She is riotous...He is so bad [ متوقفة مؤقتا ]

بداية جديدة

هالوووو جايز

هاي أول رواية إلي لهيك بلييييززز كونو لطيفين و لا تشددوا على طريقة السرد أو الحوار.

مشان ما ضل إلعي خلونا إنبلش..... Okay.

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Liza's POV :
# ليزا :

كنت في طريقي إلى المدرسة الجديدة التي فوت منها أول أسبوعين بسبب إجراءات النقل و التسجيل....

أوه، تتسائلون لم؟ ببساطة أنا من إيطاليا و انتقلت إلى هنا بسبب عمل والدي.. أجل أجل هو رجل أعمال و بلا بلا بلا تعرفون الباقي..

لأكون ايجابية، لطالما حلمت بالسفر إلى فلوريدا في أمريكا...

أركب سيارتي الجديدة و التي أهداني إياها والدي قبل أربع شهور... هل يعد هذا غرورا؟ لأني لا أريد أن أبدو كذلك..

المهم... وصلت إلى المدرسة بعد حوالي العشر دقائق من القيادة، اسمها مدرسة إيفر و قال أبي أنها تضم الإعدادية و الثانوية لهذا كانت مدرسة ضخمة جدا و حولها حديقة واسعة جميلة، نظرت إلى يسار المدرسة فرأيت بضع سيارات و دراجات مركونة و كأنه كراج خاص بالمدرسة، أظن..

توجهت بسيارتي إليه لأركنها..

وجدت مكانا مناسبا و عندما اقتربت منه و لم يبقى سوى متر أو متر و نصف... أتت سيارة رياضية تقود بجنون، لا أدري كيف استطاع صاحبها الدوران بها مثل الأفلام و ركنها في المكان الصحيح أو لنقل المكان الذي كنت سأركن سيارتي به، أشعر و كأني في أحد أفلام بوليود، لكن ما يزعجني أنه كان من الواضح أني سأخذ هذا المكان. من يكون هذا الأحمق؟!

لا تفتعلي مشاكل.

كلا..لست أنا من يفتعلها إنه حظي

بل غباؤك -_-

فقط التزم الصمت و تابع الأكشن

ركنت سيارتي بجانب ذلك الشخص... ثم نزلنا معا من السيارتين... كان شابا ملفت فعلا للنظر، يجب أن أعترف، بشعره الأسود المثير و العينين مزيج من الأخضر و لون العسل، و تلك العضلات.. منظره يوحي أنه أحد الفتيان السيئين..

حدقت به و حدق بي و بقينا حوالي الدقيقة نتقاذف الشرارت بعيوننا، ثم اقترب مني حتى أصبح بيننا أقل من متر. رفعت رأسي لأراه فأنا نوعا ما قصيرة عن باقي الفتيات في سني و كونه فتى يزيد الفرق.

" ألا تعرفيني يا صغيرة؟ " قال لي بنبرة مهددة، لكنه لا يخفيني.

" لا " قلت له مشددة حرف اللام و كتفت زراعي أمام صدري.

" إياكي و العبث معي هذا مكاني لا تحاولي ركن سيارتك هنا، فهمتي؟ " قال لي مجددا بنبرة أهدأ " هل هو باسمك؟ " سألته بنبرة طفل صغير و املت رأسي قليلا، سر صغير عني، أنا أعشق الاستفزاز