الحب العذري لايستهويني
ماارغب بههو
حب اثم قذرملئ بسعير لا ينتهي
ولا يخمد.....____________
بعد مضي شهرين على علاقتي
بتشانيول تغير كل شيء في حياتي
او بالأحرى تغيرت انا تحديدا...اصبحت فتى مختلف تماما
لايشبه فتى الكنيسة القديم..خوفي تلاشى وتحرري اصبح واضح
ممارساتنا كثرت واسرار جسدي
كشفت..تشانيول ادخلني الى عالم جديد
كليا لم اكن افقه عنه شيء
عالم الجسد واسراره رغباته
والأشباع اصبحت مراهق اتقد ناروالأهم من ذلك اصبحت عاشق
يميل
الى الشاب الجامعي تشانيولهو سبب هذا التحرر الغريب
علاقتنا مازالت طي الكتمان بالتأكيدرغم انني كدت اكشف عده مرات
إلا انني اصبحت ماهر مع الوقت
في اخفاء الحاسوب والتحدث
بهمس لايسمع...أيضا اصبح لدي هاتف ليسهل
علي التواصل معه نحن نتحدث
من الصباح الى المساء كل يوم..ولكن انا وهو مللنا ذلك
مللنا من الإشتياق الذي لن ينتهي
الأ بلقاء يخمد حرائق النشوه..
لقاء ليس بعده لقاء...كان يخبرني كل يوم مالذي ينوي
فعله بجسدي عندما يراني وكم
يرغب بهاصبحت اتعمد أرتداء كل ماهو
فاضح امامه وبت اتعمد الغنج كثيرالأكون صريحا اصبحت أراقب
تحركات لوهان الشهوانيه والمغريه
وافعل المثل..كان واقع لي بشده وانا أيضآ
كنا نرغب ببعضنا البعض بشراسه
لامثيل لها ولكن عائلتي الكنيسة
وكل تلك الكتب كانت هي العائق الوحيد
امامنا ..تشانيول أيقظ في داخلي
وحش طامعاً في الملامسه
كنت اتلوى طوال الليل مع تشانيول
عبر ممارساتنا الهاتفيه...ولكننا قررنا اللقاء اخيرا
وسمحت لنا الأقدار بترتيب موعد
بمساعده كيفن ولوهان...حيث اقترحت أداره المدرسه
أقامه رحله لمده يوم واحد لاستكشاف
الآثار و دور العباده التي اقيمت
منذ قرون في احدى القرى القديمة..