همسات خواطر
كنيزك رأه الجميع وفتن بجماله
كزهره نادره قل وجودها
كلوحه رسمت بأزهى الأوان
هذه هي جميلتي
وشمسي الدافئه ...
رأيكم ؟
♢°•°•°•°•°•°•°•°•°•°•°♢
تنفس أيرين براحه وكأن هم قد أزيح عن كاهله
بينما ميكاسا اشاحت بنظرها للسماء محاوله أخفاء حزنها
نظرت اليه وهو كان يبتسم لتقول
" ساذهب يوجد تجهيزات كثيره لحفل الليله "
اومأ ايرين لتذهب مسرعه الى غرفتها
كتمت شهقاتها لعده ثواني لتنهمر دموعها
ولم تستطع التوقف عن البكاء
" اتبكين بهذه اللحظات؟ "
" اذن متى ان لم يكن ألان فمتى؟ "
" كنتي ستعترفين فلماذا غيرتي كلامك؟ "
" لأنه أحمق
لأنه يحب فتاه اخرى "
" اذن لما تبكين من اجله؟
شخص لا يفهم تصرفاتك تجاهه وأحمق لا يفهم مع ان الجميع
قد علم أنك تحبيه هل يستحق بكائك من أجله "
" لا أعلم هو فقط شعور مزعج بحق "
" اذن انهي الموضوع وكأنه لم يكن اليوم سيتعرف الأمبراطور عليك ألا يجب ان تستعدي "
" أمحي ذاكرتي فقط "
" أستطيع تعليمك جميع ما اعرفه ولكن محو ذكرياتك امر مستحيل ومحرم
يجب أن لا تفقديها والأ فقدتي حياتك معها "
" واللعنه "
" هناك احد قادم سأتلاشى بعد قليل وأعود لقلادتك انتبهي جيدا
في المره الماضيه التي فقدتني مرضتي لشهر كامل "
اومأت ميكاسا لتعود تلك الفتاه للقلاده التي برقبه ميكاسا
لتدخل خادمه بعد ان سمحت ميكاسا لها
وتبدأ بتجيهزها
وبعدما أنتهت كانت بهذا الشكل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتضع أخر لمساتها وهي عطرها المفضل
لتخرج من غرفتها متوجهه لقاعه الأحتفال
فتح الحارسان الباب الكبير لتدخل وتتوجه أنظار الجميع نحوها
لينحنو امامها
أنت تقرأ
_ملكه النباتات والأمبراطور الطاغي_ { مكتمله }
Fantasyقصه تجمع بين عالمين ..... كل منهما من عالم مختلف .... من جهه أمبراطوريه الطغاه وحاكمها الذي لا يعرف الرحمه والشفقه ومن جهه أخرى مملكه السلام .... وحاكمتها المسالمه التي تتمنى الخير لشعبها وتثابر من أجل تحقيق الأفضليه لهم ..... ما الذي سيحصل بينهما...
