رواية #عدالة_أم 💔🔥
( خيال ممزوج بلواقع )
للكاتب : #احمد_عبدالله
الرواية بلهجة الليبية
حلقة 4🔥 " نهاية الحادتة "علي : ام 😱 هيا الحيوانة اكيد اني اصلا تاكدت و كنت بنقولك لما فكرت فيها في الحبس لقيتها اكيد هيا
سند : 😡 مني
علي : ام حياة
سند : 🔥
علي : سند 🔥 انت الضحية الجاية 🔥
سند : كيف
علي : 🔥 انت الضحية الجاية 🔥 لازم ادير حل لازم تقتلها
سند : ( ناض و هو معصب )
علي : يا سند ما تنساش تطلعني يا سند
( طلع سند و كان في باله انه لازم ينتقم )
......................................................
رانيا ( طلعت من الحوش ووصلت للمكان يلي قالي عليه )
كان هو شاد جريدة و اني جيت قعمزت بحداه )
.
رانيا : الشرطة شاكة فيا
ابراهيم : وبه
رانيا : كيف و به نقولك شاك فيا
ابراهيم : و ماذا العمل
رانيا : العمل انك تشتغل في اسرع وقت نبي كل حاجة علي سند و حتي لو جبت حد يقتله افضل و افضل
ابراهيم : تمام
( نضت )
ابراهيم : ممكن نقولك شي
رانيا : قول
ابراهيم : حياة محضوضة بيك انك امها
رانيا : و ليش تقول هكي
ابراهيم : توا بعدين تعرفي
( ابتسمت و مشيت )
( بدي ابراهيم في التفتيش و تدوير و يلحق في سند في كل شي و في كل مكان و لان سند كان عارف اني رح نقتله كان يشوف في ابراهيم و ساكت )
( طبعا ابراهيم صور كل شي علي سند و عرف كل شي )
و للاسف سند دار جماعة باش يعرفوا مكان ابراهيم و بلفعل جابوه )
( سند في حوشهم )
( طبعا اجر مسدس مش مرخص من شخص مش معروف و جابه معاه للحوش )
( خش عليه بوه في الدار و طبعا دسه طول )
بو سند : سند اني حاسس انك مش علي بعضك ابدا
سند : لالا مية مية
بو سند : اني سمعت يلي صار لصاحبك بس هذا قدر الله
سند : و قدر الله قتلهم كلهم
بو سند : لا ما تقولش هكي يا ولدي
سند : فيه حد يقتل فينا يا بوي
بو سند : مني
سند : ام البنت رانيا ابلتي
بو سند : 👁👁 و كيف عرفت
سند : قالي صاحبي
بو سند : و انت شن نواي تدير
سند : ( جاه اتصال ) ناض و طلع
بو سند : سننند سننند
...............................
طلع سند ...( كلمه حد من الجامعة بعد ما عرفوا وين مكتب ابراهيم و مشاله )
( وصل للحارة يلي فيها ابراهيم )
( ابراهيم كان يحاول يتصل برانيا باش يقوللها شن عرف علي سند لين في لحظة لقي سند قدامه )
ابراهيم : اهلا و سهلا تفضل كيف نساعدك
سند : انت مني و شن تبي مني
ابراهيم :اني محقق ابراهيم يونس و للاسف ما نعرفكش
سند : ما تعرفنيش و تلحق فيا
ابراهيم : وليش بنلحقك يعني
( تلفت ابراهيم و قعمز علي طاولته و فتح الكامبيوتر يلي قدامه )
سند : اني نكلم فيك ( اتجه علي ابراهيم )
( طول ابراهيم ضغط ارسال )
( شد سند ابراهيم و حذفه علي الحيط )
سند : انت من باعتك تلحق فيا هيا صح
ابراهيم : انت كيف تتجرئ و تمد ايدك
سند : ( شاف تليفون علي الطاولة شده )
( ناض ابراهيم و جي لسند )
ابراهيم : تليفوني انت هكي تنتهك القانون )
( سند ضرب ابراهيم علي وجهه )
( شد التليفون و لقي رقم مكتوب عليه ( بنت ليلي🔥 )
اتصل بيه
( عند رانيا )
رانيا : سمعت تليفوني جيت نجري لقيته ابراهيم
( الو ابراهيم الو الو المهم المعلومات متع سند توا بعدين نتفقوا وين نتلاقوا اوكي تو نعاودلك )
........
سند : 👁👁🔥 المعلومات يلي عليا
ابراهيم : ايه عليك
سند : يعني انت معها تبي تقتلني صح
ابراهيم : لا هيا يلي تبي تقتلك و رح تقتلك و نصيحة مني اهرب
سند : ههها نهرب من ابلة كيمياء
ابراهيم : ابلة الكيمياء هادي ارجل منك
سند : ارجل مني انا
ابراهيم : هو انت حاسب روحك راجل انت لو راجل ما كنتش درت يلي درته
سند : ( طلع المسدس )
ابراهيم : اقتلني اقتلني بس اعرف كويس انك بعدي بزبط
سند : ( ضغط علي المسدس )
ابراهيم : ✨ ( و للاسف مات ابراهيم )
( ابراهيم يلي ساعدني و وقف في جنبي فيه سبب خلاه دار هكي حنعرفوه )
( كسر سند كل الحاجات التليفونات و الكمبيوترات متع ابراهيم و طلع )
( رغم الخوف يلي في قلب سند الا كان لازم يدير هكي لان هو الضحية الجاية )
...................،...،...،
( طول اليوم و اني نحاول نكلم في ابراهيم و مافيش فايدة و نبي نخلص العملية و نرتاح )ً
خالد : رانيا تعالي
رانيا : هاني جاية
( قعمزنا في السفرة متع العشي تعشينا و غسلت الماعين و قعمزنا كلنا قدام التلفزيون و معانا حتي حياة )
( نشوف فيها بدت ترجع لطبيعتها اكتر )
( في لحظة سمعنا صوت حاجة نكسرت في البدرون متع الحوش )
حياة : شن هذا
رانيا : ايه صح شن هذا
خالد : توا نمشي نشوف شن فيه
( مشي خالد للبدرون )
حلا : ماما نبي نرقد
رانيا : ايه حاضر
اختي رويدة : حتي اني نعسانة
رانيا : هي تعالي ارقدي بحدا حلا
( ركبت اني و اختي و حلا بنتي لدار حلا )
🔥 في البدرون 🔥
( نزل خالد و معاه مكنسة يحسابه فار او شي و لما وصل للبدرون طول حس بشي ضرب راسه )
............
قاعدة حياة تتفرج علي التلفزيون لين في لحظة حست بحد تلفتت علي جهة اليمين و تشوف سند
حياة : 🔥 ( نضراته هيا نفسها هذا الشخص يلي دمر حياتي واقف قدامي هذا يلي خلا حياتي كلها دمار واقف قدامي )
.....................
( رانيا قاعدة في الدار مع حلا و اختها بس سمعت صوت عيطة حياة )
رويدة : هذا شني
رانيا :اقعدي مع حلا اهني
( طلعت من الدار و سكرت الباب 3 تسكيرات )
و نزلت
( واني نازلة نشوف في سند يقرب من حياة و شاد مسدس )
رانيا : ححيييااةة
سند : تلفت و شافني
رانيا :حياة اهربي تهربي
سند : ( قعد متوجه ليا و كان يمشي بطي و اني كسرت المزهرية و قعدت نجري خشيت للكوجينة )
( وهو وراي و حياة تعيط )
( رويدة كانت في الدار تقول شن فيه شن فيه و كانت خايفة )
............
( شدني في البداية من شعري و حدفني علي دولاب الكوجينة )
حياة : 😭 ررررااانننييياااا
( و سند قاعد يحذف فيا )
رانيا : اهربي اهربي
( بديت نصارع فيه و نضرب فيه و لقيت بحداي مجموعة اماعين حدفتها عليه )
و اني طالعة من الكوجينة بنهرب
شد حديدة و حذفها عليا
( حسيت كان الدنيا انطفت في عيوني )
نشوف في حياة تبكي : رانيا رانيا
رانيا : شفت حياة و طحت
..............
سند : توا وقتك يا حلوة
حياة : 👁👁🔥
( طبعا طلعت حياة تجري و جت للباب هيا كيف فتحاته لقت قدامها عز الدين طبعا حياة متعرفاش )
عز الدين : نزل سلاحك
سند : 👁👁🔥
( وخرت حياة لما شافت عز الدين )
( قرب عز الدين من سند )
عز الدين : نزل سلاحك قتلك نزله
( عز الدين ضرب يد سند طاح السلاح )
( بعد ما طاح سلاحه طول هجم علي عز الدين و بدو يضربوا في بعض )
( حدف عز الدين سند علي الباب و رجع سند و ضرب عز الدين علي راسه و بعدين بدو متماسكين في بعض و كل واحد يشوف من بيوصل للسلاحه قبل )
( سند كان سابق عز الدين في انه يوصل لسلاحه بس لما وصل و شد سلاحه ضغطت علي رجل حد )
( قام راسه فوق لقاها رانيا )
( ضربت سند علي وجهه برجلها و خدت السلاح و خدي السلاح عز الدين و قعد سند بيناتهم )
حياة : 😭 ( تبكي و حالتها حالة من لما شافت سند )
رانيا : بنقتلك بنقتلك
سند : لالا حتنحبسي
رانيا : بنقتلك علي درته فيا و في بنتي بنقتلك ( و نبكي بلعبرة )
( رانيا هربت وراء الباب و تبكي )
عز الدين ؛ رد بالك يا رانيا حتاخدي اعدام
رانيا : بنقتله باش نرقد مرتاحة
عز الدين : اني اليوم وصلوني رسايل و فيديوهات تدل علي انه هو المغتصب
رانيا : مش حيبرد ناري الا القتل
سند : اني قاعد صغير سامحيني
( بدي عز الدين يقرب من رانيا باش ياخد منها المسدس. )
عز الدين :رد بالك رانيا رح تخربي حياتك علي خاطر واحد زي هذا ، رح نحبسوه و ياخد اعدام
رانيا : ( ايدي كانت ترعش و اني شادة المسدس ) حنقتله العدالة ما جابتش حقي و طلعوني كذابة حنقتله
عز الدين : اني نجيبلك حقك لا يا رانيا
سند : 👁👁
رانيا : ضحكتني انت بتجيبلي حقي ، كلكم كذابين 💔 مافيش حد حاس بيا
عز الدين : نزلي سلاحك
رانيا : نزلت السلاح و شفتله و اني نبكي و اعطيته السلاح
💔 مش حنقتله بس اعرف ان لو طلع من اهني و ما خداش جزاته حقي و حق بنتي في رقبتك 💔🔥
عز الدين : 😢💔 رجعلي السلاح
رانيا : 👁👁🔥
عز الدين ؛ اقتليه
سند : شني انت مهبول هذا مش قانون
عز الدين : اقتليه لاني مش ضامن ان الدولة هاذي فيها قانون رح يجيبلك حقك
سند : لالا لا انت هكي ضد القانون
رانيا : 😡💔 حنقتلك
سند : لا لا يا محقق المراة هاذي قتلت صاحبي قتلت اشرف و سممت عماد و حبست علي هاذي مجرمة
.
حياة : 👁👁🤭😭❤️ يعني رانيا دارت كل هذا علي خاطري
.
عز الدين : اقتليه و خودي حق بنتك اقتليه
رانيا : ( شادة السلاح و نبكي )
سند : لالا سامحيني انا قاعد صغير سامحيني سامحيني لالا لا لا
عز الدين : اقتليه
( وفي لحظة تلفتت حياة و جت عينها في عيني و قتلي )
حياة : ✨ أمي ✨
رانيا : 😍❤️😭
و من غير ما انحس صبعي انضغت علي الرصاص و كاني ما نسمعش فيه من لما سمعت كلمة امي من حياة
( طاح سند )
حياة : قربت من رانيا و اضبتطها
أمي امي انتي أمي
رانيا : 😱💔❤️😭 ( اضبتها و قعدت نبوس فيها )
( الكلمة الوحيدة يلي ما كنتش متوقعة نسمعها من حياة ، كلمة ✨ أمي ✨ طول عمري نسمع في اسمي بس او ابلة رانيا عمري ما سمعت امي منها ، و طول عمري في عينها مرت اب و نكراها بس و اللهي نحبها زي بنتي و الله )
حياة : سامحيني يا أمي سامحيني
.................
( يلي صار قبل الحادتة )
لما عرف ابراهيم ان ممكن ان سند يقتله قعمز علي الكمبيوتر و بعت كل يلي صوره من اول ما عرف رانيا لعز الدين )
( و جماعة عز الدين لانهم يراقبوا في العيلة كلها شافوا ان سند خش من الخلف و دخل الحوش و كلموا عز الدين طبعا عز الدين اول ما سمع طول جي لانه قبلها شاف الفيديوهات و اصلا كان ماشي رح يشد سند )
....................
( يلي صار بعد الحادتة )
مات سند في وسط الحوش و طبعا القضية رح يشدها المحقق عز الدين و رح يحولها قضية دفاع عن نفس لان كله كان مصور )
( خالد راجلي كان مضروب علي راسه و عالجناه و حالته كويسة و طبعا لما سمع قعد يبكي من الفرحة و شكرني بس هاذي بنتي و هذا واجبي )
( كملت اوراق التحقيق و لما سمعت ان ابراهيم توفي وجعني هلبا )
اولا لان الراجل هذا نسيت ما قتلاش ( شكرا )
و تانيا لان حقه ما وصلاش
و تالتا و الاهم ان بنته و مرته فقدوه بسببنا
.
( حكيت لخالد راجلي علي ابراهيم و كيف ساعدني في كل شي و قالي اني رح نتكفل باسرته طول العمر و جميله مش رح ننسه )
.
قررت اني و خالد و حياة و العيلة كلها اننا ندوروا علي اسرته وين تسكن و نمشولهم و بلفعل عرفنا المكان و مشينا
.
طبعا اول ما شفت بنته تذكرت كلمته ليا لما قالي
🔥 الماضي 🔥
رانيا : 😢 ( شفت صورة بنت فوق الطاولة ) هاذي بنتك
ابراهيم : ايه بنتي بس بعيدة عليا حاليا و للعلم بنتي هاذي سبب من اسباب اني نتبعك و نعطيك كرتي لاني حسيت بوجعك
رانيا : ربي يخليهالك
🔥 الحاضر 🔥
اول ما شفتها دمعت عيني كانت البنت من عمر حياة
حالتهم كانت متيسرة بس اني وعدت نفسي ان العيلة هاذي في رقبتي
...
( خشينا للحوش و قعمزنا )
( خليت حياة و حلا يتعرفوا علي البنت و مشت لمرته )
مرت الراجل : تفضلي شاهي
رانيا : شكرا
مرت الراجل : تعالي معاي للدار
خشيت و قمت عيني شفت صورة ام حياة او زوجة راجلي الاولي ( ليلي )
رانيا : مني هادي
مرت الراجل : هاذي ليلي
رانيا : و منين تعرفوها
مرت الراجل : هاذي اخت ابراهيم بس ابراهيم كان يحبها حب خيالي ، ليلي كانت هي تشتغل و تساعد فيه في قرايته كانت زي امه مع انها اكبر منه بسنتين بس .
رانيا : مصدومة 👁👁
ليلي سافرت مع راجلها و مرضت و للاسف ابراهيم كان مش قادر ان يوصلها لان كان مهدد
و لما ماتت وجعه خاطره و قال ان لازم يوصل لبنتها و يشوفها
رانيا : 😳🥺🔥
🔥 تذكرت 🔥
ابراهيم : ممكن نقولك شي
رانيا : قول
ابراهيم : حياة محضوضة بيك انك امها
رانيا : و ليش تقول هكي
ابراهيم : توا بعدين تعرفي
( ابتسمت و مشيت )
🔥
😱😢
( يعني كان خالها ، ابراهيم كان خال حياة و لهذا السبب ساعدني )
طلعت من الدار و قلت لخالد و كان مصدوم و قالي ان سمع بيه بس عمره ما شافه لان ليلي كانت في طرابلس و هو في بلادهم
.
تكفلت بعيلته و درتلهم معاش خاص بيهم و قلت لحياة كل شي علي خالها ،
.
و رجعت حياتنا زي ما كانت و احلا بعد ما عشنا شهر يعتبر الاسوا بس ان متاكدة ان هذا الشهر رح يخلي حياتي و سنيني كلها حلوة بما ان فيها حياة و حلا بناتي ربي يخليهملي و اختي كذالك و خالد راجلي سندي في الحياة
.
رجعت حياة لحياتها الطبيعية صح فاتت عليها ايام صعبة هلبا و نضلمت و خسرت شي مستحيل يتعوض و خسرت حب عمرها بس ربي ما ينسي حد و اكيد ربي رح يعوضها خير
قررت حياة ان ترجع لمدرستها و ما تعاودش السنة مع ان مزال شهر و نص علي الامتحانات بس اني معها و رح نساعدها بأذن الله
.
انصدمت حياة بمحمد هو و مرته و هي حامل و سلمت عليه بكل محبة مع ان قلبها كان مكسور و حتي نضارات محمد و كانه يقول اني قاعد نحبك
و من الان عرفت حياة من تصاحب بعد ما تخلوا عليها كل صاحبتها
.
هذه قصتي و هذا يلي عشته انا و حياة
مرات العدالة ما تتحقق الا لما انت تكافح علي شانها و مرات الضلم يحاوطك من كل مكان بس اعرف ان رح يجي يوم و تنحط النقط علي الحروف
كلمة أم صعبة تنقال لمرت أب و لكن لما حست حياة بأن ليها مكانة في قلبي عرفت ان ربي عوضها بأم تانية بعد امها الله يرحمها ،
.
حقي رجع مش عارفة هل يلي درته صح او غلط بس في النهاية اكيد ربي يعرف نيتي و يسامحني لان ربي يحب العدالة و اني حققت العدالة بنفسي ،،،،،،، #عدالة_أم
.إِياكم أن تظلموا أو تناصروا إلى الظلم إِن الظلمَ يردي ويهلك.
.
🔥النهاية🔥
رن الجرس اول حصة في العام الجديد و كانت حصة كيمياء
خشيت
رانيا : صباح الخير
الطلاب و معاهم حياة : صباح النور
رانيا : تفضلوا قعمزوا
نعرفكم بيا انا رانيا ابلة الكيمياء لسنة تانية و تالتة و حنقريكم بأذن الله قبل ما نبدا السنة الجديدة نحب نقول ان البنت يلي في المقعد التاني في الجهة الوسطية الطالبة حياة خالد بنتي و اي حد رح يتعدي عليها او يكلمها مش رح نسقطه
.
.
.
لا
.
.
.
حنقتله 🔥😉
حياة : 😉................،❤️ بقلم : أحمد عبدالله
.
انتهت رواية #عدالة_أم هادي الرواية كتبتها قبل رواية #هكذا_تغيرت_أقدارنا و كانت 4 حلقات فقط لاني كنت مشارك بيها في مسابقة و شرط تكون 4 حلقات ، و الحمد الله فازت الرواية 😍 ،
رواية قريبة علي قلبي هلبا لان رغم حلقاتها القصيرة الا ان تحمل موضوع و رسالة و حتقعد في ذاكرتك لسنوات ، اتمني ان الرواية كانت في مستوي عالي و اتمني انها عجبتكم و ان شاء الله جايكم بعد ايام قليلة برواية الاقوي في مسيرتي و نفس المستوي يلي عودتكم بيه ❤️
حابب نشوف رايكم ، تعليقاتكم ، نقدكم ، و طبعا اي كلمة ليا انا ، حابب نشوف تعليقات طويلة و بأذن الله يلي جاي اقوي 🔥 الكاتب #أحمد_عبدالله

أنت تقرأ
عدالة أم ( روايات ليبية )
Romanceللكاتب : أحمد عبدالله ، تعمل الأم ( رانيا ) مدرسة كيمياء ، ولكن تنهار العائلة تمامًا حينما تتعرض (حياة) ابنه زوجها للاغتصاب من زملائها في المدرسة ، أثناء ذهابها للمنزل لزفاف صديقتها ، تحقق الشرطة في قضية (حياة) ولكنها لا تجد دليل واحد ضد مرتكبي الجر...