هذا الكائن حزين.

490 59 17
                                    


كما لو أنه مقطع أخير لأغنيه حزينه؛كان يتحدث عماً في قلبه من وجع.


وعندما يتحدث عن حنينه،يمكنكِ رؤية المسافة ولون السماء ووجهٌ حزين


يكتب رسائل طويلة،ثم يسرٌها في داخله كخطيئة!.

بلغهم هذهِ الرسالة.Where stories live. Discover now