اخر المذاق
اخر لحظات المرح
والسعاده المخفيه
داخل حجرتي
اول اسراري واخرهااخر لذه معه
واخر نشوه تنطفئ...______________
ها هو شهر اخر يمر علي
او بالاحرى يمر علينا معا...لم يعد هناك ما يسمى انا او هو
هنالك فقط ' نحن 'لقد تغلغل الحب في ارواحنا
كثيرا نحن نعيش اوج علاقتنا
رغم مشاكلنا البسيطه والتي تكون
عادة بسبب غيرتي عليهفا انا اعلم كم المعجبات اللواتي
يحين بصوته العذب وعزفه الرائع
ناهيك عن وسامته اجل هذا اكثر شيء
يجذبهن فيه وهو بطبيعه الحالسيفرح بكل ذلك ويأتي ليتباهى امامي
بمعجباتهها انا غاضب من جديد بسبب ذكري للأمر
الآن....ولكن مايهم انني في قلبه
انا وحدي من يشغل ذلك الحيز في داخله
ولا احد سواي...وضعي مع عائلتي المقيته مازال مستمر
وكلما تشدد والدي معي اكثرازدات الرغبه في الانحلال لدي
اكثرفالكل فعل رده فعل
الهاتف يرن لابد انه تشانيول
" انا مبتل مجددا "
قلت ذلك لأسمع ضحكاته
المستغربه" صغيري هل لمست نفسك ؟! "
غيرت وضعيتي لأجلس
وامسك بالهاتف باعتدال" اجل فعلت
ولكن هذه المره ستشاركني في ذلك "قلت بشيء من الدلع
لاسمعه يتنهد ويتحدث بجديه" ألن تشبع صغيري
يبدو انني ايقظت شهوتك
المتوحشه وهي لن تنام ابدا "بقيت صامتاً لم اجبه فقد فكرت
في انه ربما لا يرغب بممارسه الجنس
عبر الهاتف
اذا هل ينوي تركي
اتلوى بنار الشهوه وحدي؟!
عشيق سيء" أتعلم الفتيات محظوظات "
قلت ذلك ليسأل عن السبب
واجبته بدوري