،
عند إميلي ؛؛خرجت لأتفقد الخدم شاهدت جيمي ترتدي جاكيتها مستعده للخروج
إيميلي:جيمي إلى أين ذاهبه؟
جيمي:سأذهب إلي السوبر ماركت اقضي حاجيات
إيميلي:انتضري انا سأذهب أعتدت ع الخروج في الصباح
جيمي:حسننا إذا امسكي هذه ورقه فيها جميع الأغراض الناقصه
أخذت الورقه وخرجت من المنزل
بعيدا عن إيملي، كان فتى يتفتل في ارجاء القريه التي كانت تعيش فيها إميلي وكأنه يبحث عن شي توقف عند المطعم وتحدث مع جاكسون
ليون:مرحبا
جاكسون:مرحبا بني تفضل
ليون:لا أريد أن آكل جئت لأبحث عن فتاه ذهبت إلى منزلها ولم أجدها علمت من أحد الماره إنها تعمل في هذا المطعم.
جاكسون:ما أسمها؟
ليون:إميلي، لا اعلم كيف شكلها لأنني لم اراها من قبل
جاكسون:ماذا تقرب لك تلك الفتاه؟
ليون:اف كم انت كثير الأسئله إميلي ابنه عمي أبي طلب مني أن احضرها له انت تعلم إنها الآن يتيمه هل فهمت الآن؟
جاكسون:نعم فهمت وأرجو أن تحسن الفاضك عندما تتحدث مع الناس
ليون:انا لست فاضي لمحاضراتك ارجو ان تحتفض بها لنفسك، هل تعرف شي عن الفتاه او لا؟
جاكسون:إميلي نقلت قبل كم يوم هي تعمل في منزل السيد بيل
ليون بطفش:ومن يكون هذا؟
جاكسون:انه صاحب هذا المطعم
ليون:هل أعطيتي العنوان من فضلك
جاكسون:حسننا انتضر دقائق سأحضر ورقه وقلم
ليون:حسننا
عند إميلي؛؛
عدت إلى المنزل محمله ببعض الأغراض وضعتها على الطاوله وطلبت من الخدم ترتيبها ،جلست على الأريكه لأرتاح قليلآ إنتابني شعور أن استكشف المنزل ،صعدت السلم المؤدي للأعلى كانت في المقدمه صاله كبيره بابها مفتوح تقدمت قليلآ أضن إنها صاله رياضه ذهبت للغرفه المجاوره حاولت فتحها لكن كانت مقفوله ذهبت للغرفه المجاوره لها اضن إن هذي هي غرفه السيد بيل كانت الغرفه كبيره جدا فيها سرير اسود كبير في الواجهه،على طرفيه طاولتين صغيره عليها ابجورتين بسيطه الشكل،خزانه سوداء ايضا ولكنها زجاجيه من الأمام تضهر ما بداخلها ملابسه تبدو غير مرتبه، طاوله متوسطه الحجم فوقها الكثير من الكتب والأوراق المبعثره وبعضها متساقطه على الآرض ويوجد بعض الصناديق القديمه وقفت قليلآ أتأمل الغرفه ضننت إن غرفه السيد بيل جميله عكس ما آرآه استدرت للباب، وعندما وضعت اطراف أصابعي على مقبض الباب انفتح الباب بكل قوه كان السيد بيل نضرت إليه كان يبدو غاضبا إنها المره الأولى التي أراه غاضب هكذا عيناه غير مقروئه ،وجهه إزداد إحمرار،قبضته أشتدت،
بيل بصوت غاضب:من سمح لكي بالدخول إلى هنا؟
إيميلي:اان ان ان انا
بيل:ماذا اصابك هل أنخرستي
إيميلي:اسفهه س سيدي
بيل:هيا أخرجي وأياكي أن تصعدي مره أخرى إلى هنا
إميلي:حسننا
عدت إلى غرفتي وانفجرت عيناي بالدموع ، اللعنه علي كم انا غبيه لماذا ذهبت إلى غرفته تبا لي مسحت دموعي وخرجت لأتفقد الخدم
جيمي:آنسه مابك هل كنتي تبكي؟
إميلي:لا لا أضن إن شي ما دخل في عيني
جيمي:حسننا هيا نذهب لنتناول الغداء
إميلي:حسننا ،ولكن السيد بيل هل تناول غدائه؟
جيمي:السيد بيل خرج منذ قليل ،هو نادرا ما يأكل في المنزل
إميلي:حسننا ،أسمعي جيمي "من يقوم بتنضيف غرفه السيد بيل؟
جيمي:هه اسمعي السيد بيل لا يسمح لأحد من الخدم الصعود للأعلى يأتي عامل كل اسبوع وينضف المكان ،لماذا تسألي؟
إميلي بأبتسامه:أضن انني المسئوله عن الخدم ف من الضروري أن أعرف كل شي عن تنضيف المنزل.
أنت تقرأ
"ما زلت أبحث عن حياه"
Romanceارتباك يخالط الحبر وأوجاع ستنثر عبر السطور هنا سأروي إحساس وحكايات نبر بها لتكون السنين وكأنها لحضه عمر تنتهي بثواني حكايات منوعه تهتف بصراخ رحمتك يا قدر فقد باتت الدموع كالدماء الجارحه تنزف بصمت رهيب وارتجاف المشاعر يهمس حبا وشوقا ورغبه بلا اهد...
