قصة

138 17 0
                                    

ينقل أحد الفقهاء أن زوجته توفت وكانت مؤمنة وفي إحدى الليالي رآها في عالم الرؤيا سألها ماحالك وكيف هي رحلتك لله عز وجل فأجابته: كل شيء والحمدلله سهل يسير ولكن لازلت واقفة عند باب منذ سنين أنتظر فلانه لتأتي وتصفح عني فسألتها متعجب !! وماسبب إنتظارك لها ؟

فقالت :

هذه الإمرأة في أحد المجالس ذكرت بسوء ولم أستطع إسكات من تحدث عنها بسوء أو القيام من ذلك المجلس فتعطلت رحلتي لحين قدومها والصفح عني.

هذه المؤمنه #لم تتكلم عنها #بل سمعت الحديث ولازالت تنتظر براءة الذمة مما يدل على عظم #الغيبه وهي من الذنوب التي لايغفرها الله سبحانه وتعالى قبل أن يغفر لك صاحبها.

#اللهم_أعنا_على_أنفسنا..

#يا_ترى_كم_ومن_سننتظر_ليصفح_عنا !!

#نسألكم_براءة_الذمة .



اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لعلك تهتدي؟!حيث تعيش القصص. اكتشف الآن