ليبزغ الفجر معلنا عن أنتهاء وقت الراحه
والتوجه نحو الحرب
توقف الجيش على بعد 50 متر من الحدود
لتطلق ميكاسا أشاره البدء ليقف رماه السهام في مواقعهم
ويبدأو بشن الهجوم ليذهب بعدهم المشاه ويلتحم الجيشان وتعلو أصوات السيوف والرماح
ليقول صاحب الزمرديتين بحماس" هل اقود الجياد لهناك "
" لا نريد خساره الجميع دفعه واحده انتظر قليلا "
قالتها وهي تنظر للجيشان عن بعد....
ليقتحمو السور الأول ويتوجهون للأخر ....
" ارسل الأوامر للجيش الأخر ليبداو بالتنفيذ "
" علم "
ليتم أرسال أحد الجنود على فرسه لجهه الشرق ....
وبعد مرور الوقت كان جيش مملكه شينغ على وشك الخساره
لياتي الجيش من جهه الشرق للمساعده
" ايرين أنطلق مع الجياد نحو نقطه الوسط
وليذهب الرماه على بعد 25 متر عن مكان قائد الجيوش "
نفذ ايرين لينطلقو مسرعين متحمسين للفوز
مهاراه التخطيط وأنقسام الجيش كان قد اتى بفائده
وكل هذا بسبب استتراجيه ميكاسا ....
لتبتسم ميكاسا فالحرب ونهايتها اصبحت في قبضتهم
لم تكن تعلم بأن كل شيء سيقلب ضدهم
ولكن الحرب كلعبه الشطرنج
كل شيء يتغير بحركه واحده ....
لقد أتت الأمدادات من الجيش الأمبراطوري
هذا كل ما سمعته من أحد جنود العدو
تشتت ذهنا ولم تعد تركز لتصاب بسهم في كتفها ...
ليصرخ ذو الزمرديتان قائلا" ألأميره قومو بحمايتها "
ليتجمع الجنود حولها ويقترب ايرين وهو يقول
" علينا بالتراجع الأمبراطور وجيشه قد اتى لا اعلم ما الذي يفكر به
ولكنها المره الأولى لمساعدته وقدومه هكذا "
" لن نتراجع لسنا بضعفاء نهرب من وسط المعركه ونضيع موت الجنود هكذا
بمكنني القتال ابتعد ...."
أخرجت السهم لتمسك بسيفها وتقتل الأعداء ....
نظر ايرين ليقول" عنيده وتعادل الف رجل هل حقا هي فتاه؟ "
ليعود للقتال بجانبها .....
وفي الجهه الأخرى حيث الأعداء ...
قال ببروده المعتاد " من تلك؟ "
ليقول الحاكم" لا نعلم ولكن هي من كانت تقود الجيش "
ليقول ببرود" همم "
ليوجهه الأوامر لراينر
" اريدها على قيد الحياه "
ليقول الأشقر" أمرك "
لتشتعل أرض المعركه حماس ولكن شيء فشيء جيش مملكه شينغ كان يتناقص
ليتم محاصره ميكاسا بعيدا عن الجنود كي يتم الأيقاع بها
ليصبها احدهم برمح في معدتها
وبعدها تم الأيقاع بأيرين ويتم أعلان خساره مملكه شينغ ....
أنت تقرأ
_ملكه النباتات والأمبراطور الطاغي_ { مكتمله }
Fantasyقصه تجمع بين عالمين ..... كل منهما من عالم مختلف .... من جهه أمبراطوريه الطغاه وحاكمها الذي لا يعرف الرحمه والشفقه ومن جهه أخرى مملكه السلام .... وحاكمتها المسالمه التي تتمنى الخير لشعبها وتثابر من أجل تحقيق الأفضليه لهم ..... ما الذي سيحصل بينهما...
