كريس هيا أستيقظ

85.3K 451 33
                                    

كريس :بعد أن اتفقنا انا والرفاق على الخطه ذهبنا خارج المقهى كنت حقا مستاء كنت امشي وراسي للأسفل لم أسمع سو صراخ الرفاق وشي يصدم بى بشده وبعدها لم أشعر بشى

سلينا :خرجنا من المقهى ورأيت كريس يبدو حزين جدا لكن هو كان شارد الذهن أعلم بأنه يفكر في ازبيلا لكن العنه كرييييس لقد صدمته شاحنه الهى هو ملقا على الأرض والكثير من الدماء حوله ركضنا انا والرفاق له ذهبنا به بسرعه للمشفى وظللنا ننتظر الطبيب لوقت طويل أسندت راسي على الحائط الذى خلفى وانا أشعر بالضياع فا كريس يكون اخى لم اعتبره صديق فهو كان دائما بجانبى والرفاق أيضا حالتهم لاتقل عنى خرج الطبيب لنسرع له وانساله إذا كان بخير لكن العنه مالذى يتفوه به هذا تسمرت مكانى انا
والرفاق بعد سماع كلام الطبيب.

زين :انظر لها وأنا حقا نادم وجهها شاحب اخذتها أكثر فى حضنى واقتربت منها أخذت أقبل شفتاها التى تغير لونها للابيض إلى أن دق الباب ودخلت منه العنه مالذى جلبها هنا هذة
جيجى :عزيزى علمت بأنك فى المشفى فاتيت مسرعه هل أنت بخير بقلق مزيف.

زين :تلك العنه ألا ترا بانى بخير وصغيرتى هى التى ليست بخير جيجى تكون ابنت شريكى وهى حقا عاهرة كا والدها العاهر هه كان يريد منى الزواج منها لكن هل أنا ساتزوج بعاهره  اقتربت منى والصقت شفتها فى شفاتاى حملتها للاريكه وقمت بفرك ثديها الأيسر وهى تان لا أنكر انها مثيرة لاكن بطبع ليس كا صغيرتى وانا لأن منتصب قمت بخلع الاندر لها هه فهى بالاصل لاترتدى شي كما قلت عاهره خلعت البنطال والبوكسر وبدون مقدمات أدخلت قضيبى بها بشده وهى صرخت دفعت بداخلها بشده وهى تأن لم أكن أعلم بانى اان باسم ازبيلا إلا أن قالت لى العينه بعد أن أتيت بداخلها ألا أأن بإسم شخص واضاجع آخر ارتديت ملابسي وذهبت للحمام وأنا لا أعطيها أى لعنه وارا الشرار يتطاير من عينيها عندما خرجت من الحمام كانت ذهبت تمتمت باعاهرة وذهبت بجانب صغيرتي العب فى شعرها الذى أفقدنى صوابى.

سلينا :يالهى مالذي يحدث لقد قال الطبيب إذا لم يستيقظ كريس في غضون أربعة وعشرين ساعة سيموت لم تحملنى قدم لاسقط على الأرض والرفاق بدأوا بالبكاء وهم بجانبى
الطبيب وضع يده على كتفى وقال ادعيله ابنتى سيكون بخير فقط كونو بجانبه.
هارى :نزلت كى أحضر أي شئ لرفاق فهم لم يتناولو شئ لكن هل تلك الفتاة تبكى أخذت اقترب منها مالعنه تبدو جميله جدا احم هل هناك شئ يمكننى المساعده نظرت لى وقالت *فقط ابتعد عن وجهى كى لا اقتلع قضيبك الصغير *نظرت لها في صدمه مماذا انتى حقا وقحه هل تريدينى أن اضاجعك كى ترى إذا قضيبى صغير أم كبير لتقول *إذهب وضاجع نفسك *لأقول هاي انتى إلى الآن أتكلم معكى بأدب هل تريدينى أن اريكى الوجه الآخر لتصرخ بشده وتقول من انت كى ترينى الوجه الآخر ها وأخذت مع كل كلمه تدفعنى بيدها وتبكى بشده وصوتها يرتفع أكثر وأنا فقط لا أعلم لما لم اوقفها أخذت تدفع وتضربنى بيدها الصغيره على صدرى إلى أن تعبت وخست على ركبتها وبكاءها يزداد لم أشعر بنفسي إلا وانا اعانقها لا أعلم لما فعلت هذا لكن أظن بأنها لا تعلم ماذا تفعل تبدو كا الطفل الضائع ولا يعلم وجهته وهى صدمتنى عندما بادلتنى العناق وأخذت تشهق وتبكى بقوة وهى متشبسه فيا أكثر كأنى ساهرب بقينا هكذا تقريباً عشرة دقائق وبطبع الجميع ينظر لنا في المشفى إلى أن هدت وكأنها استوعبت ما فعلت لتبتعد عنى وتنظر لى بطريقة لم افهما وركضت تتبعتها بنظرى إلى أن اختفت وأيضا انا ذهبت لى الرفاق.
زين :كنت نائم بجانب صغيرتى لكن احسست بيدها تنقبض على يدى ظننت انى اتوهم لكن هى شدت على يدى أكثر الهى أسرع إلى الطبيب وجاء هو وبعض الممرضين طلب منى الخروج لكنى رفضت وهو استسلم لأنه يعلم ما أنا قادر على فعله بعد أن فحصها قال وهو مبتسم *حقا هذه معجزة أن تستفيق من هذه الغيبوبة بسرعه يبدو أنها متمسكة في الحياه لأجل شئ لكنها ستستيقظ غدا بسبب المخدر *بعد أن خرج الطبيب ذهبت لها وقبلتها من فمها وقلت صدقيني صغيرتى لن ادع أحد يؤذيكى مادمت حى انتى لى لى فقط جسدك ملكى وروحك ملكى وحتى حياتك وموتك كل شئ لى لارا دمعه تنزل من عينها لامسحها واهمس لها لاتقلقى صغيرتى كل شئ بخير هشش ونمت بجانبها .

صغيرة دادى حيث تعيش القصص. اكتشف الآن