توضيح مهم

353 15 22
                                        


هذه القصة قد تبدو مختلفة عمّا اعتدتُ كتابته، وربما تلامس مناطق أكثر جرأة، لكنها لا تخرج عن إطار الحكاية ولا تهتك الحياء.
الجرأة هنا ليست ابتذالًا، بل أداة لعرض الحقيقة كما هي، بكل تناقضاتها: الضعف، الخذلان، الرغبة، والانكسار.
كل مشهد فيها يخدم الفكرة، وكل كلمة كُتبت لتُشعل سؤالًا، لا لتُطفئ حياءً.
هي قصة تُروى بصوتٍ مجروح، لا بصوتٍ فاجر.
فلتُقرأ بقلبٍ يرى المعنى، لا القشرة.

اخوكم ميثم

قلب مُغتَصبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن