واحد..
اثنان...
ثلاثة...
لنقع في الخطيئه
اربعه...
خمس...
سته...
اللعبه قد بدأت
والاوان قد فات
---------------------------اذكر أول يوم
استمعت فيها إلى تلك الأغنيةكانت بسبب صديق لي
اجبرني على الانصات لها' خذني إلى الكنيسة '
قلبت كل عالمي...
كلماتها قد اصابتني بالذهول..
في أي حقبه زمنية
انا اعيش؟!هذا اول سؤال قد طرأ
علي فور انتهائي
ومعرفة قصة تلك الأغنية..حيث كان من كتبها مثلي الجنس
وكل كلمة كان يصف فيها حبيبه
وبسبب معارضة الجميع والدين
بشكل خاص على هذا النوع من العلاقات..هو بدء بالتشكيك في كل شيء
وبكل تلك الاعتراضات من حولهما..لاكون صريحا
معرفتي عن الحب والجنس هي
0000 اي لا شيء !!!عمري16 عاما
لا اعرف ماهي ميولي
وليس لي اي تجارب جنسية
من قبل...أنا لا اعلم حتى كيف تتم العملية
وما هو الشعور الناتج عن الأشباع الجنسي...؟!لا افهم الرغبة او الحاجة للجنس الاخر
كل مايتعلق في ذلك خارج عن إدراكيوممنوع علي ان اطلع حتى
كل معلوماتي حول تلك التجاربهي علمية بحتة
أحيانا اتوق إلى درس العلوم والأحياء
فقط لألتقط بعض المعلومات
الغائبه عنيقد يتسأل البعض
لما معرفتي بأمور عادية
صعبه على فتى شبه بالغ...حسنا
ذلك بسبب وضعي الخاص
انا ابن قسيس سابق..!!امي كانت راهبه في دار العباده
حيث كان ابي يعمل سابقابعد عده سنين من عملهما
في خدمه الجميع وطاعة الرب