رواية ظلمات الغيهب
بقلمي أساور حسين
الحلقة _18_أنا وأنتَ
و الأمور التي تجري بيّننا
والكثير مِن التناقضات
خوفي و إيمانك
رحيلي وبقائُك
مُحاولة التمسُك والنفور في ذات الوَقت !
كِلانا مُعقد
كُل الأمور التي تجري بيّننا مُعقدة أيضاً..................
زهراء ...جمدت اطراف رجلي واني اشوف موج والمصيبه الكبرى
متقربين ؏ بعض وموج بكل ثقة تطبع بوستها ؏ شفايف الغيهب ...أدركت بلحظتها دروبي نغلقت ، والدنيا رغم نورها طفت
العبرة خنكتني ودموعي تتسابق بالنزول ، اريد اصرخ الم العالم
بس اثنينهم ما يستاهلون تعبي ، هنا لحظات بس روُحـي راحت بيهنالتفتت اريد ادخل انضربت بعمي يريد يحجي
بس تراجعت للخلف من سمعنا صرخت الغيهب :- خرب اهلج كح......
لا تقتربيلييييييي لج لا توكفين كبالي .كالها وساحب شعرها بحث راسها صار باخر ضهرها
كمل كلامه وهو يضربها بوكس ؏ ركبتها
عاطت بصوت متأذي هو عدل وكفتهاا
وسحلها ؏ حايط ركع راسها وصرخ:- لج اييييييعععع اتقززز منج
يا بنت الشوارع شلون تقتربيلي منو سمحلج تبوسيني هيييج منوو .عياطها رج البيت رج بحيث الكل طلع من البيت شمرها بالكاع
وتوجهه للسيارة اخذ مسدس الكل انتفض وبعلو صوتهم
صاروا يصايحون ويا .ابو الغيهب:- ذب المسدس ولك اخذذذوووو منااا هذا تخبل .
وفعلا الغيهب كان مثل المخبل فقد وهو يضربها بصورة
وحشيه ويسب بيها بألفاظ بذيئ ، امها نامت فوكاها تظن
يتركها سحب المسدس وصاح:- اذا ما تكومين منها ازرف راسها والله
كووووومييييي .ام الغيهب:- ابوس أيدك ولك يمه بس انطيني المسدس ولك غيهب خسرت واحد ما اريد اخسر اثنين بسببها لا تحرك گلبـي .
تقدم عمي شال اخته وهشام وأمير فوك راس الغيهب يحجون ويا
امير :- انطيني المسدس والله هسة اطلعها من البيت وبعد ما تشوف
وجهه بس انطيني غيهب لا تحرك كلوبنا عليك .هشام:- ما تستاهل تخسر حياتك هِـيِّ رخيصة غيهب اسمع مني .
الغيهب:- دمررتنييي ما تطلع من حياتي ولكم اريد اخلص منهااااااا
تجيبوها كدامي ، واكف اخابر صدمتني شلون بكل عين كح،،، تتقدم وتبوسني واكم هي مو زوجة اخوكم العارررر ، لك هاي كح..... بنات الملاهي يستحون اكثر منها .هسة مو رايح وياهن وشايفهن ومسولف وياهن ماكو وحدة توصل السقوط
هل ساق..... تعبت منها ما اخلص اذا ما اقتلها بيدي .

أنت تقرأ
ظلمات الغيهب
General Fictionًًهناكَ شَخْـصٌ، أهلـکنـي، أتعبـنـي، تفـكـيري مشغول طوال اليوم، به وحده.. لم يترك مكانا في مخيلتي شخص آخر.. لأحُب غيره.. أثٌَرَ على حياتي، و غيرني تَماماً.. كٌلُ هذا، و هذا "الشخص"، لا يعلم بأنني مهووس بِـهِـ