دخلت إلى قصر لتنظر له بدهشه و تتحول كل أنظار إليها بلعت ريقها من توتر فل كل ينظروا إليها فبالفعل ماذا تفعل راهبة في حفلة طبقة أغنياء ... تقدمت إليها خادمة لتقول برسمية :أنستي تفضلي معي
أومأت لها لتمشي ورائها بدون أن ترفع رأسها لتشعر بجسد صغير يرتطم بجسدها ولم يكن إلى جاك قد إحتضنها لتعانقه و تقبل خديه بسعاده إبتسم بسعاده ليردف بطفوليه :قد حضرتي إلى حفلتي أنا سعيد جدا
ضحكت لتسقط قلوب رجال ببرائتها تقدم ناحيتها ألكسندر ليمد يده كي يصافحها لكنها قابلته بإبتسامة لتقول :شكرا سيدي لانك دعوتني
نظر لجميع لها بدهشه فمن هي حتى صافحها ألكسندر لكنها أبت أن تمد يدها له لتحول نظرها إلى مرأة جميلة التي ورائه لتلقي عليها جاسمن تحيه برسميه وبمقابل ردت عليها جوليا بإبتسامة
إقترب ألكسندر منها ليصبح قريب منها ولا يفصل بينهما سنتمتر واحد بلعت ريقها لتحاول إبتعاد لكن يده التي إمتدت إلى خصرها ممسكه إياها بإحكام جعلتها ترتجف من خوف لتحاول إبعاد يده لكنها فشلت لتتجمع دموع في عينيها ومازالت تحاول إبتعاد عنه رفعت رأسها لترى نظراته حاده لها لتنزل رأسها سريعا وتقول بإرتجاف :سيدي هلا تركتني
لم ينطق بحرف لكن كان جاوبه لها انه ضغط على خصرها بقوه اكبر إلى أن تأوهت بألم ليلعن نفسه الف مره و يتركها اللعنه جعلته يثار و هو الذي إذا وقفت أمامه إمراه عاريه يرفضها بسهوله ... إبتعدت عنه بمسافة كبيرة حينما تركها لتحول نظرها إليه و تجد رجال قد تجمعوا من حوله بسرعه أبعدت نظرها عنه لتحوله عند بوابة منزل لترى رجل أخر يدخل بكل شموخ وبرفقته رجال مرتدين زي موحد أكيد إنهم رجاله إبتعد كل عنه ليتقدم إلى ألكسندر و يمد يده إليه كي يصافحه ليصافحه ألكسندر بمثل ... نظرت إليهم بريبه فأكيد هنا في حذه حفله فقط طبقة مخمليه ليس كحالتها تعيش حياة بسيطة لتأنب نفسها أكيد ماكان يتوجب عليها حظور إلى هذه حفله
صافح ألكسندر ريكاردو رئيس مافيا كولوبيا أخطر بلدان عالم ليقول ريكاردو :أتشرف بمعرفتك سيد لوسفير
ظهرت شبه إبتسامة على وجه ألكسندر فلقبه في عالم مافيا هو لوسفير ليردف بهدوء :تشرفت بمعرفتك سيد ريكاردو
راقب ألكسندر جوليا جالسة. في أحد طاولات بهدوء ليرتشف من كأس نبيذ بينما هو يتحدث مع ريكاردو الذي قد إنتبه لما يفعله ليردف ريكاردو :أظن أنه يمكننا أن نكون عمل بيننا الا توافقني رأي
هز ألكسندر رأسه بموافقه ليقول :أظن ذلك
نظر ريكاردو إلى بوابة قصر ليفتح عينيه من من جمال إمرأة قد دخلت للتو ترتدي فستان أسود طويل تقدمت تلك مرأة إليهما لتقترب من ألكسندر و ترتمي بأحظانه لتقول له :إشتقت إليك أخي

أنت تقرأ
mafia love 
Actionكان خطأ كبير أن تحب رجل عصابات مجرم قاتل مأجور و أخطر من ذلك كان زعيم مافيا وهي حياتها كلها مسالمة بين جدران كنيسة تعبد رب هي أخطأت وأن تدفع ثمن بأن إغتصابه لها وتعذيبه لها مجرد أشياء بسيطة عن الذي سوف يفعله بها بعد ذلك وفكرة إبتعادها عنه تجعله يبتر...