ان تمد يدك ع عشيقة ذالك الوحش وكانك حفرت قبرك بيديك...
لم.اتخيل يوما اني سامسك شي رقيقا هكذا تتحطم بسرعه لكنها تبني نفسها مجددا هكذا هي
لم انجذب يوما الى ذالك النوع من الناس..الاثناث كانوا بنسبة لي مخلوقات قد تجلب الدمار لكن هي....تحتاج الحمايه...
تفتح عينيها ع ازعاج اشعة الشمس عينيها و تخدر يدها التي كانت ساقطه من السرير ولونها اقرب للسواد نهضت متالمة تمسك ذراعها وتحركه لتقول تعب وهي تتثاءب -اكره هذا يدي تؤلمني الان.... تمددت نظرت لغرفتها البسيطه نهضت واخذت منشفه استحمت وخرجت بنشاط نشفت شعرها وسرحته وارتدت زي مدرسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خرجت تمشي ببتسامة بوجهها توقفت قربها سياره جميله فتح الزجاج لترا الكسندر ليقول بانزعاج وبفمه شريحه من الخبز المحمص -اركبي ساوصلك ابتسمت وركبت معه...ليقول منزعجا - اذا...كم عمل تعملينه ردت بانزعاج كذالك -هذه نيتك.من.البدايه....ف الاجازات اعمل اربع اعمال و في ايام المدرسه ثلاثه مع تدبل لوقت العمل التهم هو الاخر الخبز وقال منزعجا -الى ماذا تهدفين بكل هذه الاعمال ردت ببرود وتعابير حزينه بوجهها -الى ان اسدد دين والدي وادفع علاج امي نظر اليها بنزعاج وقال -شارولوت لستي ملزمة بذالك كما تعلمين ابتسمت وقال مدعيتا الابتهاج -انا كذالك ان لم ادفعها من سيفعل...يوما ما...سنعود...لذا ساجهز كل شي لذالك اليوم توقف هو الاخر مع انه اراد اكمال النقاش لكن هو وصل لمدرستها نزلت ولوحت له مودعه وبوجهها ابتسامة متالقه غادر وهو يفكر - لست اعلم اهي ذكيه ام غبيه ام متهوره..لكن...اعلم انها تتخذ الطريق الصحيح فيما تفعل عرضت براسه ذكرى عن الامس وما فعلته بدورها عندما كان بمكتبه ورن هاتفه ليسمعها تقول بخوف -اوني ساما هناك.مشكله في السوق المركزي سمع صوت اطلاق النار ووقف مذعورا وقال بسرعه -شارولوت لا تتحركي ساتي قريبا اغلق الخط وانطلق مع ليو لكن عندما وصلا را انها اجهزت ع معضمهم تنهد وقال منزعجا -تلك الشارولوت تجعلني دوما افزع دخلت فصلها الجو خانق هي مكروهه من فصلها فالجميع يعلم.بالاشاعه التي اطلقها عنها اصدقائها منذ ايام.المتوسطه اصبحوا اعدائها ونشروا جميع الاشاعات منها الحقيقي ومنها المزيف بلا اي شك سارت لمقعدها ووجدت تلك.الكلمات المحفوره بطاولتها خائنه شيطانه عاهر حقيره مع ذالك جلست دون مبالاله لما يحصل ولما كتب اخرجت كتابها وانتظرت مجيئ المعلم مبتسمة غير مباليه بما تسمع او الازعاج الذي يحصل خلفها فهم يرمون الاوراق و الاقلام عليها و القمامة دخل المعلم لتقول بانزعاج-سينسيه مارينا و لوسيا و نارمين يزعجونني رد المعلم بغضب -انتم الثلاثه الى مكتب الناظر الان وقفن ثلاثتهم وقلن بانزعاج معا -سينسيه لم.نفعل شيا هي تكذب استدارت لهن واخرجت لسانه باستفزاز لتقول منزعجه -كاذباااات جلست هي وهن خرجن لناضر يتوعدن لها بالعقاب سكن الفصل الان وبدا معلم الرياضيات شررح درسه بعد حصته عادت الفتيات وامسكت احداهن شعر شارولوت وشدته لتصفعها الاخرى دخل المعلم الاخر وعاتبهن وارسلهن لناضر مجددا برفقة الاداري ودعتهن شارولوت مبتسمه بخبث وبوقت الاستراحه جلست شارولوت ف السطح تختبى وتتناول غدائها استمر شجارها مع اولئك الثلاثة وفي النهايه امسكت اثنين منهن يدي شارولوت و الثالثه اخرجت مشرط وجرحت خد شارولت بقوه وقالت بسخريه -ماذا الن تنادي ع سينسيه لينقذك اااه نسسيت نحن في الخارج انه نهاية الدوام الان عضت شارولوت ع شفتيها بغيض خدها تلطخ بدماء ركلتها الاخرى وسعلت شارولوت باللم بدا الضلام.يحل رموها وغادرن وقفت ومسحت خدها لايزال ينزف ابتسمت وقالت بسخريه -سيغضب الكسندر ان راء هذا غادرت بعد ان اخذت حقيبتها سعلت وبدت تشعر بدوار وصلت للفندق قبل بدء عملها بربع ساعه راها مايكل ليقول بذعر -شارولوت ماذا جرى لوجهك كانت معه نيتا ايضا لترد وهي تمسح خدها -لا شي مهم وقع شجار امامي بين اطفال صغار وبطريقة ما اصبت بسببهم شعربت بيد ع خدها وانتفضت التفتت لترا سيدرك لوحده سحب يده متسخه بدمها ويفركه بابهامه وسبابته قائلا بسخريه -هممم هذا اقرب الى جرح بشي حاد...اما سكين او...مشرط بدا عليها الارتباك وعلم انه اصاب واكمل بخبث -بما انك.تعيشين وحيده ومما اراه انك.بملابس مدرسه يعني... اسكتته صاوخه غضب -هذا يكفي كف عن حشر نفسك في اموري الخاصه تفاجأ الجميع من تصرفها بدت منزعجه حقا لتكمل بصوت بدا مخنوقا وغاضبا -اكثر ما اكره اكثر ما.يزعجني ان يحشر احدهم نفسه في اموري الخاصه غادرت ولحقتها نيتا انحنى مايكل متعذرا له عن ما فعلته ولحقهما اما سيدرك فبتسم وهو يحدق اليها وهي ترحل جلست بغرفة الخدم مايكل يعاتبها ونيتا تطهر جرحها ليقول مايكل بانزعاج-شارولوت كيف علم انك تعيشين وحيده ردت وهي تتالم -بالامس وجدته مصابا واخذته لمنزلي لاعالجه لم يمكث طويلا مع ذالك وضعت نيتا لصاقة جروح كبيره بيضا ع خد شارولوت لتقول بانزعاج -اذا الن تخبرينا الحقيقه شارو تشان تنهدت شارولوت واخبرتهما نظرا اليها بشفقه فهي تعاني من حياة صعبة حقا وهي لا تزال طالبه غيرت ثيابها لثياب العمل وفعت شعرفها بشكل ذيل حصان وامرها مايكل بذهاب و الاعتذار لسيدرك فذهبت قرعة الباب وفتح لها الحارس النحيل طويل الشعر الرمادي وسيدرك جالس بصاله وبيده كاس من الشراب وع الطاولة زجاجة كبيره خظراء ادخلها الحارس الى الصاله حيث سيدرك راها وانزل الكاس انحنت باحترام وقالت بصوت بدا عليه الندم -سيدرك ساما ارجوك سامحني ع فعلتي ضحك بسخريه قائلا -لا باس من الجميل اظهار وجهك.الحقيقي بين الفنيه ووالاخرى ولو لم تفعل شيا جيدا بالامس لكنتي اليوم خارج عملك ابتلعت رمقها بذعر مد كوبه اليها وقال بمرح -الن تصبي الشراب لي هزت راسها نافيه وقالت بانزعاج-انت مصاب و الشراب سيؤخر شفاء جرحك وايضا انا لا اعرف كيف اصب الشراب جيدا فقد اسكبه عليك ف النهايه اخذت زجاجة الشراب واعادتها لمكانها في الخزانه ضحك بمرح عليها وارجع خصل شعره للخلف -انتي فتاه ممتعه اتعلمين ماذا عن شقيقك.الشرطي الا يشرب نظرت اليه بعيون وحيده جدا وقالت - جميع اخوتي بالفعل لديهم شخص يفعل ذالك بدل عني...فانا لاشي سوى قطعة من المشاكل اصبح الامر بطريقة ما مزعجا استاذنت وغادرت لتتذكر احد اخوتها وهو يصرخ عليها -الا تجدين فعل شي سوى التسبب بالمشاكل ايتها اللعينه هزت راسها وقالت بقلق -غريب ذالك الضخم لم يكن موجودا حسنا ع اي حال كل شي جيد للان لا داعي لتذكر مثل هذه الاشياء عملت لثلاث ساعات وغادرت لعملها الاخر في بقاله تديرها امرااه عجوز ومعها فتاه ف المرحله المتوسطه وفتى ايضا اقتربت الفتاه لتقول بمرح -شارولوت سينباي اتشرف بمعرفتك انا اليسا وهذا ابن عمي تشالز سررنا بتعرف عليك اخبرتنا المديره الكثير عنك انا في راعيتك ابتسمت شارولوت لم تلقى معلمة لطيف هكذا منذ زمن طويل لترد بمرح -اهلا بكما اليسا تشان تشالز كون بداو العمل لثلاث ساعات الساعه اصبحت الان12 منتصف الليل غادرت الى عملها الاخير وهو في حانه تنضف وتوصل الاطعمة لزبائن اخيرا الساعه الان الثالثة عادت لمنزلها وسمعت صوت مواء لتقول منزعجه -نيكورين تعالي تقدمت قطه سوداء حملتها شارولوت لتقول منزعجه -الكسندر هنا صحيح دخلت للصاله وراته نائم ع الاريكه اخذت غطاء وغطته اخذت علبة تونه ووضعتها بصحن القطه وصعدت لغرفتها غيرت ثيابها وارتدت بجامتها ونامت بعمق تعبه للغايه وبدات هلات سوداء تتشكل تحت عيينها الجميلتين وترا حلما لذكرى قديمة وتبتسم...
