الحقيقة مؤلمة لأنك لم ترد أن تراها

6 0 0
                                    

دعني أخبرك..
أناس أعرف أسماءهم و أحفظ وجوههم وأطلعتهم على مكنونات صدري..لأفيق يوما و كأنهم ليسوا من كنت بالأمس معهم.
هل ألقي اللوم على كل شيء حولي؟!
هل يكفي أن ألعن حظي؟!
أم أن الحقيقة كان في متناولي كل هذا الوقت..أنني لم أعرف عنهم شيء فقط ما أرادوني أن أظن أنني أعرفه.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 14, 2018 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الحلو المرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن