في مكآن آخر عاد بيل إلى المنزل وكان المكان هادئ جدا وفجأه
جيمي:مرحبا مرحبا سيد بيل
بيل:تبا لكي لقد أخفتيني أنتي وهذا الصوت
جيمي:أنا اسفه سيد بيل لم أقصد إخافتك
بيل:أين الآنسه إميلي
جيمي:لقد تركتها في غرفتها منذ فتره أضن أنها نائمه
بيل:حسنا أنا سأخلد إلى النوم
جيمي:حسننا سيدي
في صباح اليوم التالي،فتحت عيناي بصعوبه دون النضر لساعه دخلت الحمام اخذت وقتي بالطبع،وعندما خرجت،كان روب الأستحمام يغطيني.،فتحت النافذه نسمات الهواء البارده اندفعت لوجهي وبعثرت شعري تبدو كلقطه سينمائيه بشكل ما اطلقت ضحه صغيره لوصفي، جلست على السرير بالقرب من النافذه ،وأرجعت رأسي للخلف أتأمل قطرات المطر على النافذه وكأنني لم أمل منها ،وقفت أمام المرآه امشط شعري انا لم أعتني به منذ فتره،
في مكان آخر من أركان البيت كان بيل يستعد للخروج خرج من الغرفه ذاهب لغرفه جيمي ليخبرها أن لا تدع احد يدخل غرفته لكنه لم يعلم إن غرفه جيمي تمكث فيها إيميلي كان بيل يتحدث ويطرق الباب دون رد وإطرا ان يدخل، لم تكن جيمي التي في الغرفه،،
بيل:اااانا قاصد جيمي ااسف لقد دخلت لغرفتك دون اذن،لأنني كنت أحدثك من خلف الباب لمده طويله دون أن تجيبي.
إميلي:اسفه لم أنتبه
بيل:لا بأس
خرجت وأغلقت الباب خلفي عدت إلى غرفتي،
لا زالت صورتها بشعرها تتكرر في ذهني،
شعرها الآسود كان لونه يبدو لذيذ مثل (الشكولآ السودا) ربما لهذا
شعرت برغبه لتقبيله،عيناها بلونهما الساحر الذي وقعت في حبهما
منذ اللحضه الأولى،حاجباها الكثيفان يرتسمان فوق عيناها برسمه
تناسب وجهها،شفتاها الورديه الممتلئه الموجوده تحت أنفها
المثآلي قصه أخرى.
احب التحديق في تفاصيل وجهها ،ينال إعجابي هذا الأمر كثيرآ.
لن استطع تحمل المزيد من الوقت،أخذتني قدماي لباب المنزل،ارتديت معطفي وخرجت،
أنت تقرأ
"ما زلت أبحث عن حياه"
Romanceارتباك يخالط الحبر وأوجاع ستنثر عبر السطور هنا سأروي إحساس وحكايات نبر بها لتكون السنين وكأنها لحضه عمر تنتهي بثواني حكايات منوعه تهتف بصراخ رحمتك يا قدر فقد باتت الدموع كالدماء الجارحه تنزف بصمت رهيب وارتجاف المشاعر يهمس حبا وشوقا ورغبه بلا اهد...
