******************************* في عام 2004 اتصلت عجوز على مكتب الشرطه لتقدم شكوى عن عده اشخاص انتهكو قبر والدها ومثلوا بجثته
بدئت الشرطه بالتحقيق حول الأمر ببلده اسمها مارتنو دي سوز وسرعان ما تم القبض على سته اشخاص اعترفو هم أنهم انتهكو قبر السيد بيتري توما
لأنه تحول بعد موته لمصاص دماء قام بمهاجمتهم باليل أثناء نومهم ليمتص دمهم
سرعان ما انتشر الخبر بالصحافه لم تكن القصه جديده لسكان الرومان بسبب أنهم يمارسون بعض الطقوس ليتخلصو من شر مصاصين الدماء
السيد بيتري توما كان رجل كبير بالعمر توفي 2003 قبل عيد ميلاده بأيام
وقد كانهاؤلاء الأشخاص هم من عائلت السيد بيتري توما
وبعد موته أصيبت ابنه اخيه بمرض خطير لم يعرف الأطباء سببه ولم يتوصلو لعلاج له
وأصبحت العائله كلها ترى الكوابيس المخيفه
واخبرهم احد الجيران أنه رأى شبح بيتري يخرج من المنزل قبل الفجر وأقسم هذا الجار على أنه شاهد سربان من الغربان حلق فوقكذير شؤم
لقد امتص الحياه من اجسادنا لكي يعيش هو "هذا ما قالته مايلارا لاحد الصحافيين ثم اردفت تخبره ما حصل " كنا نحتضر جميعا انا وابني وزوجته باليل شاهدنا جميعنا نفس الكابوس
لقد رأينا شبح الخال توما وهو يمتص دمائنا
كان علاج مايلارا لا يتطلب الا بعض التقوس وانطلقو بعد عدت ايام من التجهيزات للمقبرة
انتظروا قليلا حتى تصبح الساعه الثانيه عشر من منتصف الليل دخلو وكانو مسلحين بالمطرقه والأخشاب
وقفو أمام قبر توما وحفروه واخرجو التابوت وفتحوه وكانت جثت بيتري توما كما لو أنها دفنت الان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ووجهه صافي وكان هناك قرب شفتاه بقعه دماء ناشفه عندما دفناه وكانت يداه على صدره لكنها الآن مفروده
وكانت هذه المراحله الاولى للتحول إلى مصاص دماء وهي تحرك الميت خصوصا باليل أثناء نومهم والتجول واحيانا يقوم بمص دم أقاربه
ويستمر هذا حتى يتحول للمرحله الثانيه التي يكون قادر فيها على على التجول أثناء النهار ويصبح مصاص دماء على شكل بشري ويستطيع التزوج
والحل الوحيد كان انا ينتزوع قلبه لهذا اسرعو ونزعو قلبه ووضعو خشبه مكانه ونثرو بعض الثوم عليه وإعادو التابوت وهربو بسرعه خارج المقبره حيث كانت هناك مايلارا
اشعلو النار وحرقو قلبه وجنعو الرماد ووضعوه بالماء وشربوه وهكذا شعرو بالتحسن
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لم يشعروا بالذنب لما فعلوه بل العكس ظنو أنه الصواب
هذا ما قالوه في مركز الشرطه . . . . . ******************************