IV

2.5K 79 4
                                        





_أما عند داك ضخم البنية اللي غير شاف المضا مشا نيشان للي هازاه،غير وصل دفع ليلى لاتجي فيها شي حاجة وشد داك المو/س وزير عليه بين يديه،وسلمى اللي محاساش براسها شافت هداك الراجل باقي گالس وكيضحك وهادا اللي قدامها حابسها،ماحساتش براسها حتى جرات الموس وهو اللي باقي ضاغط بيديه واخا عرف بلي تجرح من دوك القطيرات ديال الد/م اللي بداو يهبطوا كلشي كيشوف ومخلوع، زياد بدا كيخرج فالناس،وست الحسن ياله خارجة غير بانت ليها صاحبتها فحال هكاك طارت لعندها مطيحة دوك الطباسل اللي كانت هازة،وصلات لعندها وعرفاتها ماعاقلاش على راسها،دارت تشوف فين مفيكسية صاحبتها عينيها وهي تفهم لبلان دارت لعندها دغيا وبدات تصرفق فيها

مريم:سلمى راه ماشي هو فيقي أختي عفاك فيقي

زياد:مالها؟؟؟

مريم اللي مشات تلاحت على صاحبتها بتعنيقة خلاتها تحس بيها وديك الساعة جر ليها أوس الموس من يديها،غير وعات على راسها تنفسات نفس الصعداء وبادلات صاحبتها،ديك الساعة كلشي ترخف فيه النفس

سلمى(كتغوت):كيضحك شفتو كيضحك ولد الحرام

مريم(شدات ليها وجهها):ماشي هو والله ماهو أسلمى غير كيشبه ليه خوي بالك ورتاحي.

{جراتها ومشاو گلسوا وحتى لاخرين تبعوهم،زياد اللي مشا جاب واحد الصنيديقة دالإسعافات الأولية عندو فالريسطو،خداها من عندو قصي وبدا كيعقم فجرح أوس،أما ياسين راه باقي كيطلع ويهبط فهاديك اللي گالسة حدا ختها كتواسي فيها(أه ياسين هو الأستاد ديال ياسمين وفنفس الوقت خو أوس وليلى)}

ليلى:واش ديما كيوقع ليها هادشي؟؟

مريم:لا شحال ماطرا ليها راه غير كيشبهوا ليها وصافي ماشي هو

أوس:ياله خاصك تمشي للكوميسارية

مريم:وعلاش بالسلامة؟؟وبصيفتك شكون تديها؟

أوس:الالة صاحبتك كانت باغة تقتل واحد (وراها يديه) وجرحاتني أنا

ليلى:لا أخويا راك فهمتي غلط،سلمى ماشي لخاطرها راها مريضة وكتدخل فنوبات الغضب الحاد راك عارف شنو كيعني، مكانتش عاقلة على راسها واخا تديها مغادي يطرا ليها والو حيت عندها الملف والوتائق اللي كيتبتوا هادشي

أوس:ونتي محامية ديالها؟؟

مريم:واش مريض ولامالك؟؟مكتشوفش حالتها كيف دايرة؟؟

أوس:جمعي فمك ولاغادي نجي نجمعو ليك بشي دقة

ياسمين:صافي أمريم سكتي مقادين على صداع

ليلى:مريم خويا راه عميد ممتاز وهاد التدخل راه غير جزء من خدمتو وصافي متاخديش منو موقف

مريم:هادا خوك؟؟

ليلى:اه أوس(نعتات فياسين)وهادا حتى هو سميتو ياسين.

وصفة الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن