part 14

464 26 16
                                        

هاي يا حلوين 💙

بارت جديد من wave 🌊

Enjoy your time 😌

كوك : من تقصد جيمين!
مينغيو: أجل هو ، يبدو أنه يحاول التقرب منه .
كوك بغضب : تاي لن يحبه فهو يعتبره كأخيه .
مينغيو: و لماذا انت غاضب ، الحب يأتي فجأة و أيضاً من حقه أن يكمل حياته كما فعلت أنت.
كوك بغضب: أخرس هو لن يفعل فهو مازال يحبني أنا لا.....
توقف حين وعى على نفسه ، لقد أظهر غضبه و غيرته بلحظة .
عقد مينغيو حاجبيه بغضب ليردف
مينغيو: هل مازلت تحبه ! و الجحيم أجبني.
كان مينغيو غاضباً ، دمه يغلي بسبب صمت الآخر ، صرخ بوجهه والأصغر انتفض فزعاً
كوك : أنت أخبرتني أنك تريد فرصة لذا وفر اسألتك السخيفة و ركز على علاقتنا.
ضحك بسخرية و أقترب منه حتى أصبح يفصل بينهما أنشات صغيرة .
مينغيو : ضع في رأسك أنك ملكي ،انسى شخصاً يدعى تايهيونغ لأنني أقسم لك أنني سأحرق الجميع إن غضبت

دفعه جون بعنف ليردف
كوك: لا تتجاوز حدودك معي مينغيو ، لا تدع الصورة التي رسمتها لك تتغير .
ذهب من أمامه و أراد روية طفليه بشدة .
أبتسم بدفئ حين رآهما يتعانقان غارقين في النوم.
اقترب بخطوات بطيئة و قبل جبينهما برقة
كوك : والدكما متعب بشدة .

(بعد مرور أسبوع)

كان جونغكوك غاضباً بشدة بسبب اختفاء الأكبر ، أخبره الرجل أنه سيعود بعد يومين لكن مرّ أسبوعاً بالفعل .
ما يغضبه أكثر وجود جيمين معه.
جلس أمام دكان الرجل ليردف
كوك : ألم يأتي بعد.
الرجل : كلا .
تنهد بحنق وهو ينظر إلى الأضواء المنزل المغلقة ثم نهض يريد العودة للمنزل .

( في مكان آخر)
كان تاي جالساً على سرير المستشفى يوصل حاجياته فهو يريد العودة و روية عائلته .
جيمين: تاي دعنا نبقى لأسبوعاً آخر حتى تستقر حالتك .
تاي :لم أعد أحتمل بعده ، أريد رؤيته و عناقه و تقبيله حتى وتورم شفتيه ، لا أريد البعد أكثر جيمين. .
جيمين : حسناً سأنهي أوراقك بعدها سنعود .

تايكوك: بابا لقد إشتقت بابا تيتي ، لمَ لا يأتي إلينا !
ضغط على يديه بقوة فماذا سيخبر طفله ، أن والده ذهب ولا يعلم ان كان سيعود .
كوك : هو أيضاً أشتاق إليك و أخبرني أنه سبأتي لرؤيتك.
كذب أجل لقد كذب لأجل مشاعر طفله الصغير .

لم يستطع جون الانتظار اليوم حتى لذلك ذهب لمنزل الأكبر ، نبض قلبه بعنف حين رأى ضوء يخرج من نافذته ، لا شعورياً قادته قدميه لامام الباب .
طرق الباب بيد مرتجفة سرعان ما أدرك أنه يقف الآن أمام منزل حبيبه السابق ، لقد أتى إليه بقدميه ، كاد أن يهرب لكن فُتح الباب من قِبل الأكبر الذي تجمد بصدمة حين رآه.
تاي : جونغكوك !
نطق مستغرباً و سعيداً بالآن ذاته ، جون فقط يقف صامتاً و كأنه فقد قدرته على النطق .
هنا علم الأكبر أن جونغكوك أتى إليه بدون وعي ، حصيلة الاشتياق .
قلبه رفرف بسعادة و سحب جون من يده للداخل و أغلق الباب بقدمه .

Wave 🌊 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن