كنتُ بالمقهى المكشوف الذي تستطيع رؤية السماء منه.
أنا إنتظرته لثلاث ساعات الليل بدأ يطغى على المكان وعندما هممتُ على الرحيل هو أتى يلهث.
أنا لم أستطع التذمر عليه فقط جلسنا وقام هو بشرب كأس ماء ثم أنا سألتهُ " لمَ تأخرت يونغي ؟ "
" أعاني من رهاب الضوء ، أسف " أنا حينها شعرت برغبة شديدة في معرفة أدق تفاصيل حياته.
✧
أنت تقرأ
أَقمَر ✓
Fanfiction" لمَ هوَ شِديدُ البيَاض ؟ " - مِين يُونغِي. - بَارك كَارَا. S : 260618 E : 020718.