I
~
Playback
Sara Bareilles - gravity
~
شيء ما يعيدني دائمًا إليك
إنه لا يستغرق وقت طويل أبدًا
لا يهم ما أقوله أو أفعله
مازلت أشعر بك هنا ، إلى اللحظة التي أرحل فيهاأمسكتني دون أن تلمسني
قيدتني بدون أيّ قيود
لم أرغب بشيء أبدًا أكثر من أن أغرق بحبك لا أن أشعر بسيطرتكأطلق سراحي ، دعني وشأني
لا أريد أن أقع للحظة أخرى في جاذبيتك
ها أنا ذا ، أقف شامخ
كما كان من المفترض أن أكون
لكنك تعرفني جيدًا ، ومحيط بيلقد أحببتني لأنني هش
عندما أعتقدت أنني قوي
ولكنك لمستني لبعض الوقت
وكل ضعفي وقوتي أختفتأطلق سراحي ، دعني وشأني
لا أريد أن أقع للحظة أخرى في جاذبيتك
ها أنا ذا ، أقف شامخ
كما كان من المفترض أن أكون
لكنك تعرفني جيدًا ، ومحيط بيأنا أعيش هنا راكع بينما أحاول أن أجعلك ترى
لقد أعتقدت أنك كل شيء أحتاجه هنا على الأرض
لكنك لست عدو ولا صديق
لا يبدو أنني أستطيع التخلي عنك
الشيء الوحيد الذي مازلت أعرفه أنك أبقيتني ضعيف .. أبقيتني ضعيفلكنك تعرفني جيدًا ، ومحيط بي
شيء ما يعيدني دائمًا إليك
إنه لا يستغرق وقت طويل أبدًا~
لقد مضى شهر كان كالحلم الجميل بالنسبة لي شعرت وكأنني أتنفس للمرة الأولى منذ زمن لا أعلمه وذلك كان بفضله فقط .
هو بجانبي الآن ، يعاملني بالطريقة التي يفترض أن تكون .
بلطف ، بمودة ، بحب.. والكثير من الحب
ذلك كان فقط مثالي .
"توقف يوول ~ مازال يجب أن أذهب للعمل ."
تذمرت وأنا أتلّوى بينما كنت محتجزًا بين مرتبة السرير وذراعيّ تشانيول .
"تعلم أنك لست بحاجة للعمل بينما أنا بجانبك كعكتي ."
تذمر قبل أن يغمر وجهه في عنقي .
"خمس دقائق فقط ."

أنت تقرأ
The Dark Side
Fanfictionلم يكن بذلك الجمال المُبهر ولم يكن أيضًا قبيحًا هو فتى بعمر 18 في سنته الأخيرة من المرحلة الثانوية . كانت لديه أحلامه وطموحاته الخاصة كما الحال مع الجميع . إلا أنه أختلف عن جميع فتيان جيله بحلمٍ عُذري وحيد هو من أجل حلمه أحتفظ بقبلته الأولى لشخصٍ سي...