جزء اربعة عشر

620 13 0
                                    

عند جوهرة
ركبات في سكوترها و تبعات الاستاذ تاع الماط ...حتى لقاتو وصل للواحد الدار بسيطة .. نزل الاستاذ خالد .. بقات جوهرة كتسنى نصف ساعة حتى شافتو ما خرجش .. يالله بغات تمشي و هي تبان ليها سلمى دخلات عندو للدار ...هنا زادت شكوك جوهرة و هي تجبد تيليفونها
جوهرة : بغيتك تجيب ليا الخبار على خالد الشكيري استاذ تاع الماط في الليسي تاعي ..
مشات جوهرة و صلات للدار طلعات عند باها و عطاتوا تقرير يومي
جوهرة :ما عرفتش بديت كنشك في الاستاذ تاع الماط و شنو علاقتو ببنت قد بنتو ؟؟ بابا انا كنواعدك غادي نلقا المجرم و ناخد حق عمر
غطات جوهرة باها من بعدما باستو و مشات نعسات ...
في الريسطو ....
كانت لمياء و زياد
لمياء جبدات الموني ما فهمات فيه والو بقات غار كتحنزز شافت حتى شافت و هي تقمر و خدات بلا تاع فيه شي حوت هادشي اللي فهمات
زياد عيط على الغارسون : بغيت سالاد فاري مع شوية لازان ( شاف في لمياء )و نتي
لمياء ببتسامة صفراء : بغيت هذا لبلا
خاد الغارسون الطلبات ديالهم ... بقا الكوبل ديالنا كيهضرو حتى حط ليهم الغارسون الطلبات ديالهم ... لمياء غار شافت الطبسيل تصدمات كان فيه شوية الحوت و جلبانة بقات كتقول في خاطرها:الله يعز العدس و اللوبية
لمياء كلان شوية الحوت اللي غير داقتو تروع ليها قلبها كان طايب نصف طيبة .
زياد شافها كتخسر في سيفتها و بدا كيضحك: هههه بشوية عليك
لمياء: انا غنمشي للطواليت
مشات لمياء للطواليت تيقات كلشي و هي ترجع ..بقات كتشوف في داك الطبسيل خاصها تساليه و هي طيح في بالها واحد الفكرة
بقات كتاكل بالفورشيط و بلا ما تصرطو كتشد كلينيكس و كتمسح بيه فمها و كتلوح ديك الماكلة حتى سالات الطبسيل و زياد كيشوفها مالها كتخسر في وجهها غار بوحدها ... لمياء شافت في دوك 3 تاع الجلبانات ما عرفات منين تبداهم .. هزات الفورشيط بغات تاكل وحدة حتى كطير ديك الجلبانة و كتجي في عينين واحد الرجل معاه واحد المرأة
المرأه:حبيبة مالك
الرجل :جلبانة دخلات للعينية
لمياء غواتات حتى خلعات زياد : مالك
لمياء :والو والو يالله نمشيو
طلب زياد الحساب ... الغارسون : عندكم 2000 درهم
لمياء :كيفااااش ؟؟؟
الغارسون : طبسيلك الالة ب 1200 درهم
لمياء: دابا داك شوية الحوت المعصد حتى هو ب1200 درهم
زياد خلص و هو كيضحك اما لمياء مصدومة حتى ركبو في الطموبيل ...بقا زياد سايق و هو كيضحك : ماعرفت كي ولات عينين داك الرجل بالجلبانة
لمياء تزنكات في بلاصتها و طول الطريق ساكتة حتى كيوقف زياد في الصطوب على الاشارة الحمراء و كتوقف حداه طموبيل خرى فيها دري و بنت..... الدري حرك راسو للزياد باش يديرو السباق .. و زياد وافق ... تحركات الاشارة الخضراء و هو ينطالقو مكسيريين
لمياء مخلوعة :اش كدييييير (شدات في جنابها ) بشوية علييييك
زياد مركز مكيجاوبهاش حتى شافت لمياء الطموبيل اللي قدامها و فهمات سبب السرعة انه في سباق و بقات كدعي في خاطرها

وقارك سيدتي (مكتملة )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن