لَمَ اَتَخَيَلَ يَوًّمَاَ .. اَنَ اَلَاَشَتَيَاَقَ لَـ│شَخَصَ مَاَ │ .. يَؤَلَمَ هَكَذآاَ...ّّّّ!!
بطبيعَة الحَال ؛ السهَر لا يعني الحُزن ولا يعني أن الذين سبقونا للنوم سُعداء بعضُهم غلبه النوم من شدّة اليأس
أصبحنا بحاجـة لقلب صنـاعي ، لا يتـألمْ ولا يشتـاقْ ولا يحبْ . بل ينبـضْ فقط ليبقى على قيـدْ الحيـاة!
عِندماّ يعْجز الإنسآنْ عَن إخراّج ما بداخِله ; يبكِي .!
يبكي من الوجع.....
و آلَوٌجّـعٌ هّـوٌ أنِ تٌـطِلَبً مًنِ أَحَداً تُحِبـُهُّ أَنْـ يَشّْعُرْ بِـِـُكَ ..
(اريد البكاء)
........................................................................
صرخت ليا مع لحظة دفعها للكرسي:بيلااااااا
اشاح زين بوجهه الى مكان نظر ليا دفع جيسيكا بقوة على الارض وركض بإتجاه بيلا لحق به كلاً من جورج وليا
امسك زين بالدراجة ورفعها واخرج قدم بيلا التي كانت عالقة ما بين الكرسي والحديد وضع رأسها في حضنه وبدأ يطبطب على وجهها صائحاً:بيلا... بيلا استيقظي...بيلااا(قالها بصراخ وحزم)
ولكن من دون استجابة حملها بين يديه وركض بها للداخل
حين اقتربت ليا من جيسيكا وبدأت بدفعها صارخة:كله بسببك لو انك لم تأتي ولم نرى وجهك الغثيث فقط ارحلي(استمرت بدفعها حين امسك جورج بكلتا يديها محاولاً ايقافها مردفاً):رجاءاً فقط ارحلي
جيسيكا:فقط مالذي فعلته انا لم الجميع يضع اللوم علي
صاحت ليا وهي تحاول الافلات من يدي جورج:ان لم ترحلي اقسم بأن اشوه وجهك لاتعلم ما خطأها وقحة....وقحة....وقحة(استمرت بالصياح الى ان بكت امسك جورج بوجهها):ليا اهدئي حسناً
ليا نظرت الى عينيه:ماذا ان اصبها شيء
جورج:هششش لنلحق بزين حسناً! لن يصبها مكروه
ادار وجهه ورفع سبابته بوجه جيسيكا قالها بثبات:ارحلي لا اضمن لكي مالذي سيفعله زين لذا ارحلي
ومشى هو وليا باتجاه الداخل حين سمعا صوت صراخ زين هرع جورج لغرفة بيلا مد يديه امام زين: اهدأ حسناً اهدأ.....لن يحدث شيء
زين كان يمشي خطوة ويعود اثنتان متلبك بنفسه يمسح وجهه ويضع الاخرى على خصره:انها لا تتكلم جورج....انها لاتفتح عيناها(صرخ)ماذا افعل.....وذلك الاحمق لم يص....
الخادمة فتحت الباب:سي سيد
زين صرخ:ماذا ايضاً
الخادمة تلبكت بكلامها:انه الطبيب لقد وصل
زين مشى بإتجاه الخادمة حين وقفت امامه ليا:ليدخل احضريه هنا
ركضت الخادمة عدة ثوان دخل الطبيب نظر الى ثلاثتهم متفرقين بالغرفة واقترب من السرير انحنى وجلس على السرير اعاد النظر لزين
أنت تقرأ
~ لو || if ~
Romanceلقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام فهو المتبرع رقم واحد للدار..، هو:- ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم...
