لكن قاطعها بوضع يديه على فمها بعنف لم تشعر بنفسها إلا وهو يسقط بعيدا عنها بقوة نضرت له بخوف تم للفاعل و وجدت
اريس
"كيف تتجرأ وضع يديك المقرفة عليها "
صرخ اريس بغضب تم انحنى لمستواه ليسدد له لكمة على وجهه
"توقف اريس ارجوك"
نبست ماريس بخوف عليه تبعده عنه من الوراء وضع يديه على يديها التي تبعده عن ذلك اللعين الذي يجلس على الأرض و يضع يديه على وجهه بتألم
" اتركيني ماري اريه من انا ليلمس امرأته"
" اريس يكفي ابتعد عنه ستقتله"
اردفت ماريس بصراخ ليبتعد عنه بتردد تم التفت لها يناضرها بهدوء
"هل انتِ بخير؟"
نبس بخفوت من رؤية الدموع تتجمع في عينيها
لم تردف بشيء نضرت له مطولا تم ابتعدت عنه و بدأت تسرع بخطواتها حين بدأ يمشي ورائها
.
.
.
.
.
.

"هل تضن بأنه قرار جيد؟"

اردفت كاميليا بينما تضع رأسها على ارلوند بهدوء
" اجل، لكن هل اريس يحبها؟"
اردف يسايرها على كلامها
" همم أجل يحبها و هي أيضا لكنهم لا يعترفون لبعضهم البعض"
" حسنا سنرى ذلك "
" أنا أريدها أن تكون مكان امي فهي تعاملني جيدا و احبها اكتر من امي"
اومئ لها و كان سيجيبها لكن قاطعه صوت رنين هاتفه انزلها على الأرض ليأخذ هاتفه من جيبه و يرى من المتصل و قد كانت زوجته.
تنهد بإنزعاج تم اجاب
" نعم سومين؟"
" ارلوند بعد يومين سأكون في روسيا انا وابننا"
"هل انتِ مجنونة؟ هل كل شيء على ما يرام؟"
نبس بحدة بينما يبتعد عن الضجيج
" هكذا فقط اردت المجيئ."
" اداً انتِ تريدين المشاكل اليس كذلك؟"
"بلا ابنك بحاجة لك ارلوند انت لست بمفردك لا تكن اناني فقط لمرة واحدة في حياتك"
اردفت بغضب
" أنا لست اناني، انا فقط لست مستعد لما سيحصل مستقبلا ان اتيت"
" ألست مستعد لرؤية ابنك؟"
تنهد بخنق من استفزازها المستمر
" انتِ لا تفهمي شيء"
" بلا انا افهم و اعلم كل شيء يجب أن تعلم ايضا انها مسؤوليتنا انا و انتَ
و ليس انا فقط من يجب تحمل المسؤولية"
" لكن انتِ من أردتي كل هذا"
اردف بخفوت حين استمع لخطوات قربه
" لقد جاء وقت ان نتحاسب على ما فعلناه"
قهقه بصوت عالي
" حقا؟ هل انا من خنت حبيبي مع صديقه؟"
" و هل انا من خنت صديقه مع حبيبته؟"
" نايت لم يكن يوما صديقي و كان يستحق ذلك"
" لكن اوهمت الكل انه صديقك"
" أجل انت محقة لقد اوهمت الكل انه صديقي و خدلته في الاخير أجل هذا صحيح و ماذا ايضا؟"
" و ماذا ايضا؟ هل أصبح قلبك بارد لهده الدرجة؟"
" سومين انا لا أهتم لك و لا لإبنك و لا لنايت.
انا حقا لا أهتم لأحد أن أردتي المجيئ!
فمرحبا بك في الجحيم."
اردف في آخر كلامه يغلق الخط في وجهها تم أكمل طريقه نحو الخارج تاركاً تلك المسكينة واضعة يديها على فمها تمنع من شهقاتها تخرج و تمنع نفسها من البكاء بقوة لقد اتضح كل شيء الآن.
وقد كانت ماريس هي التي واقفة قبل دقاقئ تستمع لمكالمته مع حبيبة شقيقها السابقة.

انتهى
.

.
.
.

اوبا اخدنا الصدمة بقا اول شي تنفسو منيح و خدو شهيق و زفير يلا ارتاحوا
انا اسفة على الصدمة دي بس الكاتبة عايزة كدا لهي انا.😂
ارلوند محبوب الجماهير انكشف هو و زوجته (الحقيرة) التي بتكون حبيبة نايت السابقة لكن انتو الحين عرفتوا بس شوي من الحقيقة يعني ما عرفتو كيف انتحر؟ و متى؟ و كمان ما عرفنا ايش السبب الحقيقي.
اريس كان يضن انه هيرتاح لما يعرف مين السبب في انتحار شقيقها بس الحين بدأت القصة و بدأت الاكشن و المتعة و كل شيء الحين هتفنن انا كنت مستنية اللقطة دي من زمان يا حبايب قلبي.
تفتكروا ماريس هتتوتر علاقتها مع اريس؟
و تنتقم؟ هنشوف
يلا كدا نشوف صور لطيفة لهم

دي ماريس الجميلة:


و

ماركوس


اردغار

ارلوند

عروستنا داليا


مينا الي عمركم ما شفتوا صورتها

كاميليا

دا فستان داليا؛

و دي انا


كلمة لي.......؟
كلمة للبطلة و لبطل؟
ملاحضات...؟
.
.
.

-What made me turn you...?
☆Princes Marseille☆
I love you ♡

Pokračovat ve čtení

Mohlo by se ti líbit

1.1M 28.8K 41
While moonlighting as a stripper, Emery Jones' mundane life takes a twisted and seductive turn when she finds herself relentlessly pursued by reclusi...
1.2M 30.7K 46
When young Diovanna is framed for something she didn't do and is sent off to a "boarding school" she feels abandoned and betrayed. But one thing was...
265K 4.3K 96
Sora Yatagami was a young boy who lost everything. His parents were framed by a mistake they never commit. After that none of his friends and other f...
2.6K 141 26
Y/n L/n, a (former) 15 year old. He had suffered the attack of his family, his mother, and his younger brother being the only surviving members. Y/n...