في غرفة ايرين
-كان جالس على كرسيه أمام المكتب يفكر هل يا ترى أن خرج من بين هذه
الاسوار سيستطيع مقتالة العمالقه وسيبقى على قيد الحياة
اني اريد أن أخرج من هذا القفص
لا اريد تمضة عمري داخل هذه الأسوار كأني حثاله
اريد الانضمام إلى (فيلق الاستطلاع)
لا اريد ان اعيش طوال عمري بأمان زائف
هذا قراري الاخير!!
بعدها نزل من غرفته الى الاسفل
وجلس على إحدى الكراسي
-امي انا خارج.
-الى اين .
-الى آرمين.
بعدها ذهب متجها إلى آرمين
-اهلا ايرين
-اهلا آرمين.
-انظر هذا هو الكتاب
-رائع لكن هل يعلم جدك بالأمر
-لا فأنا أن أخبرته لن يوافق.
-رائع احسنت آرمين .
بعدها ذهبا وجلسا في أعلى الجبل وبدأو يشاهدون الناس من الاعلى
ثم فتح آرمين الكتاب
آرمين:هل تعلم يا ايرين أنه خارج الاسوار يوجد
بحر!.
ايرين:بحر!؟.
آرمين:أجل أنه تجمع كبير من الماء لا حدود له.
ايرين بحماس:رائع .
قاطعهم دخول ليفاي:ماذا تفعلون هنا يا اطفال.
ايرين:اصمت ايها القصير .
نظر له ليفاي نظره مخيفه بطرف عينه ولم يرد
آرمين:نقرأ كتابا عن ما يوجد خارج الاسوار.
ليفاي:ومن سمح لكم بقرائته .
ايرين صرخ:لا شأن لك.
ميكاسا جائت وهي تلهث:انت هنا إذا ايرين.
ايرين:أجل .
ميكاسا:كنت ابحث عنك.
آرمين وهو يشير إلى سور ماريا بذعر:أ ... يا رفاق.
ايرين:ماذا ؟.
ثم نظرو الى الإتجاه الذي أشار إليه آرمين
(تم اختراق سور ماريا)
ايرين:أوه لا منزلي امي.
بعدها ذهب هو ميكاسا بسرعه تجاه المنزل
-من هذا الطريق عندما اصل سأجد أن منزلي بخير
سأجد امي تعد لنا غداءا شهيا
وابي يقرأ في نفس الصحيفة
سأجدهم كما تركتهم قبل قليل.
بعدها وصل الى منزله و وجده محطما ولا احد ظهر من بين حطامه!!.
..................................................................................................................
