the end

460 36 16
                                        

هاي يا حلوين 💙




بارت جديد من wave 🌊




Enjoy your time ☘️





تاي : هششش أنت لست كذلك ، صغيري أنت نقي كنقاء الأطفال ، أنت لست رخيص أنا لن افكر بك بهذه الطريقة ، أنت تريدني كما أريدك ، أنت مازلت تحبني كما أحبك ، لذا اعطي حبنا فرصة ، علاقتنا فقط بحاجة إلى فرصة ، لكن هذه المرة لن تكون حبيبي فقط ، بل زوجي .
ارتعش جسد الأصغر لمَ سمع ، قلبه يريد الخروج من قفصه الصدري .
كوك : زوجك؟
تاي : لا أعتقد أن المماطلة ستفيد أعلم أن أمر مسامحتي سيستغرق المزيد من الوقت ، دعنا نتزوج و نربي طفلينا. لنكن عائلة جوهرتي.

شعر جون بأن الأرض تدور من حوله ، هذا القرار فاجئه ، تلك الخطوة كان يتمناها منذ زمن و الآن ها هي تتحقق .
رأى تاي سكونه ليضع يده على خده يداعبه بلطف .
تاي : لن اضغط عليك ملاكي ، سأعطيك الوقت لتفكر بالأمر ، لكنك ستبقى لدي في منزلي ولن تخطو خطوة لمنزل ذلك الداعر .

شعر جون و كأنه ابتلع لسانه غير قادر على نطق حرف.
اقترب من الأكبر وعانقه برقة
كوك : سأعطيك فرصة لكن لا تزعزع ثقتي بك مرة أخرى ، لقد تعبت تايهيونغ أقسم .
نطق بصوته الرقيق لكن في نهايته غصة ألمت قلب الأكبر ، تاي لم يرفع يده عليه و لم يصرخ بوجهه قبلاً ، فقط تركه و ابتعد بهدوء .
أخذ الأمر دقيقتين حتى استوعب تاي بماذا نطق صغيره  ، شعر بأن الأرض لم تعد تحمله و ابتسامته كادت أن تشق وجهه .

حاوط الأصغر بكلتا يديه و عاتقه بقوة أكبر .
تاي : أعدك لن أفعل ، ستكون ثقتك في مكانها ، سنتزوج و نربي طفلينا معاً.
اومئ جون برأسه و دفنه أكثر بعنق حبيبه.

مر أسبوعاً على عودتهما سوياً ، جون يعيش أسعد أيام حياته بسبب إهتمام الأكبر له ، هو لم يفعل المثل فقط كان يتلقى الاهتمام و يراقب .

تاي : قمري ، ما رأيك في هذه البذلة ؟
تاي : جميلة لكن ليست كما أريدك أن ترتدي.
تاي: لنذهب للتسوق .
نطق بجدية ونهض ممسكاً بيد الأصغر
كوك : و الأطفال ؟
تاي : سيذهبون معنا .

( يوم الزفاف)
نهضت باكراً لتحضير نفسي أو بالأصح لم أنم ، أنا خائف و ضائع و سعيد بالآن ذاته.
ارتديت ملابسي و سرحت شعري ثم جلست منتظراً حبيبي كي يأتي ، أستطيع سماع ضربات قلبي .
تاي : ملاكي .
ارتجفت مكاني حين سمعت صوته  الدافئ يناديني .
التفت إليه وهنا شعرت بأن قلبي يكاد أن يتوقف .
هل سأتزوج هذا الملاك !

اقترب مني بخطى بطيئة ومع كل خطوة ينبض قلبي أكثر .
تاي : ما هذا الجمال صغيري! هل تريدني أن أموت قبل أن نتزوج ؟
قامت شفتي بخجل بسبب نظراته الكثيفة ناحيتي لاردف
كوك : لمَ لا تتكلم عن نفسك سيد كيم ، هل تريد جذب جميع الأنظار إليك و جعلي اغار؟
تاي : تباً لي إن كنت سأفعل .
نطق بحدة و غير صبر ثم هجم على شفتي يقبلها بجنون ، بادلته القبلة الرطبة لابتعد عنه بسرعة حين سمعت صوت جيمين .
جيمين : إلهي لم يفوت كما شيء هيا القس بإنتظاركما .
تباً شعرت بالخجل الشديد بسبب رؤيتنا بذلك الشكل .
أمسك تاي بيدي وذهبنا للصالة ، لم يكن هناك الكثير من الحضور ، فقط جيمين و صغيرتي و بعض أصدقاء تاي بالعمل .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 01 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Wave 🌊 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن