جـحـيـم الشـيـطـان 🔞Hell devil-

البارت الثاني عشر-ليلة لا تنسى💍👰‍♀️

استمتعوا
°
°
°
°
°
°
°

حسنا كما تريد اخلد للنوم لابد من انك متعب:اجل صحيح اتعب حين اكون بعيدا عنك لكن معك اشعر اني افضل عانقها الى صدره و همس و هو يقبل رأسها : تجهزي غداً سنُقيم حفل زفافنا جلست تتأكد مما سمعته او تظن انه يمزح لكن نظرته جدية و قالت : ماذا تقصد؟ بعدها صرخت و نزلت من السرير تدور فالغرفة : لم اشتري فستان .. و الميكاب ارتسيت .. لم نختر قاعة .. او حتى طرحة الفستان .. اااءءء لااا .. و الكعب لا اعلم عن تسريحة شعري .. و الحضور .. ماذا عن البوفي؟؟ يا االهي مااارك هناك الكـ... سحبها الى فخذه و وضع اصبعه بشفتيها و همس : لا عليك صغيرتي .. لا عليك جروتي .. خذي نفس .. اهدأي .. ارتاحي .. لا تفكري بأي شيء انا تكفلت بكل الامور انتي فقط اجلسي و اصبغي اظافركِ باللون الذي تريدينه و استرخي .. انتي حين تكونين زوجة آلُشُيَطُآنْ مآرك ليس عليك التفكير بشيء ابتسم مارك و قبل جبينها حيث لورا تشعر و كأنها ملكة الدنيا وقفت تتهرب من نظرته و اغمضت عينيها و هي تستمع لكلمات مارك انه يصب على قلبها الراحة يوما عن يوم يتغير للأفضل انه يصبح شيء كانت تريده دوماً ضحكت بسعادة و قلبها ينبض بشدة بسبب اضطرابات الحمل او ربما اضطرابات الحب عانقها من الخلف حيث لورا استدارت و وقفت على اصابع اقدامها و قبلت شفتيه بقوة و وزعت على انحاء وجهه عدت قبلات جعلت من مارك ثمل بل متخدر يضحك بسبب الدغدغة التي يشعر بها و لورا تعبت من وقوف على اصابعها نزلت لتعود لطولها الطبيعي حيث مارك يحدق بها و يضحك على حالها و انفاسها القوية و كأنها كانت تجري لأميال ضربت على صدره و قالت بإنزعاج : ماذا لما تضحك؟طوقت شفتيها و جلست على السرير حيث مارك جلس بجانبها يحدق بها يحفظ تفاصيلها حين الانزعاج التقط شفتيها بأسنانه تآوهت : آآآهه مارررك آآآهه: ماذا افعل انتي ظريفة و اريد اكلك: واذن لما تضحك؟: ههههههه اضحك على حالك كأنكِ ركضتي لأميال: اخرس ضربت وجهه بخفة وضحكت و قالت بحماس : ماركو اين فستان زفافي؟: انه فالخياط يقومونه له ببعض التعديلات: لكني اردت ان اختار الفستان بنفسي: حسنا فتح الحاسوب و دخل على موقع هو شريك فيها و قال : اختاري اي فستان تريدينه و سيصل الفجر: ياااااييي احبك مارك انت الافضل اخذت الحاسوب و جلست على السرير تبحث عن ما يناسبها حيث مارك يحاول ان يستوعب ما سمعه قالتها بعفوية لكن في داخله يتمنى ان يسمعها و هي حقاً تُحبه استلقى بالسرير و غرق بالنوم تارك جروته تعبث بالحاسوب بعد ربع ساعة انتهت من طلب فستانها بالطول الذي يُناسبها شعرت بالراحة و اغلقت الحاسوب و بعدها استقلت بجانب مارك و ضمته بقوة و نامت ..

.... فاليوم.... التالي.... الساعة.... ٧صباحاً....

ها انا لورا الطبيبة الحاملة طفلي بالشهر الثاني اجلس على السرير بفستاني الابيض