5:37
أُفتتحت بوابة القصر معلنة وصول السيارة
هرول الحارس الواقف امام المدخل ليفتح الباب لكن لم يلبث وصوله كان قد خرج زين حاملاً بيلاالحارس:أهلاً سيد زين
زين:امممماكمل مشيه بإتجاه الغرفة الرئيسية وضع بيلا على الاريكة مع قدوم الخادمة
زين:جهزو العشاء
الخادمة:حاضر سيديقام زين بخلع معطفه ومن بعدها الكرافت(نحن منحكيلها كرافة بالعامية) والقى بهما على الاريكة وضع يديه على الاريكة محيطة ببيلا يضع عينه بعينيها عدة دقائق يرمش وهو ينظر اليها
ليكسر الهدوء اللذي ساد:اذاً الن تتكلمي!
بقيت صامته
:اششش فقط كلمة اخبريني بأي شيء
تنظر اليه والى حركاته الغريبة التي يحاول بها ان يجعلها تنطق ولكنها لا تزال ترمش
قام بمد يده امامها:مرحباً
امسكت بيده 🤝 بصمت
زين:حقاً😑دخلت الخادمة ذاتها مردفة:
سيدي جهزنا الطعامابتلع زين مافي حلقه :حسناً هيا لنتناول الطعام امسك بيدها وتوجها نحو المائدة حملها ووضعها على قدميه وبدأ بتناول الطعام وكذلك اطعامها أو بالأحرى فقط اطعامها

أنت تقرأ
~ لو || if ~
Romanceلقد كاانت صغيرة جداً عندما قام بتبنيها بصراحة لم يكن ينوي ان يتبناها كل ماكان يجول في خاطره هو ان يلتقي بمدير دار الايتام فهو المتبرع رقم واحد للدار..، هو:- ولكن عندما امسكت يداها الصغيرتان قدمي............... لا ..لا اعلم مالذي حصل لي ..........لم...