- تصويت للرواية.
٭- صياد الغزالة.
.
.
.
.
.
.
_ ماما راح اطلع افتر بدراجتي اذا رجع بابا اتصلي عليه،
* تمام بس مو تروحين بمكان بعيد ولا تتأذين،
ولا تقربين لذولاك الزباله زين!!
_ تمام ماما،
اخذت البايسكل مالتي وطلعت لبست خوذتي ركبته اشغله طلعت من البيت افتر بشوارع بابل احبها كُلش وماحب اطلع منها بس الي اكرهه بيها عائلة....... الي حاقد عليهم بابا،
طلعت افترر واروح منا وارجع منا العب..
شفت محل قريب صفيت البايسكل ودخلت اشتري منع اخذت جبس وعصير وطلعت گعدت برا اكل..
اني ماشايفه كلياًّ الاشخاص الي يكرههم بابا لان اني اصغر اطفاله ومايفتحون الموضوع گدامي مسكرينه من زماان..
اكلت وخلصت گمت ارجع لبايسكلي صعدته وامشي وادندن بلحظه صار واحد گدامي،
لابس اسود وچان طويل وضخم وراه شخص يركض يحاجيه وهوَ ممهتم،
مانتبهت للطريق فتت بيه صد الدراجه بأيده واني طحت من الدراجه صارت على رجلي باوعتله اعيط بيه،
_ شبيككك مااتشوففف اعمىىى!!!!
سحبت رجلي من الدراجه اوگف على حيلي باوعلي بنظره جمود خلقته مابيها قطره رحمه مو بشر،
- محد گالچ ما تنتبهين! انتبهي مره ثانيه لطريقچ ناقصني زعاطيط،
-...... اتركها وامشي طلعت بدون علم ابوك!!! قسم اذا عرف بالموضوع يطير راسي اني!!
_ احترم نفسك محد زعطوط غيرك!! عوذه من هيج بشر چنه ثور وبس كباره،
- بابا روحي العبي بباب بيتكُم!! بعدي عن طريقي افضلچ!!
_ غبي عقلك فارغ،
عدلت دراجتي وركبتها واتجهت ارجع للبيت رجلي تعورت شنو اگول لماما ماتخليني اطلع بعد!!!
- شبيك وياها!! هم طفله وهم ماسلمت منك،
- هيه طلعت گدامي!! اني شكو وگتلك لا تتبعيني شلون احچيها الك!! لا تتبعني!!
- ابوك مايقبلل!!! شبيك اخي امشي وياي ارجع للصخام رحمه لدينك مالي خلگ رزايل ابوك!!
- اتجهت اله بنظره جمود.
گلي شگد عمري؟ گول!!
- 31 نفهم انتَ 31 بس لازم تسمع كلام ابوك!!
- انتَ گلتها 31!! يعني مو طفل حتى اسمع كلام ابوي!! اتصل عليه وبلغه ما ارجع رايح للبيت،
- من كل عقلك!! والتجمع المهم!!
- الغيه غير وقته مادري بكيفك،
سحبت سويچ السيارة منه وگفتها شغلته اركبها على أثر صياحه ماهتميت اله..
فتحت صندوگ السيارة طلعت چگاره ورثتها سحبت نفس منها،
الچگاير صايره مطروقه وانا ماحب الشي المطروق، لكَن تغنيني عن تفكير ابوي الي زرعه براسي وحقد الانتقام الي طوره بگلبي، مُشكله بينكم ومن زمن ليش ورثتوها للابناء!!
ŞİMDİ OKUDUĞUN
صياد الغزالة
Romantizm- فيَ منطقةُ بعيدةً بينَ خلافاتُ الحياةً تِقعِ فتاةُ صغيرةً ضَحية لكرهُ عائلتان تتدَمر بينَ نيرانُ الضلمَات والاشعِور يُقسى عليها رغَمُ صغرِ سُنها وماذاَ سَوف يحِدُث معَ الحاقُد الذيَ كأن يراهَا دومًا امام عيناهُ؟ هَل سَوف تكَون قويةً وتقاوم؟ او س...
