وصفة الحب

XVIII

_غير سمع صوتها وهو يحس براسو جمع فمو وهو يگلس موراها حيد خصلات من شعرها كانوا طاروا ليها وهي تضربو ريحتو اللي زادت هيجاتو بدا كيحط الپوماضة على الجرحات وكيدوز بشويا...ماتكدبش حتى هي حسات بشي حاجة ولكن حالفة حتى تخليه هو اللي توصل ليه العضم وماشي هي...قلبات شعرها للجهة للخرا متعمدة تضربو بيه واحد الشوية منها نيت يزيد يشم ريحتو...أما هو تلف مابقا عارف مايدير سالا ليها ضهرها وهي تدًَوَّر عندو داك جوج شهدات اللي عندها كتعوج عليه

سلمى(كتقيش بيديها):شوف هنا كاينة وحد الجرحة دير الدوا هنا

أوس(ريوگو سالوا عليها وعلى داك الخير):غندير ليهم دوا اخر

_ياله بغا يهبط فمو يبوسهم وهي تحبسو مرجعة ليه راسو اللور

سلمى:فراني الفيراري تا مالك شفتي الخير ونتا تسير كيف الحمير؟!

أوس:نسيتي راسك واقيلا راك مرتي وهادا حقي فيك

سلمى:ايلا عندك شي حق سير ليه للمحكمة أما أنا مكتسالني مكنتسالك

أوس:شنو دابا مسخناني هكاك؟!درتيها بلعاني؟

سلمى:كون كان البريق يعيق گاعما يعطي قاعو للحريق وزايدون نتا اللي گلتي باغي تداويني ماشي تداوي اللي بين رجليك أنا اللي مضرورة ماشي هو

أوس:وشنو المعمول دابا؟!

سلمى:دخل للدوش طلق ليك مِّيها باااردة تبررد عليك،أما أنا ماتحلم حتى تكون سيدي ومولاي وحتى تنسيني فهادشي اللي درتي وديك الساعة نشوف واش نحن ولا لا

أوس:إيلا ماندمتك وخليتك تطلبي عليها أنا ماشي راجل

سلمى:وعلى كان كيسحابليك راسك راجل؟؟

أوس:كون ماخرجت الكلمة من فمي كون گعدت مك هنا تشوفي راجل كيفاش داير ولكن ليام توريك

_خرج رادخ الباب كاره كلشي،جعراتو وسخناتو بالمزيان هادشي غير شاف أما ايلا بدا علم الله اش يطرا ليه. هز طوموبيلتو وتحرك من تما غادي نحو المجهول.

___________________

_فجهة آخرا وبالضبط فدار قصي وفاروق،كانت ليلى كتمشط شعرها فالبيت حتى دخل عليها قصي،مشا لجيهتها وغير وصل عندها وهو يطبع بوسة على عنقها هي دارت لعندو وماشي من العاگزين تلاحت عليه حتى دخلوا فقبلة طويلة وهوما كيطولوا وكيزيدوا يبغيو بعضياتهم... قصي بدا كيحيد ليها حوايجها وحتى هي معاوناه حتى سالاو طريقهم مرميين على الناموسية هي تحت منو وهو فوقها مكالي راسو بركابيه اللي كاينين فجنابها،بدا كيطبع قبلات فلحمها كاامل أما هي حيدات ليه التريكو ووقعات الواقعة وكانت ليلتهم فنهارهم زرباانين ههه. دازت ساعة فحال هكاك وكانت متكية على صدرو وكتحرك عليه يديها غير بشويا أما هو كيلعب ليها فشعرها،باقيين عريانين لايحين عليهم غير ليزار بيض