عشق الارملة

بارت تاسع

تسريع الأحداث ...

مروة...اجت يوم خميس يوم خطوبتي لبست بالاول 👇

ومكياج خفيف
ونزلت جوا وامي
وام محمد يصلون ع نبي
كعدت ع كوشة طبعا كوشة 👇

بسيطة بس حلوة
كالو اجى شيخ لبست
حجاب ابيض
طويل وكعدت ورا باب
ورددت ورا الشيخ
وطالب موافقة بمحمد ....
بالاول صفنت وبعدين هم رجع
كال جاوبت بنعم
والكل صار يهلهل
ويباركولي
رحت بدلت فستاني لبست 👇

ومكياج 👇

وتسريحة👇

نزلت جوا
وكعدت ع كوشة
وإني كلبي يدك
الف دكة بالثانية

محمد...اجى موعد
خطوبتي رحت للحلاق
وزينت وسبحت
ولبست 👇

ودخلت يم خطيبتي
رفعت راسها يالله
هاي شطالعة راح تحركني اليوم
كعدت يمها وهمست
محمد..يبنت كلبي شرائيج اخذج ونروح مايحتاج عرس اعوضج بيها

مروة..محمد اسكت
محمد..يروح محمد

مروة..اجى محمد
وجان طالع يخبل
وعطرا جان يوصل قبلة
وحجة ويا وإني خجلت
ومدنكة راسي وشال راسي
ولبسني خاتم

وجان نازحة وحلوة
وإني لبستله الخاتم
خواتمنا 👇

بعد مالبسني خاتم
باس راسي
ونزل باس خدي
وهمسلي
محمد..مبروك يا مرتي
مروة...الله يبارك بيك وانت هم مبروك

ضحك وراح وبقى الخطبة
لحد المغرب وكلهم راحو
رحت فوك علمود ارتاح
سبحت ولبست تراك ونمت
كعدت ساعة 1 بليل
مروة..هلكد نايمة اني
نزلت علمود اكلي شي

محمد..بعد ماطلعت من مروة
رحت ركصت ويا ولد دبجة
واغاني وخلص رجعت للبيت
دخلت سبحت ونمت كعدت بال10
نزلت جوا شفت مبقيلي من عشا
كعدت اكل خلصت غسلت مواعين
رحت لغرفتي اختبر مروة
ماترد خابرت اكثر من خمس مرات
يطلع لي مغلق خفت صاير شي
خابرت امها كالتلي نايمة اطمنت
كعدت اكنك بالنت

مروة..
كعدت اكل سويت عصير
شربتها وصعدت لغرفتي
شفت تلفون خلصان شحنها
خليت بالشحن صار بيها شوية شحن
فتحتها شفت 10 مكالمات من محمد
ورسائل كلت *اجاك الموت يا تارك صلاة*
خابرتا و رد
مروة..الو
محمد..الوات عيني وينج
مروة..مم محمد. جنت نايمة وتليفون خلصان شحنها
محمد..تمام عيني اول شي فكري اكو شخص ينتضرج
مروة..حبيبي اسفة (بدلع)
محمد..اشتعل عشيرتج ع دلعج
مروة..هههه
محمد.فدووة اليوم شفت فد بنية خبلتني بجمالها
مروة..منو هي
محمد..ماادري رح واتزوجها هم
مروة...اهئ اهئ بعدنا متزوجين تجيبلي ضرة
محمد...اشبيج اسف اشاقة لج غير انتي رح اتزوجج كافي دموع هنيال دموع دائما ع خدج
مروة..اا محمد  راح اروح بأجر يجولنا بيت عمي
محمد..فدووة للتستحي اخذي راحتج تصبحين على خير
مروة..وانت بخير باي

.
.
.
.
.
.
.
.
.
احبكم اليصوتون ويعلقون احبكم 😘
.
.
.
.
..
.
.