لملاك الرَّحمة التي بسطت جناحيها لي، لكُتلة الشعور الجميل المُعدي، للتي ما لبثت الا و احتلت مكانة في خافقي بنثرها للقِصص او بأسلوبها الناعم الراقي، من لا يَشكُر الناس لا يَشكُر الله فشُكرًا و امتنانًا لطاقتك الفردوسية التي جَعلت من قلمي يزدهر بعد اشهر كانت علي كالأعوام مِن قحطِها.
لِحلا.
nurse_author

أنت تقرأ
نَبض: أُحجيَة القَلب المأخوذ.
Teen Fictionكَبِدَ المَرء سبيل حياته، ما المشاعر هي الشيء الوحيد الذي يكبته اوسطك بل الذكريات كذلك!. ماذا لو زُرِع حل اللغز فيك؟ هل ستُقاسي الأمر وحدك ام ستفك شيفرة من شأنها ان تجعل الكثير من العيون المُهترئة ان تنام ليلًا؟ بدأَت: ٢٤ إبريل٢٠٢٠. إِنتهت: ١٦ ما...