الْـفَْـنْ The Art

MinYorin1 द्वारा

9.4K 1.5K 653

فِـي هَذا الْـعالَـم المُمِـل ، يُوجَـد أَشخَاصٌ لا يـُعْطُونَ اِهتـمامًا للملل....... بلْ يَصْنـعون التَّسلي... अधिक

_1_
_2_
_3_
_4_
_5_
_6_
_7_
_8_
_9_
_10_
_11_
_12_
_13_
_14_
_15_
_16_
_17_
_18_
_19_
_20_
_21_
_22_
_23_
_24_
_25_
_26_
_27_
_28_
_29_
_30_
_31_
_32_
إستراحة للقراء✨
_33_
_34_
_35_
_36_
_37_
_38_
_40_
_41_
_42_
_43_
_44_
_45_
_46_
_47_
_48_
_49_
49.5
النهاية

_39_

88 13 5
MinYorin1 द्वारा

جيت وجيتكم فبارت جديد
ان شاء الله يعجبكم
ماتنساوش تشاركو الرواية مع ناس لي تحب هذا الفايب ✨
اسنغفر الله العظيم واتوب اليه
اشهد ان لا إله إلا الله واشهد ان محمدا عبده ورسوله💜

Enjoy ✨

#غير_مراجع

ها قد وصلنا وأخيرا لمكتبة نامجون والحمدلله ثلاثتنا على قيد الحياة ولم يتسبب أحدنا للآخر بفقدان الأرواح

"مالكم كل واحد حاجبه في السماء؟ "
رفع هو الآخر حاجبه ووجه ناظريه إلي وكأني الجاني... ربما نعم
"ماذا فعلتي الآن؟ " بتساؤل إستطرد العجوز الشاب ليعرف سبب الجو العابس هذا
"هوما من تفاهما علي"
فتح جيمين عيناه بوجه لا تصدقها وراح لعنده يشتكي مني بينما يونغي يقف صاملا لا يتحدث، لأنه على شفى أن اجد له خطأ صغير ونفترق

"تكذب لقد تشارجت مع الزعيم وكادت أن تفصل رأسي عن رقبتي وانا اسوق، اقول لك لقد رأيت الموت بعيني يا صاح هذه ليست بشر هذه كلب متوحش"

ماكان من نامجون إلا ان يتنهد ويحاول ترتيب ماكان يضبح به القصير
وكالعادة لم أقصر ذهبت لركن ادوات اارسم اغتنم فرصتي
"انتِ، تعللي تعالي الى هنا لا يوجد بالمجان هنا "
فاجأني بإمساكه لقلنسوتي وكأنني لص ، اعني نعم لص لكنني أسرق في وضح النهار

"على رسلك هذه ليست سرقة هذه استعارة ما بك"
"تستعيرينه ابيض وترجعيه يجهش بالالوان؟ من علمكِ منطق الاستعارة ايضا؟ "
اشرت بيدي لجيمين فهو من كان يسرق دفتر والده الذي كان يسجل به حسابات المحل الخاص به ويرسم عليه ويمزقه ويعيده

"ماذا من قال انه انا لا تصدقها تعرف أنها تكذب، يا هاته لن اتركك اليوم"

وهو في طريقه لي امسكه يونغي يطلب منه ان يعيد ما قال وفي الحال استقام وصمت لكن نظراته لي تقول الكثير

ولااااازلت احاول سرقة كراس لكن نامجون يقف لي بالمرصاد

"اذا الخطبة بعد 3 ايام ، هل انت متحمس؟ " بتدر يونغي بالكلام يشتت انتباهه لفعل غايتي وبالطبع نامجون لم يقصر، غمازته من السعادة طلت علينا

يا ترى ما شعور جمعك بمن تحب رسميا وحينها قلبك يهنى وفكرك ينزاح وتبقى فقط تنتظر العرس الذي سيحدد المنزل الذي يحتوي سعادتكما فيه

"كوصفٍ لشعوري، وكأنني متسابق في سباق الركض لكيلومترات وقد لمحت خط النهاية وأخيرا، أظن أن هذا هو التعبير الاصح"

نعم أتفق معك، فالنهاية عندما تكونا برفقة بعض أجمل بداية

"اااااه متى يصل الوقت وأكبر وآخذ مي انا الآخر، كما انا اتوق لتلك اللحظة"
بدأ جيمين بسرد حلمه لهما مرةً اخرى بما ان موضوع الزةاج فُتِح
كنت انتظر يونغي ان يشاركهم لكنه ظل صامةً... انتظرت لكنه لم يقل معهم شيئا بل إكتفى بالاستماع والمشاهدة

هل اعتبر هذا سلبيا؟ ام انه خجول؟ او طبيعته الباردة في عدم اظهار الحب علنا... ام انه فجأة قد ملّ مني

اخذت الكراس وهرعتُ خارجا وهو لاحظني وتبعني وقطع هرولتي بنطقه لإسمي
استدرت ولم ارد ان اقوم بتشخيص تخيلاتي لتبقى علاقتنا متزنة
"مازلتِ مستاءة؟ "
كان يقصد شجارنا في الوقت الماضي
"يا رجل انا لست من ذلك النوع الذي يحقد لا تخف حلي تمام التمام، لكني على عجلة من أمري اتتني فكرة ويجب ان ارسمها"

غيرت من نبرة صوتي حتى ابدو انني بخير وحاولت المغادرة لكته اصر ان يمشي معي حتى نبلغ البيت

بقينا على نفس الحال لا احد منا يتكلم وعلى طرفة عين شيء ما مر من امامي وسرعان ما وجدت وجهي في صظر احدهم

"نرمين، الم يلمسك؟ "
يلمسني؟ ماذا ماذا يلمسني؟
"ما...؟ '
خرجت من بين ذراعيه لأرى تلك الكارمن تقف امامنا وشرارة في يدها تشبه التي رأيتها في المطعم

" اذا كانت انتِ، لم اخطأ الظن "
كعادتها تواصل الابتسامة التي تدبُ في اضلاعي الغضب، ماهذا الاستفزاز

"حسنا يبدو انه تم كشف امري فعلا بأني كنت اطاردكما، موضوعي ليس معكِ انا هنا من اجله تنحي"
ماهذه الغطرسة؟ انا اتنحى؟ لا يا عزيزتي لم تحزري

"شخصنيها وليعد موضوعكِ معي، ماذا تريدين منه الم تملي مم الرفض؟ "
"وهل الرفض سيمنعني؟ لدي طرقي واذا قلت سآخذ يعني سآخذ"

مدت يدها لي وابعدتني بفعل طاقةٍ غريبة، تبدو كمانا لكنها سوداء كما التي ملكها تايهيونغ من قبل....

لا تقل لي
"يونغي! " صرخت بأعلى ما لدي بعد ان كادت تقترب منه لكن ردود فعله لم تخيبني قط فقد رماها بعيدا عنه

"الاشمئزاز سيخنقتي، الاعيبكِ لا تنطبقُ علي الازلتي على موقفكِ؟ " استطرد في حنق

"يونغي الا تفهم! انا احبك انت، هي لا تحبك بقدر ما افعل.. انا من تلاؤمك هي فتاة بقيمة مانا ضئيلة و فوقها لم تدخل في عراك ولم تقاتل حتى القتل، انت افضل منها انظر لقوتك، لهالتك، لمقامك، لثروتك، انت تستحقني انا التي تدربت لتصبح مانا خاصتي تستخدم للقتل مثلك! "

حملها بقوته وشد تلحناق عليها بعد ان ضاق ذرعا منها

"يبدو أنكِ تتوهمين، ان قتلت فقد اقول لذا لا تلفقي تهما لي ودعيني وشأني والا شطارتك هذه سأقوم بشطرها لقطع فهمتي؟ "
"لم اقل انك قتلت لكنك بقوتك ستقتل من يعترض طريقك"
"تودين ان تكوني الاولة؟ "

لقد تعبت من كلامها حان لوقت لاتدخل قليلا
قمت بجمع مانا خاصتي وقد صار تدفقها لينا لأنني ملات حقا وبها انزلتها وواجهتها وجها لوجه مبعدةً اياه خوفا من ارتكاب نفس الجريمة

"سأصفح عن ماحدث الان وانا في وضع مقرف اذا بقيتي بعيدة حسنا؟ "
مازالت تبتسم رغم منظرها الرث واقتربت لأذني تهمس

"اربعة ايام.... اربعة ايام وسيتم تحديد علاقتكما انتما الاثنان"
اخر ما قالته قبل الإختفاء

ماذا تعني بأربعة ايام؟

"يونغي، اربعة ايام؟ "
بذهول اشرت اليه ولا اعرف سبب ذلك، ربما لانني اعرف ان هناك حدثا سيقام بعد اربعة ايام لكن من شدة تخدري بالكلمات نسيت

"خِطبة نامجون ثم ومادهاكِ ما قالته لكِ؟ "

"قالت بعد اربعة ايام ستتم معرفة الى ابن ستؤول علاقتنا"
اطلت النظر به والغصة قد بلعتني قبل أن ابلعها، ماذا يجول ببالها؟ ماذا تريد فعله؟
"نرمين امسكيني"
لم اقوى على الوقوف ولم آبه لم قاله حتى.
لم يبقى ساكنا وامسكني اولا واختفينا في لحظة
لازلت في طورِ الإستعاب افكر وافكر
هل ستقتل واحداً منا؟ هل ستقوم بفعل شنيع لي او له؟ هل ستقتحم الخطبة؟
ادور وادور في دوامة عقلي اللامتناهية احاول ايجاد جواب لتساؤلي

طقطقة اصابع ايقظتني من ذهولي
يونغي وجيهوب يحاولان اخذ تركيزي لكن لا حياة لمن تنادي وعلى حين غرة استشعرتُ رطوبة على خدي مَقْرُبة شفتي وبعدها لا ادري ما حصل

"يا زعيم انت جريء"
إتضح ان نرمين تعاني من التفكير حاليا، اسف عزيزتي لم يكن لدي اي حل سوا لثمكِ لتغطي في النوم
"كفاكَ طيشا ولتعطيني معلوماتك عنها فورا، وإتبعني للغرفة هيا"

نزلتُ لمكان آمن حيث ان طاقتي وطاقة نرمين لا يمكن رصدها بواسطتها
وضعتها على مضجعها واتجهت ابحث حولها فلقد ضقت ضرعا بها

ساعتين و40 دقيقة.... انه المساء ومازلتُ أنبهر بما ارى
كارمن كان لها نفس مانا تايهيونغ التي اكتسباها من الكراهية، حسنا لدينا بالفعل تفسير كره تاي ولكن كارمن؟ ماسبب تلك الكراهية التي ولدت بداخلها تلك المانا، وماسبب التصاقها بي؟

نرمين ماتزال نائمة، أشكُ أن مفعول المانا التي وضعتها عليها لن تدوم

"يونغي اقد اتيتُ بهذه،تاي من اعطاها لي بحسب طلبك"
اخيرا اتى جيهوب ومعه بصيصُ أمل

على حسب مقاس التقرير فالورق قليل
"قام تايهيونغ بتتبعها وقال انها كانت تأتي بتقطع للغابة وتلتقي شخصاً ما وهو من كان يعطيها تفاصيلكم لهذا تجدكم بسرعة"

بدأتُ بالبحث وما لفت إنتباهي أنها تضع صورا لي، في غرفتها؟
"جيهوب الصور؟ "
"كانت تلتقطها عند غفلتك"
تبا ياليتتي لم ابطأ بتدفق المانا

أكملت قراءته وأخيرا وصلت للجزء الأهم، تلتقي بشخص ما في الغابة، تكلمه على اساس انه فتاة قي الكلية، تتبعني وتتبع نرمين وتجدنا في ادق الأوقات

اذا من كان معها يدرس مع نرمين ويتتبع تفاصيلها، لا يهمني امره فأدفنه حيا
الاهم لما تتقرب من نرمين ومني

"جيهوب، إذهب لذلك الشخص ومعك تايهيونغ واحضراه لهنا"

هلى عجل ذهب وبدأ العد التنازلي لمعرفة ما سبب هذا الهوس

ساعة الا ربع.... تبقت ساعة وتستيقظ ولا اريدها ان تعلم مايحدث لذا سأقوم بتطبيقه حتى ولو قليلا ليجعلها تبتعد عنما يحدث

"يونغي هاهو ذا"
احضراه كلاهما ويبدو غير مألوف.

"فعليا المشكلة ليست شخصية معك، بل مع قائدك يا كلب الملاحقة... لذا قبل اللجوء لما هو اصعب اتفضل البوح بهدوء؟ أم أرسلك إلى الموت في رحلة؟ "

بدى على وجهه الخوف والحيرة ولكنه ظل صامةً، لذا اشّرت لنايهيونغ ببدء الخطة الثانية

"لن يتوقف حتى تقرر البوح، والموضزع بيدك"

دقائق قبل صمته وبدأ الصراخ، الصراخ الهستيري الذي سأستمتع به قبل ان يجد لنفسه مهربا

"لم انلذذ كفاية، تايهيونغ اخرج لسانه وقم بشويه"
لعل هذا التهديد قد يجدي.... وجدى

"أرجوك... سأتكلم ارجوك كفى حقا سأتكلم"
"وكيف سأصدقك؟ اااااااه هكذا ربما سأصدقك"

أتى جيهوب بأمواله التي تقاضاها من كارمن وكذا بعض الصور، ربما تبدو لعائلته لا اهتم
وضعتها تحت قدماي امامه وهو منبطح وافكر فيما تفكرون

"ترى هل هكذا يتم إستخراج الحقيقة من الحثالة؟ إذا وحدتُ شيئا مما قلته كذب سيتحول كلما كسبته هباءً منثورا "
أشهلت سبابتي نارا وصرخاته تتعالى ليترجاني واستمع

"كارمن عرشت عليّ صفقة على أن أتبع نرمين واعرف مواعيدها الدقيقة وقامت بإخفاء وجودي نظرا لصمتي الدائم وكلما احضرت لها معلومات كافئتني بالمال"

يبدو شيئا مقنعا لكني لم اشبع
"وما سبب ذلك؟ "

سكت مرة أخرى
"اوه، ان يظي تحكني دعني أزل الحكة ببعض الصور والمال مع حروق بسيطة"

الفجعة، الحيرة والخوف اختلطا على وجهه وصرخ...

"حسنا حسنا سأكمل ماتبقى...،قالت أنها كانت تدرس معك من قبل لكنك لم تلتفتت لها، وقد انتقلت لنفس الكلية على امل ان تخالطك وتعرفها لكن نرمين كانت أسبق، لذا حب طفولتها كما تقول انه لها ولا تستطيع نرمين اخذه حتى او كلفها قتلها"

من كل ما قاله لم تصعقني سوى كلمة "قتلها" من تكونين انتِ حتى تقتليها؟ ومن اجل من! انا؟

"خذوه ورموه في سرداب الغرفة سأتعامل معه لاحقا وقومو بإفقاده وعيه وبعدها سنتحدث"

وضعت ثقلي بجانب نرمين والاوراق تتراقص على ذهني، ماذا سأفعل؟ انا في حيرة؟
منذ ان دخلت لحياتي وانا احاول بشتى الطرق ان احميها وها قد حان الوقت الذي لم احسب له حساب
لماذا لا يمكنني العيش مع من احب فترة أطول؟
ثم لما هي؟ لما نرمين بالذات. ..

أخذت دقائق استنشق فيها الهواء الذي بات يخنقني ولا ينجدني
فقط أتأمل وجهها، شعرها المنسدل عليها وهدوءها وهي غافلة

اجهشت ضحكة اوصف بها هذه الفتاة، عندما تكون مستيقظة لا يسكتها انس وعندما تكون نائمة حتى غرائزي لا تتحملها
تستمر بدفعي نحوها، احضنها، أقبلها امسك بها خبئها عند اقرب شريان لقلبك
لا تدعها تذهب

واصلت الابحار بهواجسي الداخلية حتى غفوتُ انا الآخر...

أين انا! وما هذا الظلام؟ ولما لا استطيع سماع صوتي
وكأنني اتكلم تحت قعر المياه
لماذا اشعر وكأن شيئا ما يشدني ليغرقني
من هذه؟ اعين من!

"الخطان المتقاطعان.. سيتوازيان"
هذه الجملة الوحيدة التي استطعت سماعها وسط لا قوة!
"من انتِ! ماذا تعنين! "
بلا حيلة أضبحتُ اصرخ

لكن هيهات الهواجس تشد الخناق علي ولازلت أغرق
اغوص واكاد تلاشى
الجو بارد... اشعر انني سأتجمد... دمي قد تجمد فعلا... هل انتهت رحلتي فعلا؟
امي اهذا ما احسستِ به عندما رمقتني بمقلتك الدمعاء عند اخر زفر؟

جسدي الآن اثقل مما كان عليه، تفكيري يستمر بإيقاعي

الاصوات توالت..... انه هدوء الان

"يونغي"
ماذا؟ هل هذا صراخ؟"يونغي "
خل اسمع صوتا؟ اين! من؟ من اين يأتي!
انه مشوش اكاد لا افرق صاحبه

"يونغي... استيقظ"
بدأت اميزه، صاحبته فتاة...
"يونغي انت متجمد مابك يونغي"

متجمد؟ اه صحيح انا متجمد لأنني في القاع

مهذا الان؟ اشعر بقليل من الدفء... لا الان اشعر انني دافئ... دافئ تلك الدفئة التي تجعلني ادمع

"يونغي"

انه صوتها، اشعر لمساتها، يدها التي تحيط وجنتي

انها هي  .... نرمين!
"اخيرا فتحت عينيك، مابك تنام على الارضية؟ الحو بارد هنا قم! "

نمت على الارضية؟ الم اكن فوق المكتب؟
"انهض هيا وبعدها ستفسر لي لما انا هنا"
هل سقطت؟ ليست من عادتي هذا
تركت يدها وسرعان ما ضممتها لحضني
"آسف! " جل ما استطعت قوله
"يجب عليك التأسف لانك لثمتني دون سابق انذار وابقيتني نائمة"

ليتكِ تعلمين لما أتأسف... ليتكِ تعلمين.....

.
.
.
.
.
.
انتهى الفصل
كيف كان؟ 👀
حبيتوه؟
يلا تفاعلو🌸

To be continued......

 

पढ़ना जारी रखें

आपको ये भी पसंदे आएँगी

RUN 약속 द्वारा

फैनफिक्शन

454 72 18
فندق خمسة نجوم ملوث بالدماء،و جرائم تُنسى بالمال. "استمري بالركض،حيث بصيص النور المتلاشي"
41K 6.3K 16
"لم أعتقد أن رشةً من ساحِرة مثّلي قد تَجعل من طفلٍ صغِير يَتضرعُ لِي عاشِقاً" •مين يونغي. •هيوجين. -الرواية خاصة للمتابعين فقط- -فصول قصيرة- Starte...
516 147 12
هناك من يقارن بين العائله و الحب، لكني اقارن بين الصمود او الوقوع داخل اعماق الظلام يوم عن يوم يعلو صوته و يجذبني اليه. - كيم نامجون - كيم يومير بدأ...
197K 13.2K 28
تخيل تقوم من نومك تلاقي نفسك في جسم بشري ؟ _ايدا ماهو ده الطبيعي اه سوري نسيت اقولك انك في الأساس قطة _ايه ؟؟ ايه !! حينما صمم الفراعنة تماثيل...