خادمتى ولكن ! 29 ..30

90.1K 2.8K 24
                                    

خادمتى ولكن ! 29
تفاعل ورايكم يا حلوين 👉💃💃
اعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق
لا إله إلا أنت سبحانك انى كنت من الظالمين
سبحان الله وبحمده وسبحان الله العظيم
💗💗💗💙💙💙💙💙💚💚💚💚💚
💗💗💗💙💙💙💙💙💚💚💚💚💚
فاطمه وصلت الفيلا ... هى والبنات ... واتصدمت من منظرها والحال الا بقت فيه ... والورود الميته والزرع الا مات ... هى كانت بتحب الجنينه جدا وبتهتم بيها ... وحاسه بكأبه فظيعه ماليه المكان .... دخلت ... وياسين فتح لهم ...
ياسين : بفرحه شديده نسته كل حاجه ... الست فاطمه ... وشدها خدها فى حضنه ...
فاطمه بدموع وبتحضنه جامد  .. عم ياسين الراجل الطيب ... لسا زى ما أنت ...
ياسين : ليه يا بنتى الغيبه الطويله دى ... نهون عليكى انا وبهاء بيه ...
فاطمه : الا حصل بقى ... تعالو يا بنات ... سلمو على عمو ياسين ... هو الا رابانى ...
هدى : اهلا يا عمو ...
ياسين : بنتك .... ماشاء الله تبارك الله جميله زيك تمام ... تعالى يا حبيبتى وحضنها ... وسلم على روكا وحضنها بعد ما فاطمه عرفته عليها  ...
بهاء : طالع بكرسى متحرك ... لما سمع صوت بنته ...
فاطمه بعياط من منظر أبوها معقول حاله وصل لكدا ....وراحت اترمت تحت رجله  وبتقوله حقك عليا ... سامحنى ...
بهاء : شدها قومها ... وخدها فى حضنه وبيقول لها مين يسامح مين .... وحاضنها ومش عايز يسيبها ... وحشتينى يا برنسيستى الجميله ....
فاطمه : مسكت ايده : وباستها ... انت الا وحشتنى ... ياااه يا بابا كنت بتمنى حضنك ..  بس خوفت ارجع تتردنى تانى .. 
بهاء : خلاص ... مفيش خوف من حاجه . بقلم : لبنى طارق .. وبيبص لقى بنتين قمرات واقفين  ودموعهم نازله فى صمت ..  هو انتى عندك بنت تانيه يا فاطمه .. 
فاطمه : تعالى يا هدى ... تعالى يا روكا .... وعرفته على روكا ....
بهاء : قعدونى على الكنبه دى .... بعد ما قعد ... خد روكا فى ناحيه وهدى فى ناحيه وفارد ايده عليهم ... وضاممهم قوى عليه ... وبيبوس فيهم ....
هدى : انت جدو طيب وحبوب قوى ... تعرف كان نفسى أشوفك من زمان ...
بهاء : وانا كمان يا جميلة الجميلات .... انا ها أغرقك فى الهنا وكل طالباتك مجابه
روكا بضحك : ايوا أطلع منها انا بقى .... لا خد بالك دا هى ها تتجوز وانا قاعدلك ... فا أكسبنى تجدنى
بهاء بيضحك من قلبه : لا محدش ها يخطفكم منى ابدا ... كفايه اتحرمت من أمكم ... وحضنكم الجميل دا  ....
هدى : بس انا وشريف يا جدو ها نتجوز  ماما وافقت خلاص .. 
بهاء الدين : شريف مين دا ..  شريف بتاعنا والا حد غيره
فاطمه : هو يا بابا ... شريف ابن عمى ... 
بهاء الدين بيبص لفاطمه : هو يعرفكم من أمتى
فاطمه : قصت لبهاء كل شئ ... بس يا حبيبى ومروان طلب منى هو الا يتدخل .. بينا
بهاء : دا ولد جميل هو ومراته .... عشان كدا روان ... بتقولى يا بابا جدو ... بنتى وحفيدتى ... بس انتى عايزا تجوزى الملاك دا لواد بتاع بنات زى شريف ...
هدى : والله يا جدو هو اتغير ... ومش ها يعمل كدا تانى
بهاء : انتى عايزا الواد دا .... بتحبيه
هدى بكسوف : ايوا يا جدو ...
بهاء : خلاص سبينى اربيه ... عشان أضمن انه ما يرجعش للكلام الفارغ بتاعه دا وأملص له ودانه ...
هدى : الا تشوفه يا جدو ... بس براحه عليه ...
بهاء : هههههه خايفه عليه من دلوقتى .... وبيبص لروكا ... وانتى مفيش واحد أملصلك ودانه ... 
روكا : فى يا جدو ... صاحبه الرزل ... الا أسمه مازن
بهاء : مين مازن دا كمان
فاطمه : بتضحك ... دا أخو مروان
بهاء : هو عايز يتجوزك ...
روكا : لا عايز يضربنى 😂😂😂😂
بهاء : ههههه ازاى يعنى
روكا : كل ما يشوفنى يتخانق معايا يرضيك يا جدو يا قمر أنت ..... 
بهاء : ابدا ... دا انا ها أطلع عينهم الاتنين
فاطمه : اه ... كدا ضمنا التأديب الحقيقى ... وفضلو كتير يتكلمو ... معاه ... ويضحكو ويهزرو ... وغيرو جو الفيلا تماما الكأيب .... وفاطمه اتفقت مع والدها يجيبو جناينى يزرع الجنينه ويهتم بيها ... ويرجعو كل حاجه أحسن من الاول ... وفرحت لما لقت عربيتها وحاجتها كلها زى ما هى ..  ومهتمين بيهم ونضاف جدا .... وبدئت تورى البنات كل حاجه ويشوفو كانت عايشه ازاى ... وصوارها وكل حاجه ... تخصها ومنبهرين ومش مصدقين ان دى هى فطومه 
**************
شريف : الحمد لله كله كدا تماما ... أمشى انا بقى ... وعدى على مازن ... انا ماشى
مازن : خدنى معاك ... انا اتخنقت من قعدت المكتب ...
شريف : انا رايح لعمى ... مش ها اروح
مازن : منا جاى أزور عمك معاااك ...
شريف : بقولك ايه عمى تعبان مش حملنا احنا الاتنين ...
مازن : ما تبقاش رزل ... هو انا ها أعملو حاجه .. 
شريف : ياله ياخويا انت قدرى ونصيبى
مازن :  والنبى حبيبى ... دا انا ها أشرفك ... أصبر ... لازم ادخل على عمك وانا نافش  ريشى  ... وملو هدومى ...
شريف : 😂😂😂😂 داخل ومعايا ديك رومى .. 
مازن : 😂😂😂 أكتر يا بنى والله ... ياله انتو مش عارفين قيمتى 
ونزلو ركبو عربباتهم ... ورايحين على فيلا بهاء الدين .. 
******************
اسلام : فينك يا مروان ... مش ها أشوف وشك انا
مروان : انا مطحون يابنى ... ما علينا بالليل تسهر معانا ... ايه رايك
اسلام : ياريت ... انا عايز أفك كتر الشغل وقرفه خنقنى .... ياله ها أكلمك لما أخلص
روان جهزت السفره هى وريم وطلعو نادو منيره وفتحى ينزلو يتغدو .... وقعدو كلهم مع بعض يتغدو .... 
روان : مقربه من مروان ... ايه دا يا مروان ... دا فى حاجات شكلها غريب بتعوم على الوش ...
مروان : ههههههههه دى بقى الدهاليز الكبيره .... ادهلزى وأسكتى
روان : هههههه انت ها تسكت ها تفضل ماسكهالى طول العمر ...
فتحى : ايه دى بقى
روان : بضحك ... دهلز يا بابا ... عارفه ...
فتحى : لا والله يا بنتى اول مره أسمع عنه ... هو السمك دا أسمه دهلز ...
روان : هههه لا ... دهلز دا الكلب الا قد الحمار الا واقف برا
منيره : ضحكت وشرقت وهى بتضحك ... وفتحى ساب الاكل وضحك بصوته كله .... وريم عماله تخبط على ضهر مامتها ... الا شرقانه وبتضحك ...
مروان : يخربيتك ... ها تموتينا ... اتهدى بقى ..
روان : هات يا مروان ... بسرعه
مروان بحيره : أجيب ايه
روان : ايه يا مروان ... أكيد كوباية الميه ... مش بقولك هات دهلوز يعنى ... 
فتحى : بيضحك بصوته كله ... ومنيره فاقت من الشرقه .. وبتكمل ضحك هى وريم ....
مروان : هههههههههههه يابنتى كفايه ... الكلب دا انا عارف ها يقعد معاكى أسبوع ها يكلم نفسه ...
روان : ههههههههه والله صعبان عليا ... دا المفرض تسميه  أسمك كدا يخض  زى بتوع مصاصين الدماء ....
مروان : حظه كدا ... 
منيره : بعد ما خلصو الاكل ... وقاعدين ... وانت يا مروان ناوى على ايه ... .
فتحى : يعنى احنا دلوقتى ... ها نقعد الاسبوع دا ونجهز الاوضه زى ما قولتلى ... ونسافر ومعانا روان
مروان : لازم روان تسافر ...
فتحى : لازم ياحبيبى الناس تعرف ازاى انها اتخطبت واتجوزت ... فى بيت ابوها ...
مروان : بيبص لروان .... ها نعلن جوازنا ... والدخله بعد ما تسافرو بأسبوع
روان : لا طبعا ... انت مستعجل قوى كدا ليه
منيره : ايه المانع يابنتى هو جاهز  ... وانتى قاعده معاااه ... يبقى نتمم الجواز على الاقل تبقى قعدتكم مع بعض صح
مروان : هى قاعده معايا ... وانا محافظ عليها ... حضرتك ما تقلقيش من دا ابدا
منيره : مش قصدى ... انت عارف حتى لو مكتوب كتابكم ... بالنسبه لنا ... ما ينفعش تقعد معاك غير بعد الفرح ..
مروان : عارف ... وعشان كدا ... نتجوز على طول ... ياريت ...
فتحى : روان ملوش لزوم نستنى ....
ريم : انتى لسا ها تفكرى ... ياريت انا ومحمد نتجوز ونخلص بقى
منيره بصت لريم ... بمعنى عيب
مروان : ايه الا معطل جوازكم ..
ريم : خلاص احنا مفيش غير معاد القاعه الا اتحدد يوم .... وبس .. 
مروان :  احجز لكم القاعه فى معادنا ... ويبقى فرحنا مع بعض
ريم : محمد مش ها يوافق خلينا زى ما احنا
روان : خلاص أنت قررت اننا ها نحدد ونحجز القاعه ... طيب خلينا بعد فرح ريم ...
مروان : بعد اذنك يا عمى ... أخد روان أتكلم معاها شويه ...
فتحى : اتفضل يابنى
مروان : بعد اذنكم وقام هو وروان ..... معترضه على ايه ...مش عايزا تبقى معايا ....
روان : والله لا ... بس بجد انا مش عايز اتجوز دلوقتى ... مش مؤهله نفسيا لدا
مروان : احنا ها نحرر البلد يا ماما ... دا جواز ياروان ... عشان تفضلى فى حضنى على طول ... ايه بقى اعتراضك انا مش فاهم
روان : مش عايزا يا مروان دلوقتى ... أفهمك ازاى طيب ... مش مؤهله انى ابقى زوجه بجد ..  وبعد شويه يبقى فى حمل ومسؤولية أطفال ... وكدا  ...
مروان : مسك ايديها الاتنين .... احنا ممكن نتجوز ... وأصبر على حبيبى شويه كمان مفيش مشكله ... لحد ما تبقى مؤهله لدا ... اما الاطفال بقى ... انا نفسى يبقى عندى أطفال انهارده قبل بكرا ...  بس نستحمل يا ستى لحد ما تخلصى دراسه ... كدا بقى انا قدمتلك كل الا يريحك ...
روان : طيب
مروان : خلاص بقى .... بطلى رخامه .. وبيهزر .. ودهلز يفضل لوحده هنا كتير ... عايزين نجوزه ويجيب داهاليز هو كمان وتاخدى بالك منهم
روان : ههههههههه احنا قادرين على دهلز  واحد ... لما نخليهم داهاليز  ...... خلاص يا مروان انا موافقه
مروان : ايوا كدا أحبك وانت مطيع ...
روان : بس بشرط ... اوضتك تفضل زى ما هى
مروان : الموديل بتاعها قديم ... نحيب واحده تانيه على ذوقك ...
روان : لا ... كل حاجه هنا عجبانى ... وذوقها عاجبنى جدا
مروان :  بحب .. تعرفى ان اثاث الفيلا كله ذوق أمى ... وبحب كل حاجه فيها زى ما هى ...  كأنك بتقرى افكارى وفاهمانى ....
روان :  يا حبيبى كل الا أنت بتحبه وعايزه انا كمان حباه وعايزاه ...
مروان : بقولك ايه ..  ياله ندخل بقى لهم ونتفق على كل حاجه ... عشان ميبقاش شكلنا وحش ...
روان : ياله ودخلو اتكلمو فى كل حاجه ... واتفقو كمان على الفرح بعد أسبوعين ....
*******************
ماندو : رجليك عامله ايه يا باشا دلوقتى
مازن : هانت يا ماندو ... كلها يومين وأفك الجبس ... أنت كتبتلى عليه ..
ماندو : لا يا باشا .... انا ما بعرفش اكتب ... بس بقرأ على قدى ....
مازن : يا راجل .... انا ازاى نسيت أسألك عل  حاجه زى دى
ماندو : بعياط مصطنع ... اوعى يا باشا تكون ها ترفدنى ... انا مصدقت البس بدله وأكل لقمه نضيفه
مازن : يخربيت الا يزعلك يا ماندو ... أقفل الشفخانه الا فتحتها دى يابنى .... ها ازعل ليه يعنى ... ها أعلمك ... يابنى ادم ما بتعرفش تقرى كويس ولا بتكتب هو انا ورايا غيرك ... ابنى الضال ..
ماندو : ههههههههه ربنا يخليك ويكرمك ... ويرزقك ببنت الحلال الا تجننك ....
مازن : جن لما يلخبطك يا بعيد .... انت عمرك ما تكملها للاخر ... حلو  ... لازم تعكها
ماندو : تجننك فى حبها يا باشا .... مش فى حاجه تانيه
مازن : هى ناقصه جنان يابنى ... انا عايز واحده هاديه ومطيعه ... أحطها هنا ... ارجع الاقيها زى ما هى ... تتكلم بأذنى ... تتحرك بأذنى ... واهم حاجه بقى لا ليها فى جو الصوحوبيه بتاع دا زميلى ... ودا ابن الجيران ... ودا مش عارف مين .... انا عايزها مقطوعه ...
ماندو : هاتلك عروسه لعبه .... هى الا فيها كل الا انت عايزه ... ايه ياباشا ها تتجوز أله ... ملهاش شخصيه ولا عايشه زيك ....
مازن : مش موضوع أله ... عايز واحده خام ...  ملهاش فى أى عك وأشكلها على مزاجى ... عشان الواحد يبقى براحته متخنقوش بردو ..
ماندو : ربنا معاك يا باشا .... ها ادخل الفيلا دى ورا شريف باشا
مازن : ايوا ادخل .... ... وخلو الفيلا .... وشريف نزل  ومسك مازن وداخلين جوا مع بعض ....
ياسين : شريف بيه عاش من شافك ... أتفضل ...
شريف : ايه الحلاوه دى ... الفيلا منوره ... ومتظبطه كدا ليه ... هما وصلو ...
فاطمه : ادخل يا شريف أتفضل ...  وسلمت عليه ... لقى عمه قاعد فى الانتريه ... وهدى فى حضنه ... دخل سلم عليهم هو ومازن ... وقعدو ...
بهاء : لسا فاكر ان ليك عم ...
شريف : اعذرنى يا عمى كنت مسحول فى الشغل مع مروان
بهاء : انت مازن أخو مروان ...
مازن : ايوا ... اتشرفت بمعرفتك ...
بهاء : وانا كمان يا حبيبى ... مالك يا شريف ... متوتر ليه كدا
شريف : ولا متوتر ولا حاجه يا عمى ... وبيبص لهدى ... الا واكله دماغه ... وهدى بتخطف نظارات كدا على الماشى ...
وفاطمه واقفه من بعيد بتضحك ...
بهاء : أميرتى الجميله ...
هدى : نعم يا جدو ...
بهاء : ممكن تطلعى فوق  شويه عشان عندنا ضيوف ... وعيب تقعدى معانا
شريف : ليه عيب هو انت ضيف يا عمى بردو ... خليها ...
هدى : ماشى يا جدو ... انا اساسا كنت ها أطلع ...
روكا : كانت بتقيس فستان من بتوع فاطمه وهى بنت... فى غاية الجمال والرقه ... وأستيل قديم بس راقى .. وتقريبا كدا بارز كل مفاتنها ... ونازله جرى ... فطوم ... جدو الحبوب ايه رأيكم ... وعماله تلف ... وهى مسيبه شعرها ومش واخده بالها من الا قاعدين ... ومركزين معاها ... خصوصا مازن ...
وبعدين أنتبهت لهم ... احمممم ... مش تقولو ان فى حد غريب ...
مازن : قاعد ... وباين على وشه  الصدمه ... ومتنح جدا لها ... لدرجة ان بهاء وفاطمه خادو بالهم ...
فاطمه : جميل قوى يا حبيبتى
بهاء : فكرتينى بفاطمه فى عز شبابها وجمالها
روكا : اتكسفت ..  وطلعت جرى على فوق ..  لان الفستان مينفعش حد يشوفها فيه او هى متعوده على لبس غير دا ....
مازن : هى ها تستقر معاكو هنا
فاطمه : انا مستغناش عن روكا ابدا ... فى أى مكان ها تكون معايا ... ولو رتبت ظروفى على هنا ..  ها أنقل لها فى كليه هنا ...
شريف : وأهلها ...
فاطمه : ربنا يسهل ... نفوق بس لكل حاجه ... وبعدين نقرر
بهاء : انت ليه ماجتش قولتلى انك لاقيت فاطمه بنتى ولا عز أخوك
شريف : ياعمى انا قولت لمروان ... عشان هو يصفى كل القديم الا بينكم ... وماحبتش عز يتدخل ... عشان أنت عارف ان دماغه صعبه شويه
بهاء : انت عايز تتجوز هدى ...
شريف : ايوا ياعمى ... المفروض انى كنت رايح أقرى فاتحه والا حصل حصل ...
بهاء :  هدى ... عشان تتجوزها ..  لازم تثبتلى انك خلاص سبتك من أى حاجه كنت بتعملها ... سهرك وشربك والبنات ... انا عارف عنك كل حاجه ... وخليك فاهم انى مش ها أخلى هدى تعيش الا فاطمه عاشته .. مع راجل بيضحك عل  دى وبيتسلى وبس
شريف : والله يا عمى بطلت دا كله ... واسأل مازن
مازن : فعلا شريف اتغير وبقى انسان تانى غير الا تعرفه ... وها تشوف دا بنفسك ...
بهاء : انا ها أعرف بطريقتى ... ولحد ما أعرف ملكش دعوه بهدى خالص
شريف : ليه كدا يا عمى ... انا بجد بحبها وبحلم باليوم الا ها ارتبط بيها ... ماتحرمنيش من دا
بهاء : معلش ... اتاكد ... وساعتها بس .. ها أقولك تعالى ... وها اكتب كتابك عليها ...
شريف : الا تشوفه يا عمى ...  براحتك ... ياله يا مازن
فاطمه : اهدى شويه .. وتعالى نتغدى مع بعض
شريف بزعل : لاء لما عمى يدينى الرد ... اظاهر انى ها ادفع فاتورة الكل ... عشان ارتبط بهدى
بهاء : انى أطمن على حفيدتى ... يبقى كدا بتدفع فاتورة غيرك
مازن : هو مايقصدش حاجه ... بس هو صعبان عليه ان الموضوع صعب شويه
بهاء : ولا صعب ولا حاجه  انت اتغيرت ... ها تتجوزها ... ما تغيرتش ... يبقى تنساها .. واقعد عشان تتغدى ومش ها اقول تانى ...
شريف : حاضر ياعمى ... وقعد تانى .. هو ومازن ...
💗💗💗💙💙💙💚💚💚
بقلم : لبنى طارق
💗💗💗💙💙💙💚💚💚
خادمتى ولكن ! 30
تفاعل ورأيكم الجميل على الحلقه 👉💃💃
اللهم قنا شر الفتن ما ظهر منها ومابطن ... اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا أتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه
لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين
💗💗💗💙💙💙💙💙💚💚💚💚💚💚💚💚💗💗💗💙💙💙💙💙💚💚💚💚💚💚💚💚
مروان ... بعد ما خلصو الغدا ... واتكلمو فى كل حاجه ... منيره وفتحى استأذنو ... يطلعو يريحو شويه ... عشان تعبانين من السفر وملحقوش يرتاحو قبل الأكل ... وطلعو ... ومروان خد ريم وروان ... وطلعو قعدو فى جنينة الفيلا .... وجاب دهلز يقعد معاهم ... عشان ياخد عليهم وهما ياخدو عليه ......
روان : طيب قوى دهلز يا مروان ....
مروان : طيب عشان أنا معاكو ... وبعرفكم عليه ... غير كدا كان كالكو ...
ريم : ماشاء الله كبير قوى ... ورجليه طويله ... انا اتخضيت من منظره الصراحه اول نا شوفته
روان قربت على الكلب وبتأكله زى ما مروان طلب منها ... وبعد ما كل من ايديها .... بتمسد عليه ... وبتقوله ... دهلوز ... صحيح اد البقره ... بس طيب ... بقولك ايه يا دهلز افندى ... ممكن أركبك وأتمشى بيك واتفرج على الجنينه ...
مروان وريم : 😂😂😂😂
مروان : ضربها على راسها ... أفصلى بقى ..  واقعدى خلينا نتكلم جد ...
روان بتبص للكلب ... وكشرت وشها كأنها ها تعيط ... وبتقوله ... يرضيك كدا يا دهلوز ... صاحبك يضربنى وانت واقف تتفرج ... لا بقولك ايه من دلوقتى ملكش غيرى ... فا فوق كدا معاياااا وماسكه من راقبته ... يا داهاليزو انت يااااجامد
مروان :  مسكها من ايديها وقوامها ... تعالى نقعد هنا ... ياله ياريم ... وقعدو مع بعض .. 
ريم : ماشاء الله الفيلا جميله قوى يامروان ... ربنا يبارك لكم فيها
مروان بأبتسامه جذابه جدا روان قاعده ومركزه فيها .... بيقول أمين ... وبدء يتكلم عن طفولته هو وأخوه ... ولما قعدو فى الفيلا هنا .. كان هو فى الاعدادى ومازن فى الابتدائى ... واد ايه كانو أشقيه ... خصوصا هو أكتر من مازن بكتير .... بس لما كبر ... هيدى شويه ... وأخوه هو الا بقى شقى ... وخاربها هو وشريف .. 
روان :  زيى انا وريم ... بس احنا كان كل طموحنا ... ننط على سطح الجيران 😂😂😂
مروان : شكلك كنتى جبروت
روان : بالعكس ... أهو انا بقى كنت زى اخوك مازن يشيلونى من هنا يحطونى هنا . . وريم الا كانت شقيه ... بس ياله ... مين بيفضل على حاله دنيا ...
مروان : أنتى ماشيه فى جنازه 😂😂😂
روان : لا ماشيه فى جوازه 😂😂😂😂
مروان وريم : 😂😂😂😂😂
مروان : تحبى تلبسى شبكه ايه . .
روان :  أنت ها تجبلى شبكه كمان
مروان : يعنى انتى عايزا تتجوزى من غير شبكه
روان : أنت عندى أغلى من الدهب الا فى الدنيا كله .. 
ريم : ياسيدى ياسيدى ... الجميل شكله طب من زمان ...
مروان : مبسوط جدا ومبتسم جدا وبيبص لها ومش عامل أى رد فعل غير كدا .... وبعدين بيقول خلاص يعنى اتفق على دبلتين فضه بقى
روان : بجديه ... بموت فيها الفضه والله تحسها كدا شياكه
مروان : ايوا فعلا .... خلاص اتفقنا ... انتى كدا ها توفرى عليا كتير قوووى ... كنت ها أجيب اوضة نوم وانتريه وأكسسوارات ... وشبكه ... ويوووواه .. بلاوى ..
ريم قاعده مصدومه ... هو ازاى بيتكلم كدا  .. هو محتاج عشان يبقى فارق معاااه ... انما روان ... فاهمه جدا ..  وعارفه ان دا مش طبعه وبينكشها ... وفى نفس الوقت هى فعلا مش فارق معاها اى حاجه تانيه غيره هووو ... 
*****************
محمود : عرف ان فى واحده ست ومعاها بنتين فى فيلا بهاء الدين ... من حرس الفيلا نفسها ... لانهم شغالين لحسابه ... وركب عربيته ... ورايح لهم ..
.
فاطمه : جهزت الاكل وحطته على السفره ... هى وهدى ... وروكا غيرت الهدوم ... ونزلت بالبسها الطبيعى ... وشريف ساعد عمه وقعده .... وهما قاعدو قدام البنتين ... وفاطمه جمب والدها .... وبدئو ياكلو ...

خادمتى ولكن ! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن