دعني أخبرك..
أناس أعرف أسماءهم و أحفظ وجوههم وأطلعتهم على مكنونات صدري..لأفيق يوما و كأنهم ليسوا من كنت بالأمس معهم.
هل ألقي اللوم على كل شيء حولي؟!
هل يكفي أن ألعن حظي؟!
أم أن الحقيقة كان في متناولي كل هذا الوقت..أنني لم أعرف عنهم شيء فقط ما أرادوني أن أظن أنني أعرفه.
أنت تقرأ
الحلو المر
Non-Fictionقد يكون هو أو أنا أو أنت فلا أحد يكتب حياته و يتحكم في فصولها،نسعى للنهاية السعيدة دون اعتبار للتفاصيل الصغيرة و التي تصنع حياة أخرى كما يمكنها أن تجعنا نعيش كذبة مثالية أو حتى حياة ازدواجية وجل ما نردده "الحياة غريبة..الحياة ليست منصفة..." أنظر حول...