7:00 صباحاً
بعد 12 عاماً
.
.
.
.
.
تسللت أشعة الشمس عبر نافذة الجدار المقابل للسرير المعتاد
سرير الذي يتوسط غرفة زين كانت تنام على الطرف الأيمن فتاة ذات شعر اشقر عسلي طويل مبعثر على الوسادة لونها أبيض كالقطن تنظر بزرقاوتيها للسقف كان جسدها نحيل للغاية لا يتعدى وسط السرير ولكن وجنتيها كطعة من المارشميلو فالجميع يحب قرصهما وشدهما
كانت تضع مسافة صغيرة بين شفتيها الكرزيتان
تتمتم بصوت منخفض:لا أظن بأنها غرفتي........ السقف رمادي لا أذكر بأن سقف غرفتـ........ فتحت عيناها على وسعهما..... اوه لا لا(بصوت باكي) ليس مجدداً لماذا قد أتيت لغرفة زين بحق الله(كانت تتحرك بكثرة بالسرير حتى ثبتت الى اتجاه اليسار عندما سمعت ذلك الصوت)
زين:بيلا إركني مكانك أو فلتنهضي أريد النوم
أومأت برأسها:حااضر
رفعت جسدها بتثاقل عن السرير مشت بإتجاه الباب لحظات التفت وعادت للسرير زحفت عليه قليلاً
قبلت خد زين....فتح عيناه...
اردفت بيلا:إنها قبلة الصباح...أسفة لحضوري لغرفتك مجدداً
نهضت وعادت للمشي إتجاه الباب وخرجت
أنت تقرأ
~ لو || if ~
Romanceلقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام فهو المتبرع رقم واحد للدار..، هو:- ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم...
